إجعلنا أسعد خلقك وأقرب عبادك إليك ..
اللهم إغفر لنا ما مضى
وأصلح لنا ما بقى
واكتب لنا رضاك وعفوك.
ورحمتك يارب العالمين
كل الكهوف مظلمة إلا كهف المصحف.
. فيه نور يضيء بين الجمعتين
عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
"مَن قرأَ سورةَ الكهف ليلةَ الجمعةِ،
أضاءَ له منَ النور فيما بينه وبينَ البَيتِ العَتيقِ".
. صحيح الجامع.
"ومن قرأفي يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين"..
رواه الحاكم والبيهقي حديث حسن
وقال، هو من أقوى ما ورد في قراءة سورة الكهف، وصححه الألباني.
فضل حفظ سورة الكهف
حفظ سورة الكهف تعصم صاحبها من فتنة المسيح الدجال
ومن كل فتنة،
وما أكثر الفتن في زماننا هذا وما أحوجنا للتمسك بقرآننا العظيم
فهو حبل الله المتين، وسبيل النجاة في الدنيا والآخرة.
وقد ورد عن رسول الله محمد صل الله عليه وسلم أنه قال:
(من حفظ عشر آياتٍ من أول سورة الكهف عصم من الدجال)،
كما أن لقراءة سورة الكهف في كل جمعة من الفضل العظيم
ما يذهل العقول ويسعد النفوس، فهي نور لقارئها من الجمعة للجمعة المقبلة
وهكذا، فبذلك يعيش طيلة حياته في نورٍ من ربه،
كما أنها حرز من الشيطان الرجيم
وتبعده عن المنزل الذي تقوا فيه،
والذي لاهم له ولا غاية إلا إضلال بني آدم عن الصراط المستقيم
وعصيان ربه، ليشقى في الدنيا والآخرة.
-
العصمة من الفتن جاءت في آخر آية من سورة الكهف..
وهي تركّز على العصمة الكاملة من الفتن بتذكر اليوم الآخرة..
(قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ
فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ) آية 110
فعلينا أن نعمل عملاً صالحاً صحيحاً ومخلصاً لله حتى يَقبل..
والنجاة من الفتن إنتظار لقاء الله تعالى بصفاء نية..
أتمنى منكم الفائدة من هذه العبر الطيبة..
ووقاكم الله فتنة المسيح الدجال..
وفتنة المحيا والممات..
حضور مُلفت بالنشاط والعطاء
كل الشكر والامتنان لجهودك المبذولهه
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: