الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > هدي نبينا المصطفى ▪●

هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-01-2023, 05:15 AM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » اليوم (05:53 AM)
آبدآعاتي » 1,157,187
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
افتراضي الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ







دروس من زمن التنزيل لزمن التجديد |

تُصاغ المفاهيم لتحمِل دلالات ذات بُعدين: بُعد نظري تجريدي، وبُعد إجرائي عملي، ولئن كانت العناية بالمفاهيم

في العلوم المختلفة تزداد باطِّراد في عالم اليوم، فإنه من الواجب الاهتمام بالمفاهيم القرآنية والنبوية لكونها

تحمل دلالات علمية وعملية يساعد الكشف عنها وبناؤها على التأسيس للعلم والتنظير للتغيير، وتحمل أيضا شحنات

إيمانية تنور القلب والروح ليتنسم نسائم باعثة على الاستجابة لنداء العمل.


من المفاهيم القرآنية والنبوية التي تخاطب القلب والعقل، وتحمل مضمونا علميا وعمليا، مفاهيم: التدبر، التفكر،

الذكر، الشكر، الصبر، التزكية، التعليم، الرحمة، الحكمة، الخُلَّة والصُّحبة…، ويحتاج الأمر لبسط القول في هذه

المفاهيم تحرير مقالات ودراسات، بل كتب مختلفة الأحجام: مختصرة، متوسطة، ومبسوطة. وحسبُ هذا المقال أن

يُضيء – بما يسنح القلم- مفهوم الصحبة، بإطلالة يسيرة على الصحبة النبوية زمن التنزيل، للاستبصار والاعتبار في

زمن التجديد.



امتن الله عز وجل على البشرية بالرسالات السماوية، فتعاقَبَ الرُّسُل الهُداة المصلحون لدعوة الأمم إلى خيري

الدنيا والآخرة، ليختم موكب رسالات السماء إلى الأرض ببعثة خير الرسل محمد صلى الله عليه وسلم، النعمة

المسداة، والرحمة المهداة للعالمين “ومآ أرسلناك إلا رحمة للعالمين” (الأنبياء: 106).


ازداد هذا الاصطفاء الرباني لرسول البشارة والنذارة علوا ورفعة باصطفاء رجال ونساء وشباب وفتيان وأطفال

لحمل أمانة الإيمان تصديقا قلبيا فطريا، واقتناعا عقليا تدبريا وتفكريا، والمشاركة في أمانة التبليغ مَنْ خاطبه الله

تعالى بقوله: “يآأيها الرسول بلِّغ مآ أنزل إليك من ربك” (المائدة: 69). سابقون أولون بوصف القرآن حظوا بشرف

الصحبة لخير خلق الله المصحوب الأعظم صلى الله عليه وسلم، فيكفيهم شرفا ومنزلة ثناء الله عليهم في القرآن

مُخلِّدا ذكرهم إلى يوم الدين. وإن المتأمل لصحبة الصحابة رضي الله عنهم للرسول صلى الله عليه وسلم، ليلحظ

تأثيرها في كيان الشخصية الصحابية، إذ بنيت بفضل الله بناء متكاملا ومتوازنا يحقق الارتقاء الإيماني الإحساني،

في تفاعل تنسجم فيه وتتناغم حركة القلب والعقل والجوارح.


1-1- الصحبة النبوية اقتباسٌ وتشرُّبٌ

يقف القارئ للسيرة النبوية وقفة تأمل عميقة في العلاقة القلبية التي كانت تجمع بين السراج المنير صلى الله

عليه وسلم ومريد الهداية، فيفتح الله الهادي إلى صراط مستقيم القلوبَ للإيمان بنورانية الرسول الداعي صلى

الله عليه وسلم وروحانيته، وكان الاقتباس القلبي منه على أثير المحبة يملأ جوانح الصحب الكرام رضي الله عنهم

وشغاف قلوبهم، فأخذوا الدِّين من قلبه المنور، وفؤادِه المثبَّت بتثبيت الله تعالى. ولا يسع المقام لذكر نماذج

للرابطة القلبية، والعلاقة الحُبِّية[1] التي جمعت بينه صلى الله عليه وسلم وبينهم رجالا ونساء رضي الله عنهم،

ولكون الحب للجناب النبوي يمثل جوهر الدين ولُبَّه فقد استمر جيلا بعد جيل، قبسا قلبيا متسلسلا، وسندا متصلا

يحفظ الوصلة الدائمة لسُنَّةِ الله في التابع والمتبوع[2].


2-1- الصحبة النبوية تلمذةٌ وتعلمٌ

لم تكن الصحبة النبوية تشربا قلبيا يلغي دور العقل، بل كانت تعكس وظائف البعثة الكاملة الجامعة بين التزكية

والتعليم، بين تنوير القلب والعقل معا، لذلك ما فتئ الرسول المربي المعلم صلى الله عليه وسلم يُعلِّم أصحابه رضي

الله عنهم الدِّين إسلاما وإيمانا وإحسانا، في كل مناسبة وموقف، وفي كل موطن وحين مستعملا مختلف الأساليب

التعليمية[3]، ومراعيا الأحوال الفردية، وحركة الأمة الجماعية. فالرسول صلى الله عليه وسلم “والدٌ يُعلم، مُربٍّ مُعلِّمٌ.

الوظيفتان معا مندمجتان غير منفصلتين”[4]، علَّم وربَّى الإنسان على الإحسان والعدل في جمع بديع، وانتظام فريد

حقق صدق الهِجرة والنُّصرة تربية ودعوة وجهادا.


3-1- الصحبة النبوية اقتداء وتأسٍّ

أخذَ البُعدُ العملي حقَّه في الصحبة والتربية النبوية، فالمحبة والتعليم أفضيا إلى الاقتداء والسير على خطى المصحوب

المربي المعلم صلى الله عليه وسلم الذي كان قرآنا يمشي، يُجسِّده في سلوكه اليومي في الحياة الخاصة والعامة؛ في

البيت كما في المسجد والسوق ومواطن الجهاد. ولقد ضرب “الجيل الفريد” جيلُ الصحب رضي الله عنهم أروع الأمثلة

في التأسي استجابة صادقة لله تعالى القائل: “لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم

الآخر وذكر الله كثيرا” (الأحزاب: 21)، تحققت فيهم الشروط الثلاثة، فحصل التأسِّي.


2- الصجبة النبوية ارتقاءٌ

كانت الصحبة النبوية زمن التنزيل صحبةً جامعةً تبني كيان الشخصية الصحابية المؤمنة المحسنة في أبعادها القلبية

والعقلية والسلوكية، في سلوك جماعي بانٍ للفرد والجماعة والأمة، جامعٍ بين الارتقاء الإحساني والاستخلاف العدلي،

والوعي الرسالي.


2-1- الصحبة النبوية ارتقاءٌ إحساني

سِرُّ بلوغ الصحب الكرام رضي الله عنهم ذرى الإحسان أمهدة مثَّلت “البواعث الجامعة” بتعبير الإمام عبد السلام ياسين،

يقول رحمه الله: “كانت القلوب ترقى إلى فلك الإحسان عن طريق ماهدة، مَهَّدتها سلامة الفطرة من العوائق الفكرية

التي تنفي ولا تشفي، ومهدتها صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي لا تُجارى ولا تُعادل، ومَهَّدها قُربهم من

القرآن قُرب تعظيم وإجلال، ينفذ نُورُه بتعظيمهم لذكر الله وعكوفهم عليه إلى شغاف القلوب. كانت لديهم بهذا المهاد

البواعث الجامعة”[5]، فارتقوا في مدارج الدين تأسيسا للإسلام وإحكاما، وتشييدا للإيمان وبناء، وتشوفا للإحسان وعروجا

بمعانيه الثلاثة[6]: إحسان العبادة والمعاملة والعمل.


2-2- الصحبة النبوية استخلافٌ عدلي

كانت الأسس الإحسانية بواعث جامعة جعلت الصحابة رضي الله عنهم يتنافسون في تأمين رحلة المعاد، ويتأهلون لتأمين

المعاش وعدل الكفاية، وحياة الكرامة والعفة، وتحقيق العزة والشوكة والفاعلية التاريخية نشرا الدعوة في الآفاق، وفتحا

للبلدان لتتويب الناس، وتعبيدهم الله تعالى، ليعيشوا في رحاب الإحسان، وفي ظلال عدل الإسلام؛ فلم يكن الصحب الكرام

رضي الله عنهم أهل زهادة ودروشة ينأون عن العمل والكسب، بل كانوا أهل تشمير عن سواعد الجد لتشييد العمران بما

تناسب وإمكانات الوقت، وحاجات الفرد والجماعة والأمة. ومما حقق الجمع بين الإحسان والعدل حسن النظرة إلى الدنيا

والآخرة، والانتظام الإيماني الذي يجعل المرء يبدأ بنصيبه من الآخرة، لينظم له نصيبه من الدنيا، فلا تلهيه العاجلة عن الآجلة،

ليجمع الله شمله، ويجعل غناه في قلبه، ولا ينشغل ببناء العمران عن بناء الإنسان.


3-2- الصحبة النبوية إحياءٌ للوعي الرِّسالي

علمنا القرآن أن بعثة الرسل كانت لغرضين: غرض الهداية للناس، وغرض إقامة القسط بينهم، يقول الله تعالى: “لقد

ارسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط” (الحديد: 24)، لذلك أكملت الرسالة الخاتمة التي

شُرِّف بها الرسول الخاتم صلى الله عليه وسلم مسار الهداية للإنسانية، فقد كان صلى الله عليه وسلم داعيا إلى الله يبلغ

رسالة ربه عز وجل، دون ملل أو كلل أو تلكؤ، فتشرَّب منه صحابته رضي الله عنهم حب الخير للناس، ودلالتهم على طريق

الله، واقتدوا به في غشيان مجالسهم ومنتدياتهم، وفي تكثير سواد الجماعة الأولى، ورصِّ صفها، وتقوية شوكتها،

فكان رباط المحبة والإخاء روحا سارية في كل مراحل الدعوة المحمدية، ولم يكن الوعي الرِّسالي مرتهنا لديهم لوجود الآخر

وفعله، بقدر ما كان الاشتغال على توزين العامل الذاتي، والتشرُّف بشرف تبليغ رسالة المحبة والسلام والإخاء والإسلام

للعالمين، بنظر سُنَنِيٍّ لا يُغمض العين عن القوى السائدة ومواقفها وحركتها، ولا عما يُجريه الله في الواقع من أقدار، وما

يمضيه من أحكام تشريعا وتكليفا.


3- دروس من زمن التنزيل لزمن التجديد

تشكل الصحبة النبوية في زمن التنزيل نموذجا للاحتذاء والنسج على المنوال في زمن التجديد، فالشرعة والمنهاج بما

هما تكليف رباني، وتجسيد نبوي وصحابي أحق بالاتباع والتأسي، فهما المعتمد والمستند، وبهما العصمة والوقاية، والبناء

والإحكام، وفيهما التشخيص والعلاج، وإليهما الموئل والاحتكام. ومن الدروس المستخلصة من الصحبة النبوية لزمن التجديد:


– استيعاب الصحبة لكيان الإنسان وأبعاد بناء شخصيته، ذلك أن: “الصحبة تشرُّبٌ قلبي، وقدوةٌ ماثلة، وتعلُّم”[7]، فإن

“كانتالقدوة وكان التعليم يهديان للأعمال الظاهرة، فإن أعمال القلب يأخذها قلب عن قلب مباشرة على أثير المحبة”[8].


– تلازم الصحبة والجماعة: وهو تلازم لا عدول عنه في زمن التجديد على خطى التجربة النبوية التي كانت فيها صحبة الصحب

رضي الله عنهم للرسول صلى الله عليه وسلم صحبة لا تنفك عن الصحبة الجماعية القائمة على الإخاء الإيماني الصادق،

والتعاون على البر والتقوى، وعلى الإحسان والعدل، فكانوا كالجسد الواحد توادا وتعاطفا، يعترف بعضهم بمزايا غيره

ويغترف، فإن حاز كل منهم مجموعا طيبا من الخصال الإيمانية، فلا ضير أن تفاضلوا في مزايا شخصية، كرحمة أبي بكر،

وعدل عمر، وحياء عثمان، وشجاعة علي…رضي الله عنهم.


– اقتران العدل والإحسان: من الدروس المستلهمة من زمن التنزيل لزمن التجديد سيادة هذا الاقتران في الفهم والعمل

على مستوى السلوك الفردي والجماعي، لاقتران مفهومي العدل والإحسان في القرآن الكريم في قوله تعالى: “إن الله يامر

بالعدل والإحسان” (النحل: 90)، فالاستجابة لله بوصل ما أمر أن يُوصل لازمة في زمن التجديد، إذ العدل قرينُ الإحسان ولَزِيمُه، فهو كما قال الإمام عبد السلام ياسين أوثق عُراه[9].


[1]- ينظر عبد السلام ياسين، الإحسان، دار لبنان للطباعة والنشر، بيروت، ط 2، 2018م، 1/152-159.

[2]- ينظر المرجع نفسه، 1/166-172.

[3]- ينظر عبد الفتاح أبو غدة، الرسول المعلم صلى الله عليه وسلم وأساليبه في التعليم، دار البشائر الإسلامية، بيروت،

لبنان، مكتب المطبوعات الإسلامية بحلب، ط 1، 1417ه-1996م.

[4]- عبد السلام ياسين، محنة العقل المسلم، دار لبنان للطباعة والنشر، بيروت، لبنان، ط 4، 2018م، ص 28.

[5]- عبد السلام ياسين، الإحسان، مرجع سابق، 1/285-286.

[6]- ينظر تفصيلها في المرجع نفسه، 1/15-18.

[7]- عبد السلام ياسين، تنوير المؤمنات، دار لبنان للطباعة والنشر، بيروت، ط 4، 2018م، 2/299.

[8]- المرجع نفسه، 2/300.

[9]- يقول رحمه الله: “ومن أوثق عرى الإحسان العدل”. عبد السلام ياسين، الإحسان، مرجع سابق، 1/398.





hgwpfm hgkf,dm hw'thxR ,hvjrhxR hgkf,dm hw'thxR




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (04-05-2023),  (04-08-2023)
قديم 04-01-2023, 11:41 PM   #2



 
 عضويتي » 55
 جيت فيذا » Dec 2013
 آخر حضور » يوم أمس (08:48 AM)
آبدآعاتي » 209,942
 حاليآ في » الشرقية
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » التقني ♡
آلعمر  » 20 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب ♔
 التقييم » خياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond reputeخياط has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك carton
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
لاتغلق الباب الذيَ بينك و بين الناس ‘ فقد تعودْ إليه مرةً اخرىْ
 

خياط متواجد حالياً

افتراضي رد: الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ



بارك الله فيــــــــــك
وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة .
أنار الله قلبك ودربك ورزقك برد عفوه وحلاوة حبه ..
ورفع الله قدرك في أعلى عليين ...
حفظك المولى ورعاك وسدد بالخير خطاك


 توقيع : خياط

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 04-04-2023, 12:15 AM   #3



 
 عضويتي » 2682
 جيت فيذا » Mar 2022
 آخر حضور » 06-10-2023 (11:01 PM)
آبدآعاتي » 64,059
 حاليآ في » البيت
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  » 23 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » سحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond reputeسحاب has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

 

سحاب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ



جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـ عَ آلمَوضوعْ
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـ بآلريآحينْ
دمْت بـِ طآعَة الله ..}


 توقيع : سحاب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 04-05-2023, 12:21 AM   #4



 
 عضويتي » 209
 جيت فيذا » May 2014
 آخر حضور » 12-09-2024 (01:16 PM)
آبدآعاتي » 81,674
 حاليآ في » العاصمة
دولتي الحبيبه »  Egypt
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الأدبي ♡
آلعمر  » 45 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج ♔
 التقييم » اسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond reputeاسم مؤقت has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك max
اشجع hilal
مَزآجِي  »  5

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 

اسم مؤقت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ



جزاكم الله خيرا


 توقيع : اسم مؤقت

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 04-08-2023, 03:02 PM   #5



 
 عضويتي » 2352
 جيت فيذا » Oct 2019
 آخر حضور » يوم أمس (08:47 PM)
آبدآعاتي » 514,786
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Brazil
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond reputeولد الذيب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 

ولد الذيب متواجد حالياً

افتراضي رد: الصحبة النبوية اصطفاءٌ وارتقاءٌ



عافااك الله على الطرح الرااااائع والجميل











اعتدنا منك المميز والإبداع دائماً ونتطلع لجديدك


 توقيع : ولد الذيب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الصحبة, النبوية, اصطفاءٌ, وارتقاءٌ

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شمائل محمدية.. حسن الصحبة رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 24 05-27-2021 10:37 PM
أعمار الصحابة في الصحبة رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 22 10-05-2020 12:08 AM
الصحبة الصالحة شموع الحب نفحات آيمانية ▪● 18 01-31-2019 06:00 AM
الصحبة الزينة طيف الامل هذيان الروح ▪● 10 09-18-2015 10:43 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 07:10 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM