12-05-2019, 11:35 PM
|
#31
|
لا بأسَ .
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
وإنَّ أعجبَ ما في الإنسان أنه يرى الموت والموتى بين السّاعة والسّاعة، ثم لا يستشعر من كل ذلك معنى زواله، كأنَّ عادة الحياة أخمدت هذا الحِسَ فيه ..
|
|
...
سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،
عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه ! "
|
12-25-2019, 11:09 PM
|
#32
|
لا بأسَ .
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
إنَّ هذه العربية بُنيت على أصلٍ سحري يجعل شبابها خالداً عليها فلا تهرم ولا تموت؛ لأنها أُعدت من الأزل فَلكاً دائراً للنيِّرين الأرضيِّين العظيمين، كتاب الله وسنة رسول الله ﷺ ومن ثم كانت فيها قوة عجيبة من الاستهواء كأنَّها أَخَذة السحر؛ لا يملك معها البليغ أن يأخذ أو يدع..
#الرافعي
|
|
|
01-31-2020, 09:28 PM
|
#33
|
لا بأسَ .
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
الرجولة والضمير
والدم الكريم: ثلاثة إذا اجتمعن في عاشق هلك بثلاث: بتسليط الحبيبة عليه وهو الهلاك الأصغر؛ ثم فتنته بها فتنة لا تهدأ وهو الهلاك الأوسط؛ ثم إنقاذها منه وهو الهلاك الأكبر …
ألا إن شرف الهلاك خير من نذالة الحياة.
|
|
|
01-31-2020, 09:31 PM
|
#34
|
لا بأسَ .
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
أيُّها المسلمون!
ليست هذه محنة فلسطين،
ولكنها محنة الإسلام، يريدون ألا يُثْبِت شخصيته العزيزة الحرة.
كل قرش يُدفع الآن لفلسطين، يذهب إلى هناك ليُجاهد هو أيضاً.
أولئك إخواننا المجاهدون؛ ومعنى ذلك أن أخلاقنا هي حلفاؤهم في هذا الجهاد. أولئك إخواننا المنكوبون؛ ومعنى ذلك أنهم في نكبتهم امتحان لضمائرنا نحن المسلمين جميعاً..
|
|
|
01-31-2020, 09:32 PM
|
#35
|
لا بأسَ .
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
ليس كل مَن عَصَر عينيه فقد بكى؛
إن البكاء لأشرف من ذلك،
وكما يكون الضحك أحياناً حركة في الأفواه تبعثها العادة
كحركة الحواس الغليظة فيضحك المرء وقلبه صامت،
كذلك يكون من البكاءِ ما هو حلم الأسى؛
لأن في العين حاسةً لا بد من تمرينها أحيانًا تُسمى حاسة الدموع.
|
|
|
05-12-2020, 10:55 PM
|
#36
|
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
يعطيك العافية عَ الطرح تسلم ايدك يارب
ماننحرم من مواضيعك الراقيه
دمتِ بكل خير ..~
|
|
|
09-24-2020, 10:07 PM
|
#37
|
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
دَام عَطَائِكْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك ,
|
|
|
10-26-2020, 04:42 PM
|
#38
|
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
،/
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك..
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:06 PM
| | | | | | | |