01-28-2022, 03:51 PM
|
|
|
|
حرملة بن زيد الانصاري
صحابي، حسن إسلامه بعد مصارحة رسول الله صلى الله عليه وسلم بحقيقة أمره، فدعا له بصدق اللسان وصحة الإيمان، وأراد أن يدله على المنافقين من أهله فنهاه عن ذلك.
عن أبي الدرداء، أن رجلاً يقال له "حرملة" أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، الإيمان ها هنا - وأشار إلى لسانه - والنفاق ها هنا - وأشار إلى قلبه - ولا أذكر الله إلا قليلاً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم اجعل لسانه ذاكرًا وقلبه شاكرًا، وارزقه حبي وحب من يحبني، وصير أمره إلى الخير"
عن ابن عمير بإسناد رجاله رجال الصحيح وزاد فيه أن حرملة قال: يا رسول الله! إن لي إخوانًا منافقين كنت فيهم رأسًا، ألا أدلك عليهم؟! فقال النبي صلى الله عليه وسلم "من جاءنا كما جئتنا استغفرنا له كما استغفرنا لك، ومن أصر على ذنبه فالله أولى به، لا نخرق على أحدٍ سترًا
pvlgm fk .d] hghkwhvd
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ صاحبة السمو على المشاركة المفيدة:
|
|
|