هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة
و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ |
|
|
07-09-2017, 07:38 AM
|
|
|
|
«محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
«محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
|
كيف كان لهذا الدين أن ينتشر حول العالم، ويصل أتباعه لأكثر من مليار نسمة دون قائد عظيم وسياسي محنك وجنرال عسكري مثل رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، الذي خاض ثماني معارك شاهدة على براعته العسكرية، فهو من علم العالم كله كيف تكون شخصية القائد العسكري.
وهنا نستعرض بعض جوانب حياة النبي العسكرية، وكيف تعامل مع الأعداء في أوقات النصر والهزيمة، وأهم سماته وفلسفته عن الحروب.
أبرز المعارك
خاض الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم العديد من المعارك، والتي تثبت أنه رجل سياسي وعسكري من الدرجة الأولى فى فن إدارة المعارك، حيث كان يأخذ رأي أهل الخبرة قبل القدوم على الحرب أو القتال، ومن أبرز هذه المعارك.
غزوة بدر
وقعت في السابع عشر من رمضان، العام الثاني من الهجرة، 13 مارس 624م، بين المسلمين بقيادة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وقريش بقيادة عمرو بن هشام المخزومي القرشي. وفي هذه الغزوة برزت شخصية النبي في التشاور عندما كان يريد القتال، حيث كان بعض الصحابة مترددين في الأمر، وانتهت الغزوة لصالح المسلمين، وانتعش حال المسلمين المادي والاقتصادي.
وفي كتاب السيرة النبوية لابن هشام، عن غزو بدر، “عندما أتاه الخبر عن قريش بمسيرهم ليمنعوا عيرهم، فاستشار الناس، وأخبرهم عن قريش، فقام أبو بكر الصديق، فقال وأحسن، ثم قام عمر بن الخطاب، فقال وأحسن، ثم قام المقداد بن عمرو فقال: يا رسول الله، امضِ لما أراك الله، فنحن معك، والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا ههنا قاعدون، ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا معكما مقاتلون، فوالذي بعثك بالحق لو سرت بنا إلى برك الغماد لجالدنا معك من دونه، حتى تبلغه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم خيرًا، ودعا له به”.
غزوة أحد
وقعت في الرابع من شهر شوال في العام الثالث للهجرة، رغبة من قريش في الانتقام من المسلمين بعد الهزيمة التي لاحقتهم في غزوة بدر؛ لاستعادة مكانتها بين القبائل العربية، وكان جيش المسلمين بقيادة الرسول الكريم، وقبيلة قريش بقيادة أبي سفيان بن حرب، وهنا يظهر موقف النبي محمد صلى الله عليه وسلم القائد عندما شاوره أصحابه في الخروج لملاقاة جيش المدينة أو البقاء في المدينة والتحصن فيها.
وقال للصحابة: “إن رأيتم أن تقيموا وتدعوهم حيث نزلوا، فإن أقاموا أقاموا بشرِّ مقام، وإن دخلوا علينا قاتلناهم فيها”، إلا أن رجالًا من المسلمين ممن فاتهم القتال في معركة بدر وعلموا ما سبق لأهل بدر من الفضيلة، أرادوا أن يقاتلوا في أحد، ويخرجوا للمشركين، فقالوا: “يا رسول الله اخرج بنا إلى أعدائنا”. هنا يتضح سمة الاستماع إلي الآخرين.
غزوة حنين
وقعت في العاشر من شوال في العام الثامن للهجرة، بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بقيادة الرسول الكريم ومالك بن عوف النَصري من قبيلة هوازن، وفي هذه المعركة يعطي النبي الكريم صلى الله عليه وسلم درسًا في الحكم، عندما أخذ قرارًا بالخروج لمكان متوسط بين هوازن ومكة لمقاتلة العدو بدلًا من الانتظار بمكة، والتي كانت تشهد حالة من الارتباك في الدين، فكان الحل الأفضل هو الخروج بدلًا من أن تصبح الحرب داخليًّا وخارجيًّا بين صفوف المسلمين.
استعداد الرسول للمعارك
دائمًا ما يتطلب الخروج للحروب استكشاف المكان الذي تقع فيه الحرب وتأمينه؛ وذلك لحماية الجيش والنساء والأطفال في حالة النصر والهزيمة، فكان الرسول الكريم بعد أن جاء له الإذن من الله بالقتال بعد الصبر على الذل والإهانة من المشتركين لمدة أربعة عشر عامًا، يقوم بتشكيل سرايا سرية، تخرج في دوريات لا يزيد عددها على عشرة أفراد؛ لاستكشاف الطرق المحيطة بالمدينة، والتي يمكن أن ينفذ من خلالها العدو، بالإضافة إلى تأمين الطرق والتعرف على القبائل المحيطة وجمع المعلومات عن قريش؛ لتزويد المسلمين بالمعلومات عن تحركاتها ضد المسلمين، كما كانت هناك سرايا مسلحة، يصل عددها إلى 100 مقاتل، تخرج لإرهاب العدو؛ حتى لا يفكر في غزو المدينة.
وكان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يوزع المهام بين الجميع أثناء الغزوات بالعدل، لا يفرق بين شخص وآخر، فكان يعمل معهم، ولا يقول أنا رسول الله لا أفعل شيئًا. فعند حفر الخنادق كانت الرسول يتحمل حصة من العمل مثل باقي الجيش، ويتحمل معهم الجوع أكثر مما يتحملون.
وعند الخروج للغزو كان الرسول الكريم يترك في المدينة من يؤمن النساء والأطفال والعجائز والمرضى الذين لا يتحملون أعباء الحروب والمشقة، ولكن لا يمكن إنكار دور النساء في الحروب، فكان هناك العديد من السيدات ضمن صفوف جيوش المسلمين، يقومون بإحضار الطعام ومداواة الجرحى وسقي الماء.
بعد اكتشاف مكان المعركة وجمع المعلومات وتأمين النساء والأطفال، يأتي وقت تحديد مقر القيادة والاستعداد للهزيمة قبل النصر، وتعبئة الجيش وتسوية الصفوف. قال ابن كثير: “وقد صف رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه، وعبأهم أحسنَ تعبئة، فروى الترمذي عن عبد الرحمن بن عوف قال: صفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر ليلًا. وعن أبي أيوب قال: صفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر، فبدرت منا بادرة أمام الصف، فنظر إليهم النبي صلى الله عليه وسلم فقال: معي معي”.
النبي فى المعارك
يشهد للرسول الكريم بحسن الخلق وفن التعامل في وقت الحروب أثناء النصر والهزيمة، فهي أخلاق رفيعة تبين مدى تسامح الدين الإسلامي، فكان النبي الكريم يبغض القتال، حيث كانت هذه الغزوات اضطرارية؛ لتأمين الدعوة والدفاع عن حرية العقيدة، فكان يقول “اغْزُوا جمِيعًا فِي سبِيلِ اللهِ، فقاتِلُوا منْ كفر بِاللهِ، لا تغُلُّوا، ولا تغْدِرُوا، ولا تُمثِّلُوا، ولا تقْتُلُوا ولِيدًا، فهذا عهْدُ اللهِ وسِيرةُ نبِيِّهِ فِيكُمْ”.
ومن مواقف النبي في التعامل مع المهزومين في الغزوات العفو والصفح، فبعد النصر كان يعفو عن زعماء القبائل، ويعيدهم إلى مناصبهم، فقد أعاد “عيينة بن حصن” إلى زعامة بني فزارة، والذي كان من المحاصرين للمدينة المنورة يوم الأحزاب، كما أعاد العباس بن مرداس إلى زعامة بني سليم، وأعاد الأقرع بن حابس إلى زعامة بني تميم.
كما تميز بالشجاعة حتى وقت الضعف، ففي يوم أحد عندما سيطر المشركون على زمام المعركة بعد مخالفة الرماة أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم، لم يتزحزح، ووقف مكانه؛ ليعطي درسًا في الثبات والشجاعة، وكان الصحابة من حوله يتساقطون، في ظل محاصرة المشركين لهم، ولم يكن حوله إلا قلة من الصحابة يدافعون عنه.
وعند إصابة الصحابة يوم حنين، وفرار بعضهم من أرض المعركة، لم ينسحب، فكان على بغلته وأبو سفيان بن الحارث آخذ بلجامها، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول بصوت عالٍ: “أنا النبي لا كذب.. أنا ابن عبد المطلب” رواه البخاري ومسلم.
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: “كنا إذا احمر البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فما يكون منا أحد أدنى من القوم منه”. رواه أحمد.
كما تظهر رحمة الرسول الكريم أثناء الحروب في التعامل مع الأطفال والشيوخ والنساء والمرضى والعواجز، حيث أوصى القادة بالتقوى ومراعاة الله في كل شيء والالتزام بأخلاق الحروب، وأمر بتجنب قتل الولدان والنساء، فكان شديد الحرص على حقن الدماء.
وكان يعذر أولئك الذين أكرهوا على القتال فى جيوش المشركين، فقد روى ابن عباس أن النبي قال لأصحابه قبل غزوة بدر: “إنِي قدْ عرفتُ أن رِجالًا مِن بنِي هاشِمٍ وغيْرِهِمْ قدْ أُخْرِجُوا كرْهًا، لا حاجة لهُمْ بِقِتالِنا، فمنْ لقِي مِنْكُمْ أحدًا مِنْ بنِي هاشِمٍ فلا يقْتُلْهُ، ومنْ لقِي أبا الْبخْترِيِّ بْن هِشامِ بْنِ الْحارِثِ بْنِ أسدٍ فلا يقْتُلْهُ، ومنْ لقِي الْعبّاس بْن عبْدِ الْمُطّلِبِ، عمّ رسُولِ اللهِ فلا يقْتُلْهُ فإِنّهُ إِنّما أُخْرِج مُسْتكْرهًا”.
فلسفة الحرب عند الرسول
الغرض من الحروب هنا هو نبذ الشرك، حيث قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم “أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله”. وكانت مواقف الرسول في الحروب والغزوات خير شاهد على شجاعته وفلسفته وحكمته في التعامل مع الصحابة وكيفية تحفيزهم.
فمن فلسفة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تشجيع المسلمين على الجهاد في سبيل الله، وكان يقوم بحشد أكبر عدد ممكن لإرهاب العدو وتثبيت قوته وتحديد أماكن القادة وأماكن تجمع القوات، حيث كانت القوات تخرج متفرقة وتتجمع عند نقطة معينة، مثلما حدث في غزوة الفتح، عندما تجمع الجيش قرب مكة، وأمرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بإشعال النار؛ حتى يلقي الفزع والخوف في قلـوب قريـش قـبل أن يبدأ القتال.
كما كان يوجد قوات احتياطية، يعتمد عليها النبي في حماية ظهر الجيش ومنع العدو من التقدم، ومن أهم سياسات النبي في الحروب عنصر المفاجأة بتغيير المكان والتوقيت عن الغزوة السابقة؛ لكي يشل حركة العدو، بالإضافة إلى استخدم طرق مختلفة للقتال في كل مرة (القتال بالصف/حفر الخنادق).
فقد علمهم القائد العسكري سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كيفية التعاون بين بعضهم بعضًا أثناء الحروب، وقام بتحديد مهام كل فرد داخل الجيش؛ حتى لا يختل التوازن، وكان من مبدئه حسم المعركة، فلا تحسم المعركة إلا بالهجوم. ورغم عدم وجود تقنيات حديثة للتواصل بين القادة أثناء الحرب مثل الآن، إلا أن شخصية الرسول الكريم برزت في فن التكتيك وعبقرية تنظيم الصفوف ووضع الخطط ووقت الهجوم، بالإضافة إلى توفير المؤن أثناء فترة الحرب،
فهو المثل الأعلى فى القيادة والشجاعة والثبات.
|
«lpl]» hgrhz]>> ;dt H]hv hgkfd ugdi hgsghl hgpv,f N[hv hg]v,f hgsghl hgkfd hgrhz]>> ugdi «lpl]»
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
07-09-2017, 10:42 AM
|
#2
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
جزاك الله خيرا
جعله في ميزان حسناتك
على طرحك القيم والمفيد
انتظر جديدك بكل الشوق
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-09-2017, 01:12 PM
|
#3
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
*،
جزآك الله خير ,وجعله بموازين حسناتك
يعطيك العافيه ع الموضوع الجميل
طرح رائع و مميز , طبت و طاب منقولك .
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-10-2017, 12:01 AM
|
#4
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
الله يجزاك خير على الطرح
ننتظر القادم بكل شوق
ودي وتقديري
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-10-2017, 02:05 AM
|
#5
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
يعطيك العآفيه..
طرح بقمة الذوووق والرووعه..
تسلم أيدك ع الطرح المميز لاعدمنـآك ,...
بانتظارجديدك بكل شوق
ودي وشذى الورد.. تحياتي
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-11-2017, 03:58 AM
|
#6
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
جزاك الله خيرا
وجعله الله في ميزان حسناتك
واثابكك الله عليه بجنانه
لروحكك الورد
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-13-2017, 12:28 AM
|
#7
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
بارك الله فيــــــــــك
وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة .
أنار الله قلبك ودربك ورزقك برد عفوه وحلاوة حبه ..
ورفع الله قدرك في أعلى عليين ...
حفظك المولى ورعاك وسدد بالخير خطاك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-13-2017, 05:08 PM
|
#8
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
جزاك .. الله .. خير
مدائن .. من .. الشكر .. وجنائن ..الجورى
لهذا .. الطرح ..الاكثر ..من .. رائع
دامت .. اطلالتك .. في .. سماء .. منتدانا
احترامى .. وتقديرى
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-16-2017, 05:51 AM
|
#9
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
,/،
جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان
على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
07-18-2017, 09:09 PM
|
#10
|
رد: «محمد» القائد.. كيف أدار النبي عليه السلام الحروب
الله يعطيك الف عافيه على روعة الطرح
موضوع قيم ومفيد ونافع بورمت النامل
التي طرحت لنا أجمل المواضيع
ننتظر المزيد من العطاء القادم بشووق ولهفة
دمتي بسعععادة دائمة
ووديقبل ردي
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:16 PM
| | | | | | | | | | |