غادة العبد الله الف مبروك الفيتك 16

مبروك , الفيتك , غاية

غادة العبد الله الف مبروك الفيتك 16

تحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَ الِإِحْتِرَامِ صَبَاحْ مُعَطَّرَ بِعِطْرِ الْنَّجَاحَ وَ الْتَمَيُّزِ صَبَاحْ يَشْدُوْ بِعَبِيْرِ الْحُرُوْفْ وَرَقِيِّ الْعَطَاءِ صَبَاحْ يَهْمِسُ بِرِقَّةٍ الْحُبٌّ وَ هَمْسٌ الْوُدِّ بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا بأَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَگـ/ـانّ بِـ شَذَىً الْوُرُودِوَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ .. حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَا وَ تَقْدِيْرا لِـهَا .. لِـ رَوْعَةً اخَلَاقَها .. وَلَـ تُمَيِّزُها الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا .. آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً فَقَدْ گانّ الْـ ابْدَاعُ وَ الَـ تَأَلَّقَ عُنْوَانُ لَهُا.. لَنَا فِيْ گلَ يَوْمَ مُلْتَقَىْ مَعَ نُجُوْمُ سَطَعَوْا فِيْ سَمَاءِ مُنْتَدَانَا تَرآتِيل شآعَر 16.000آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً وَ الْيَوْمِ نَجَمْتِنا قَدَّمَتْ لَنَا مِنْ الْجَمَالِ الّگثِيَرً تَمَيَّزَت بِرُقِيِّ الْحُرُوْفُ وَ الِگلَمَّةُ تَمَيَّزَ ت بْإِلاخْلَاقٍ الْرَّفِيْعَهِ تَمَيَّزَت بِجَمَالِ حُضُوْرِهِا تَمَيَّزَت بِـ طَيِّبَةً قَلْبِهِا نَجَمْتنا الْيَوْمَ تَأَلَّقَت فِيْ سَمَاءِ الْإِبْدَاعِ شَخْصِيَّةٌ مُتَمَيِّزَة بَيْنَنَا .. شَّخْصِيَّهْ أُحِبُّهَا الْجَمِيْعِ دُوْنِ اسْتِثْنَاءِ .. مُمَيِّزَة بِاسلُوبِها .. هُنَاكَ دَائِمَا مُتَمَيِّزَيْنِ يُسَبِّحُوْنَ فِيْ فَضَاءِ مُنْتَدَانَا مُتَأَلَّقِيْنْ بِحُضُوْرِهِمْ الْرَّائِعْ مُتَأَنّقِيْنْ بِرُّدُوْدِهِمْ الَرَائّعَهَ يَسْتَحِقُّوْنَ مِنَّا الْتَّقْدِيْرُ آَلِـمُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً بِـ وُصُوْلِهَا لِلألْفِيّةً 16.000 هَنِيْئَا لِگ أَلْفَيْتُگ الْجَدِيّدَه وَهَنِيْئَا لْ هَذَا الْعَطَاءِ الْطَّيِّبِ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجَدَگ الَرَاقِي وَ الْعَذْبَ هَنِيْئَا لَنَا قَلْمٌگ الْشَّامِخِ بَيْنَنَا بِـ وُصُوْلِهَا لِلألْفِيّةً 16.000 آَلِـمُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً هَنِيْئَا لِگ أَلْفَيْتُگ الْجَدِيّدَه وَهَنِيْئَا لْ هَذَا الْعَطَاءِ الْطَّيِّبِ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجَدَگ الَرَاقِي وَ الْعَذْبَ هَنِيْئَا لَنَا قَلْمٌگ الْشَّامِخِ بَيْنَنَا الْفِيَةْ لِگ16.000 جَعَلَهَا الْمَوْلَىْ شَاهِدٌ لَكَ لَا عَلَيَّگيُ.. تَسْتَأَهْليّ گلَ خَيْرَ وَ عُقْبَالْ الْمَـ1000000ـلْيُوْنِ آَلِـ مُبْرِوِوِوِوِوِوِوِوِوِك ـفً أَتَمَنَّىْ لِگِ دَوَامَ الْتَّوْفِيْقُ وَ مِنْهَا لِلْأَعْلَىَ أَنْ شَاءَ الْلَّهُ تقبلي تهنئتي المتواضعة

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: افرَاحنا هُنآ آ ▪●

---

yh]m hguf] hggi hgt lfv,; hgtdj; 16 hgtdj;