لأن الحب هو مفتاح كل شيء، فأنت يجب أن تتبعي لغة الحب مع طفلك
فلا جدوى للتسلط والعنف، وبذلك فأنت بحاجة لاستخدام أسلوب التربية الحديثة
والتخلي عن الطريقة التقليدية في التربية
وتشمل هذه اللغة التقبيل والاحتضان، وركوب الظهر، والتسلق عليه
لغة الهدايا
وتعتبر هذه اللغة إحدى رموز الحب،
أما الهدية فهي لها موعدها وطرقها ونوعها، ولكنها طريقة للتعزيز
لغة أعمال الخدمة
ويقصد بها أن طفلك سوف يشعر بحبك حين تقومين بخدمته
لا تظهري التذمر، ولا الاشمئزاز من طلباته
لغة الوقت
أي تخصيص الوقت للبقاء مع الطفل، أن تقولي له أنت مهم
ويجب أن تكون معي، وأكون معك
ويعد وقت النوم من افضل الأوقات تقضيها مع طفلك
لغة الكلمات
يمكنك ان تمتدحي طفلك وتقولي له أنت رائع، أنت طيب، أنت جميل
ولكن يجب أن تثقي بذكاء طفلك الصغير، فهو يستطيع التمييز
بين المديح المبرر أي حين يقوم بأمر يستحق الشكر والثناء
ومجرد المديح لانه إبنك ولكي يشعر بالرضا
وثقي أن المديح المبالغ فيه يأتي بنتائج عكسية، فيخلق طفلاً أنانياً واتكالياُ