03-28-2021, 09:55 AM
|
|
|
|
اسناد الحديث
اسنادالحديث
كثير منا يتوقف عند صحة الحديث
فلا يعرف الفرق بين الحديث المرسل اوموقوف او....
الا انها اسناد للاحاديث
لذا بحثت لاضع هنا تعريف اولى
وادعوا الله ان يفيدنا جميعا في معرفه الاحاديث التى يمكن الاستناد لها و اتباعها
و التى يجب اننتجنبها
1 ما المقصود بالحديث المرسل؟
هو ما يرويه غير الصحابي عن الرسول صلى الله عليه وسلم ..المرجع
هو الذي سقط من سنده الصحابي الراوي له عن النبي صل الله عليه وسلم. المرجع
وصورته أن يقول التابعي صغيراً كان أو كبيراً:
قال رسول الله صل الله عليه وسلم، أو فعل أو نحو ذلك.
2 ما المقصود بالمصطلح (موقوف ) ؟
هو ما كان من كلام الصحابي ولم يرفعه إلى النبي صل الله عليه وسلم،المرجع
3 ما معنى قول "حديث مرفوع"؟
المراد أن الصحابي أضافه إلى النبي فهو من قول النبي صل الله عليه وسلم. المرجع
ما أضيف إلى النبي صل الله عليه وسلم من قول وفعل وتقرير وصفة،
سواء أضافه الصحابي، أو من دونه، فهو أعم من المرسل
4 ما معنى قولهم "متفق عليه"؟
أي أخرجه البخاري ومسلم عن الصحابي نفسه الذي روى الحديث عن النبي صل الله عليه
وسلم. المرجع
5 ما المقصود بالرواة الثلاثة والرواة الخمسة؟
الثلاثة أبو داود والترمذي والنسائي، والخمسة الثلاثة وابن ماجه والإمام أحمد. المرجع
6 الحديث الغريب هو الذي جاء من طريق واحدة يسمى غريب
الغريب الصحيح إن كان رجاله ثقات هو صحيح ولوأنه غريب يعمل به،
الغريب الضعيف إن كان في رجال بعض الضعفاء فهو لا يعمل به،
يسمى غريب وضعيف جميعاً. المرجع
7 الصحيح لذاته فهو:
ما اتصل سنده بنقل العدلالضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة
وهو مقبول ويعتد به
8 والحسن لذاته هو: ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه عن مثله إلى منتهاه
من غير شذوذ ولا علة. وهو مقبول ويعتد به
9 والصحيح لغيره هو:
الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر مثله، أو أقوى منه، وسمي صحيحاً لغيره،
لأن الصحة لم تأت من ذات السند، وإنما جاءت بانضمام غيره إليه
وهو مقبول ويعتد به
10 والحسن لغيره هو:
الحديث الضعيف إذا تعددت طرقه، ولم يكن سبب ضعفه فسق الراوي ولا كذبه
وهو مقبول ويعتد به
11 الضعيف:
الحديث المردود، وهو ما لم تتوفر فيه صفة الحسن التي هي أدنى درجات القبول.
12 الحديث الموضوع
فهو المختلق المصنوع المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم،
وهو أقبح أنواع الضعيف
13 المتواتر فهو:
ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب، المرجع
14 حديث الآحاد فهو:
ما لم يجمع شروط المتواتر،
مرجع
15فالموقوف:
هو المروي عن الصحابة قولاً لهم أو فعلاً أو نحوه، ويستعمل في غيرهم مقيداً،
كما قاله النووي في التقريب.
وفي الاحتجاج به كلام طويل وخلاف كبير، مرجع
16 والمقطوع:
هو الموقوف على التابعي قولاً له أو فعلاً، وهو ليس ليس حجة قطعاً
ولكن يستأنس به.
المرجع
17 الحديث الشاذ هو الحديث الذي يرويه الثقة ويخالف فيه الرواة الثقات،
قال الشافعي:
هو أن يروي الثقة حديثا يخالف ماروى الناس وليس من ذلك أن يروي ما لم يرو غيره.
وقد يكون الشذوذ في اللفظ وقد يكون في السند وقد يكون في كليهما،
ومثال الشذوذ في اللفظ والسند جمعياالحديث الذي رواه أبو داوودوالنسائي وغيرهما
من حديث أبي هريرة أن النبي صل الله عليه وسلم قال: إذا وقعت الفأرة في السمن،
فإن كان جامدا فألقوها وماحولها، وإن كان مائعاً فلا تقربوها.
فهذا الحديث شاذ سندا ومتنا أي لفظا، أما شذوذ سنده فلأن معمر بن راشد
وهو وإن كان ثقة لكنه خالفه غيره من الرواة في رواية هذاالحديث عن الزهري،
فمعمر رواه عن الزهري عن سعيد عن أبي هريرة،بينما بقية الرواة رووه عن الزهري
عن عبيدالله عن ابن عباس عن ميمونة.
وأما شذوذه لفظا فلأن،معمر رواه باللفظ الذي ذكرناه وفيه تفصيل بين السمن
الجامد والمائع ولكن غيره من الرواة رووه بلفظ: انزعوه وما حوله فاطرحوه.
ليس فيه التفصيل الذي في رواية معمر: فإن كان جامدا فألقوها ...
المرجع
|
|
|
|
hskh] hgp]de
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ راعية مشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
03-28-2021, 10:46 AM
|
#2
|
رد: اسناد الحديث
جزاتس الله خير الجزاء
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
| |