أسرار اللاوعي..
المهارات التالية تساعدك للتحكم بأفكارك وتوجيهها
__________________
كيف تشعر حيال عقلك الباطن؟ هل تراه شيئا شبيها بالصندوق الأسود المليء بالمخاوف والرغبات التي تعمل على تقويضك؟ إذا كنت تراه كذلك، فأنت لست وحدك؛ إذ لا تزال مثل هذه التصوّرات تسيطر على المخيلة الشعبيّة، حتى بعد قرن على بدء تلك التصوّرات على يد سيجموند فرويد. لكنّ علم الأعصاب وعلم النفس لديهما نظرة مختلفة. بعيدا عن كونه ملحقا ضارا بجانب العقل الواعي، فإنّ العقل الباطن مسؤول عن كافّة الأشياء المهمّة؛ نظرا لكونه ذكيا وغالبا ما يدير المشهد.
لكنّ هذا لا يعني أننا ينبغي أن ندعه وشأنه. "الأغلبية الساحقة من الأفكار الدائرة في أدمغتنا تجري بعيدا عن رادار العقل الواعي"، كما يقول عالِم الأعصاب مايكل شادلِن، من جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك. تلك نسبة أكبر من أن نفوّتها. إذا ما تجاهلنا قليلا التحليل النفسيّ الفرويديّ، الذي يحفر في أعماق الأفكار السوداويّة، فماذا عن الاستفادة من العقل الباطن واستخدامه لصالحك؟ ربما كانت تلك أول أيام علم الأعصاب، لكن فهمنا المتنامي بالفعل عن العقل البشريّ يعني أنه يمكننا أن نبدأ في اختراق قوانا الباطنة التي تشمل الإلهام، تخفيف الألم، التحكم العاطفيّ، الذاكرة، وغيرها الكثير. هنا سنتناول كيفيّة فعل هذا.
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
6 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: