- الكركم:
الكركم أحد مسكنات ألم المعدة الطبيعية.. هو نوع من التوابل يحتوي على مركّب الكركمين، وهو أحد مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من جزيئات الجذور الحرّة، التي يمكن أن تُتلف الخلايا والأنسجة.
يُعتبر الكركم من أبرز مسكنات الألم الطبيعية لمختلف أنحاء الجسم؛ حيث يساعد في علاج العديد من الحالات بما في ذلك: عسر الهضم، قرحة المعدة، اضطراب المعدة، الصدفية، وبعض أنواع السرطانات.. كما تلجأ بعض النساء المصابات بالتهاب المفاصل، إلى الكركم كمسكّن طبيعي للألم؛ لأنه يساعد في تخفيف الالتهاب.
يساعد على تخفيف آلام التهاب المفاصل المزمن، ويستخدم لعلاج الالتهابات والكدمات والالتواءات.
- الزنجبيل:
يساعد الزنجبيل على تخفيف آلام المعدة (المصدر: Unsplash)
يساعد الزنجبيل على تخفيف آلام المعدة والشعور بالغثيان، كما أنه يمكن أن يقلّل من آلام العضلات، الناتجة عن تمارين المقاومة والجري، عند تناوله لمدة 5 أيام على الأقل متتالية، وقد يسرّع من التعافي ويقلّل الالتهابات المرتبطة بالتمارين.. يمكن تضمين الزنجبيل في النظام الغذائي المتبّع، والأفضل تناول الزنجبيل الطازج بعد غلْيه.
- القرنفل:
أحد مسكنات ألم الأسنان الطبيعية.. إن العنصر النشط في القرنفل، هو الأوجينول، أحد مسكّنات الألم الطبيعية، ويُستخدم أيضاً في بعض أنواع مسكّنات الألم التي تُصرف من دون وصفة طبية.. يُعرف القرنفل بأنه من أفضل المسكّنات الطبيعية لآلام الأسنان، قد يؤدي فرك اللثة بكمية صغيرة من زيت القرنفل، إلى تخفيف آلام الأسنان مؤقتاً؛ حتى تتمكّني من الوصول إلى طبيب الأسنان.. لكن الكثير من زيت القرنفل غير المخفف قد يؤذي اللثة؛ لذلك يجب التحدث مع الطبيب حول كيفية استخدامه بطريقة آمنة عند الحاجة.. أيضاً يمكن استخدام القرنفل في علاج مجموعة كبيرة من الحالات مثل: تخفيف الغثيان، علاج نزلات البرد، تخفيف الألم المصاحب للصداع، وتقليل التهاب المفاصل.
يجب على النساء اللواتي يعانين من اضطرابات النزيف أو اللواتي يتناولن أدوية مسيّلة للدم، توخّي الحذر عند تناول القرنفل لتخفيف الآلام؛ حيث يمكن أن يَزيد زيته من خطر حدوث نزيف غير طبيعي.
- اليانسون:
يُستخدم في علاج الصداع النصفي، التهاب المفاصل الروماتويدي، آلام الأسنان وآلام المعدة، بالإضافة إلى إدرار حليب الثدي.. يحتوي اليانسون على مركّبات تقلّل الالتهاب والتشنّجات العضلية، وتشمل: لاكتونات سيسكيتيربين والفلافونيدات.. يمكن أن يتسبّب اليانسون في آثار جانبية مثل: آلام البطن، الغثيان، القيء، وزيادة خطر النزيف؛ لذلك من الضروري التحدّث إلى الطبيب قبل استخدامه كعلاج.
- شاي البابونج:
يساعد البابونج على تخفيف آلام الدورة الشهرية طبيعياًح حيث يعمل كمسكّن لآلام وتقلّصات المعدة ومنطقة أسفل البطن.
- عشبة الهندباء:
يمكن الاستعانة بعشبة الهندباء في علاج آلام الدورة الشهرية؛ لما تتمتّع به من خصائص مهدّئة لآلام البطن.
شاي الشمر:
يحتوي شاي الشمر على مركّبات مسكّنة لآلام المعدة وتقلّصات أسفل البطن، ولذلك يُعتبر أحد أبرز المسكّنات الطبيعية للدورة الشهرية.
- الثوم:
يُعتبر مضاداً حيوياً طبيعياً، يساعد على علاج التهاب المفاصل والآلام الناتجة عنها، ويُستخدم لعلاج البرد.
- النعناع:
يحتوي على خصائص مهدّئة للقولون العصبي، كما يساعد على تخفيف التهاب الحلق وآلام البطن.
- الخل الأبيض:
يتم وضعه على مكان لدغة النحلة أو الدبور أو قنديل البحر؛ للتخفيف من الألم.
- الفلفل الأحمر:
مسكّن قوي لآلام العضلات والعظام؛ فهو يعطي إحساساً بحرقة موضعية؛ مما ينتج عنه تخدير لبعض الوقت بمنطقة الألم.
- القرفة:
تساهم في تنشيط الدورة الدموية؛ مما يساهم في تسكين الآلام، ويمكن استخدامها في الشتاء لتدفئة الجسم، وللأشخاص المصابين بضعف الدورة الدموية الطرفية.
- الطرخون:
يحتوي نبات الطرخون على مستويات مرتفعة من البوتاسيوم، وهو معدن هام لتعزيز صحة الأعصاب، وقد يساعد في تسكين آلام الأعصاب، وخفض ضغط الدم.
- الماء:
يساعد في الحفاظ على رطوبة الأنسجة، ويعمل على تخفيف آلام القدمين والركبتين والكتف.
- زيت إكليل الجبل العطري:
هو زيت أساسي يساعد في علاج الصداع وآلام العضلات والعظام، كما أنه قد يريح العضلات الملساء، ويعزّز الذاكرة.. وقبل استخدام زيت إكليل الجبل العطري، يجب تخفيفه في زيت ناقل مثل زيت الزيتون؛ بحيث تتم إضافة 3 إلى 5 قطرات من الزيت العطري لكل قطرة من الزيت الناقل.
- زيت النعناع العطري:
يتمتع زيت النعناع العطري بتأثيرات مضادّة للالتهابات ومضادّة للميكروبات وتخفيف الآلام.. تشمل المركّبات النشطة في زيت النعناع: الكارفاكرول، والمنثول، والليمونين. ويُعتبر زيت النعناع من أبرز المسكّنات الطبيعية لآلام الرأس، وتخفيف صداع التوتر، وذلك بعد تطبيقه على منطقة الجبين.. ولكن يجب إجراء اختبار موضعي قبل استخدام زيت النعناع على الجلد المتشقق؛ لأنه يمكن أن يسبّب الحساسية.