07-29-2020, 12:04 AM
|
|
|
|
|
اروع الأحلام
كنت ... ولا زلت ...
أنت الجمال ..
كنت ... ولا زلت ...
أروع الأحلام ...
لم أتوقع ... أن ألتقي بك ...
في وسط هذا الازدحام
ولم أتوقع .... أن ينبعث لك
... في داخلي حياة
انتظرتُك ... كثيرا ...
وعلى أعتاب باب شمسك
... ترقبتُ شروقك
غيابك عني طال ...
وطالت بي المسافات في بُعدك
كم من ليلة مرت ...
نُقش عليها ذكراك
وكم من حكايات رويت
... كنتَ لها القلب و الإحساس
أحبك زماني ...
بقدر حُب الطفل لمن يرعاه
وأحببتك أنا ...
بقدر حُب الأرض العطشاء .... للماء
كان هذا العالم ... كئيب
... عندما طواه بُعدك
غابت الأفراح ...
وحنت لك جميع اللحظات ...
وها أنت ذا ...
تقف أمام عيوني ...
وتمتلك أنفاسي بين ضلوعك
نعم ...
ها أنت ذا ...
أمامي ... تمتلك روحي ...
... كم أحببتك ...
وكم أحببت تملكك عقلي ...
كم صلت ... وجلت
... عبر خطوط أفكاري ...
شتتها ... وجمعتها
... فقط لتمتلكها ...
لم أكن ...
معك مُخيره ...
كنت تسرقني من
ذاتي ... لذاتي ... لحياتك ..
كنت تمتلكني ...
بدون سوائل وجواب ...
.. هكذا ... كنت أنت
... كل شيء ...
قلبي ..
عقلي ...
ذاتي ..
حياتي ..
أمسي ...
ومستقبلي
كنت ... ولا زلت ...
أروع الأحلام |
|
|
hv,u hgHpghl
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
07-29-2020, 12:23 AM
|
#2
|
رد: اروع الأحلام
كلمات جدا في الصميم
سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!
|
|
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
|
07-29-2020, 12:34 AM
|
#3
|
رد: اروع الأحلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل المشاعر
كنت ... ولا زلت ...
أنت الجمال ..
كنت ... ولا زلت ...
أروع الأحلام ...
لم أتوقع ... أن ألتقي بك ...
في وسط هذا الازدحام
ولم أتوقع .... أن ينبعث لك
... في داخلي حياة
انتظرتُك ... كثيرا ...
وعلى أعتاب باب شمسك
... ترقبتُ شروقك
غيابك عني طال ...
وطالت بي المسافات في بُعدك
كم من ليلة مرت ...
نُقش عليها ذكراك
وكم من حكايات رويت
... كنتَ لها القلب و الإحساس
أحبك زماني ...
بقدر حُب الطفل لمن يرعاه
وأحببتك أنا ...
بقدر حُب الأرض العطشاء .... للماء
كان هذا العالم ... كئيب
... عندما طواه بُعدك
غابت الأفراح ...
وحنت لك جميع اللحظات ...
وها أنت ذا ...
تقف أمام عيوني ...
وتمتلك أنفاسي بين ضلوعك
نعم ...
ها أنت ذا ...
أمامي ... تمتلك روحي ...
... كم أحببتك ...
وكم أحببت تملكك عقلي ...
كم صلت ... وجلت
... عبر خطوط أفكاري ...
شتتها ... وجمعتها
... فقط لتمتلكها ...
لم أكن ...
معك مُخيره ...
كنت تسرقني من
ذاتي ... لذاتي ... لحياتك ..
كنت تمتلكني ...
بدون سوائل وجواب ...
.. هكذا ... كنت أنت
... كل شيء ...
قلبي ..
عقلي ...
ذاتي ..
حياتي ..
أمسي ...
ومستقبلي
كنت ... ولا زلت ...
أروع الأحلام |
|
|
هذا الوفاء في أوجة الانقياء قد ارتسم عل صفحات بيضاء فأشعل ناراً لضوضاء
قد أصبح حبيساً بين تلك الجدران اللتي تأوي السجناء
لعل ما اصاب منها هو صدق الاحساس
وشعور ب عظم العطاء
تأملتها اختي رحيل ولم أملها
جميلة تلك المعزوفة وذلك اللحن
كنت هنا
احترامي
|
|
|
| | |