11-29-2020, 11:42 AM
|
|
|
|
|
المرأة العاشقة الغيورة
تعرف قيمة من لديها فالغيورة تجعل من الرجل وطنا لا تقبل
التنازل عنه ترفض ان تمس حدوده فهي لا تسمح
ولا تقبل ان يغادرها الرجل من اجل
اخرى تغويه فهي امرأة شامخة لا تعاني عقدة نقص
في ذاتها بل هي امرأة كاملة من
شدة اقتناعها بما تريده و ترغبه و ما هو لديها لا تملكه اخريات...
المرأة الغيورة ليست شرا لا بد منه كما يقول
بعض الرجال او حتى بعض النساء الاتي
يعشن انتهاك حدود الاخريات بل هي انثى مفترسة
في مشاعرها متوحشة في عواطفها
بدائية في عشقها لرجل عمرها و هي من حقها
ان تدافع عن حقها في الحياة فهي تغار اذا تنفس اذا مشى او رن هاتفه تغار من فنجان قهوة يلمس شفتيه
فتصبح متملكة حتى انها تود امتلاك الرجل لتسعده
لتكون له لتعطيه بما لا تقدر اخرى على تقديمه
المرأة الغيورة وحدها تملك سحر الثائرات
بهذا المنطق تسير الغيورة خارطة عشقها
و الويل للرجل اذا اشتمت رائحة الخيانة تتصاعد
من ذلك الذي تعبده فهي قادرة ان
ترميه وتخسف الارض...
الأكيد أن الرجل و المرأة قد يتحابا لدرجة لا يمكن تخيلها
لكن من المؤكد أنه قد تظهر في هذه العلاقة بعض مناطق الخلل
وعندما نتكلم عن الخلل فقد يرتبط بالتأكيد بتصرفات
كل منهما أو طبع أحدهما، و اليوم نرغب في التعرف
أكثر على الأشياء التي قد تأثر على حب آدم لحواء،
و تجعل ذلك الحب ينقص بالتدريج إلى أن يتلاشى..
إذن عزيزتي حواء لما لا تقفين لبضع لحظات لتقرئي
هذا السطور التي ستفيدك بالتأكيد مستقبلا،
لتبني علاقة ناجحة مع من تحبين.
يكره آدم المرأة الغيورة: أكيد أن بعض الغيرة
مهمة جدا في العلاقة بين الحبيبين، وعندما تغار المرأة على حبيبها، فهذا يعني أنها تحبه، لكن عندما تصل الغيرة إلى مرحلة الشك، و الشك في كل خطوة يقوم بها، فهنا عليها التوقف و التفكير مطولا، لأن الرجل يكره المرأة التي تشك فيه و تريد تقريرا كاملا على كل خطواته.
هناك المرأة المتملكة: و هذا أكثر ما يكرهه الرجل، تلك التي ترغب في تملك الرجل، و التدخل في تفاصيل تفاصيل حياته، و هذه المرأة تعمل على السيطرة على شخصية الرجل، الذي يشعر بأنه شخصية مستخدمة، و لست له القدرة على التخطيط لحياته بشكل صحيح.
hglvHm hguharm hgyd,vm hguharm
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
|
|
11-29-2020, 12:13 PM
|
#2
|
رد: المرأة العاشقة الغيورة
،/
جلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك..
|
|
|
11-29-2020, 08:50 PM
|
#3
|
| | |