تأملات قصار السور سورة العاديات - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > نفحات آيمانية ▪●

نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-07-2018, 01:39 PM
صافي الود غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Darkred
 رقم العضوية : 92
 تاريخ التسجيل : Feb 2014
 فترة الأقامة : 3883 يوم
 أخر زيارة : 03-12-2023 (09:14 AM)
 المشاركات : 20,630 [ + ]
 التقييم : 11325608
 معدل التقييم : صافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond reputeصافي الود has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 2,884
تم شكره 1,198 مرة في 922 مشاركة
افتراضي تأملات قصار السور سورة العاديات




سورة مكية نزلت بعد سورة العصر وسميت العاديات لذكر لفظها فيها.
مناسبتها لما قبلها:
لما ذكر الله في الزلزلة الجزاء على الخير والشر؛ أتبعه بتعنيف الذين يؤثرون الحياة الدنيا على الآخرة، ولا يستعدِّون للحياة الباقية؛ بتعويد أنفسهم فعل الخير. وقد نزلت سورة العاديات بعد سورة العصر, ووُضِعت بعد سورة الزلزلة؛ لبيان أنَّ من ألهاه الفاني العاجل عن الباقي الآجل خاسرٌ هالكٌ يوم الزلزلة.
سبب النزول:
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث سريةً إلى أناسِ من كنانة، فمكث ما شاء الله أن يمكث لا يأتيه منهم خبر، فتخوَّف عليها، فنزل جبريل عليه السلام بخبر مسيرها([1])، وكأنه سبحانه وتعالى أقسم بخيل تلك السرية المجاهدة في سبيل الله.
﴿وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا﴾
أقسم الله تبارك وتعالى بالخيل العادية في سبيله، وهي تحمل المؤمنين الذين يقاتلون أعداء الإسلام المشاقِّين لله ورسوله.
و(العاديات) من العدو؛ وهو سرعة المشي والانطلاق. والضبح: صوت يخرج من صدور الخيل، ويُسمع من أجوافها حين تعدو بسرعة؛ ليدل على قوة سعيها وشدته. والقصد تعظيم شأن الجهاد في سبيل الله.

﴿فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا﴾
(الموريات) من الإيراء؛ وهو إيقاد النار، قال تعالى: ﴿أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ﴾ (الواقعة: 71). أي: التي توقدون.
و(قدحا) من القَدْح؛ يقال: قدح فأورى، والعرب تقول إذا أراد الرجل أن يمكر بصاحبه: أما والله لأقدحنَّ لك، ثم لأُورينَّ لك. كذلك سنابك الخيل –وهي أطراف حوافرها-؛ تقدح الشرر إذا صكَّت الحجر الصوان، حين الإمعان في العدو وشدة السير ليلًا.
والموريات قدحا مستعار لإثارة الحرب؛ لأن الحرب تُشبَّه بالنار، يقال: فتيل الحرب، واشتعلت المعركة: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ﴾ (المائدة: 64).

﴿فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا﴾
ثم إن تلك الجياد لَتُغير في الصباح الباكر جدا. وتخصيص وقت الصبح؛ لأن الغارة كانت معتادة فيه؛ حيث تهجم الخيل على العدو وهو على غير أهبة أو استعداد, بل في غفلة ونوم، وحتى لو استيقظ من الغارة فسوف يكون على كسل وعلى إعياء، فكان منذر القوم إذا أنذر قومه بمجيء العدو نادى: (يا صباحاه): ﴿فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ﴾ (الصافات: 177), وكان النبي صلى الله عليه وسلّم لا يُغِير على قوم في الليل، بل ينتظر، فإذا أصبح: إن سمع أذانًا كف وإلا أغار([2]).
ثم إن في البكور استمطار للخير الكثير والبركة، فقد جاء عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «بورك لأمتي في بكورها»([3]).

﴿فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا﴾
ثم إن تلك الجياد العاديات تثير بهذا العدو وهذه الإغارة النقع؛ وهو الغبار المرتفع, وذلك إذا اشتد عَدْوَها.
عَدِمْنَا خَيلنا إن لم تروْها * تُثير النَّقعَ مَوْعِدُها كَدَاءُ

﴿فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا﴾
ثم إنها تتوسط في هذا الغبار جموعًا من الأعداء، فليس لها غاية دون وسط الأعداء، وهذا أجلُّ ما يكون من منافع الخيل، وفي الخيل الخير الكثير، قال النبي صلى الله عليه وسلّم: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة»([4]). والناصية: مقدم الرأس. والمراد: ملازمة الخير لنواصي الخيل حيثما توجهت.
لذا أقسم الله تعالى في الآيات السابقة بالخيل، ذكرها؛ تنويها بشأنها، وحثًا على اقتنائها، وتدريبها على الكر والفر، والعناية بالفروسية، والتدرب على ركوب الخيل، وهذا حث على أفضل الأعمال التي تورث الحياة الأبدية، والسعادة الدائمة, قال تعالى: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾ (الأنفال: 60).

ثم تأمل.. الخيل تعدو بسرعة، وتكر وتفر وتثير الغبار، وتتوسط جموع الأعداء طاعة لربها الذي يعلفها ويسقيها ثم يمتطيها وهو مخلوق مثلها، وهي بهيمة عجماء، بينما الإنسان العاقل حاله مع ربه الخالق الرازق الذي أوجده من عدم وأمده بالنعم، حاله في جواب القسم:
﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ﴾ إن جنس الإنسان، إذا لم يوفق للهداية فإنه كفور لنعمة الله عز وجل، كثير التسخط واللوم، يذكر المصائب، وينسى النعم، قال تعالى: ﴿وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ﴾ (إبراهيم: 34), يرزقه الله عز وجل فيزداد بهذا الرزق عتوًا ونفورًا، يأكل النعم ولا يشكر المنعم تبارك وتعالى؛ لأنه قليل الخير؛ {وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ} (النساء: 128)، لا تسمح جبلته بتأدية ما عليه من الحقوق المالية والبدنية كاملة موفرة، بل طبيعته الكسل والمنع، بخيل في البذل والخير، إلا من هداه الله, قال تبارك وتعالى: {وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (التغابن: 16). فإن حقيقة الشكر في عبادة الله وطاعته، والجحود والنكران في الغفلة ومعصية الرحمن.
فالإشراك كُنُود، والعصيان كُنُود، والتسخط وعدم الشكر كنود، وصرف النعم في غير ما أباح الله كنود .


﴿وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ﴾ وإن الإنسان شاهد على نفسه أنه جحود؛ لظهور آثار كفرانه وعصيانه بلسان حاله؛ إما في قصده أو قوله أو فعله أو غفلته. فهذا خُلق متأصل في الإنسان، قال تعالى: ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا﴾ (المعارج: 19)، أو العجلة والاستعجال، قال: ﴿خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ﴾ (الأنبياء: 37)، أو التمرد والطغيان، قال: ﴿كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى* أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى﴾ (العلق: 6، 7).
فإنه يشهد ويقر بذلك في قرارة نفسه، إما بأفعاله وآثامه من حيث لا يقصد الإقرار، وإما وفي فلتات لسانه وأقواله، من ذلك إقرار المشركين واعترافهم بالشرك بأقوالهم؛ إذ قالوا: ﴿مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى﴾ (الزمر: 3). والمقصود: تفظيع جحود الإنسان بأنه معلوم لصاحبه بأدنى تأمل في أقواله وأفعاله.
شهيد بمعنى: عليمٌ بأن الله ربه يستحق الشكر والطاعة، لكن قد يقر بهذه الشهادة في الدنيا، وقد لا يقر بها؛ أما في الآخرة فالإنسان يقر لربه بالفضل والعدل، {وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } (الزمر: 75)، يقولها الناس جميعاً، سواءً عند دخول الجنة أو النار، كما أن الإنسان شهيد يوم القيامة على نفسه؛ من خلال جوارحه التي بين جنبيه؛ تشهد على ما اقترف، قال تعالى: ﴿يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ (النور: 24).
وشهيد بمعنى: أن الله شهيد على الإنسان بكفره للنعم؛ فالله شهيد على ما في قلب ابن آدم، وشهيد على عمله. وفي هذا وعيدٌ شديدٌ وتهديدٌ لمن هو لربه كَنُود، قال جل وعلا: ﴿أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ (فصلت: 53).
فهو سبحانه المطلِّع على أعمال العباد والمجازي عليها: {قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ} (آل عمران: 98).

﴿وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ﴾ الخير هو المال؛ كما قال الله تعالى ﴿كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ﴾ (البقرة: 180).
أي: إن ترك مالًا كثيرًا فعليه الوصية.
والمراد: إن الإنسان لشديد في حب المال، كما أنه من أجل حب المال لبخيل؛ لأنه يقال للبخيل: شديد ومتشدد.
وحب الإنسان للمال أمر ظاهر، قال الله تعالى: ﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾ (الفجر: 20)، وذلك الحب هو الذي أوجب له ترك الحقوق الواجبة عليه، فقدَّم شهوة نفسه على حق ربه، وكل هذا لأنه قَصَرَ نظره على هذه الدار، وغفل عن الآخرة.
ثم يقول تبارك وتعالى- مزهدًا في الدنيا، ومرغبا في الآخرة، ومنبها على ما سيكون فيها من أهوال وشدائد -: ﴿أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُور﴾ (البعثرة) كلمة جمعت البعث والنثر، فالبعث: خروج الخلق أحياء، والنثر: انتشارهم وانتثارهم كنثر الحب، فهي تدل على بعث الخلائق منتشرين ﴿يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ﴾ (القارعة: 4)، فحالهم في انتشارهم كما ذكر الله: ﴿كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ﴾ (القمر: 7).
والمراد: أفلا يدري هذا الإنسان الكنود ويتيقن ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات وأظهرهم من قبورهم للحساب والجزاء، ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ (المطففين: 6)، يخرجون جميعًا بصيحة واحدة ﴿إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ﴾ (يس: 53).
﴿وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُور﴾ التحصيل: إخراج المستور وتمييزه, والحاصل من كل شيء: ما بقي.
فمعنى حُصِّل: جُمع وأحصي وأبرز ما استتر في القلوب من النيات والأعمال, فصار السر علانية، والباطن ظاهرًا، وبان على وجوه الخلق نتيجة أعمالهم: ﴿يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ* فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ﴾ (الطارق: 9، 10).

وكل امرئ يوما سيعلم سعيه * إذا حصِّلت عند الإله الحصائل([5])

وذكر الصدور والمراد القلب، وخص القلب بالذكر، لأنه محل الإيمان، ومحل أصول الأعمال، فالعقيدة وصحة الأعمال كلها مدارها على النية، كما في حديث: «إنما الأعمال بالنيات»([6]). ولذا ذكر القلب في معرض الذم؛ قال تعالى: ﴿وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ﴾ (البقرة: 283)، وفي معرض المدح؛ قال تعالى: ﴿الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ (الأنفال: 2). وبصلاح القلب يكون صلاح الجسد، ﴿فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ﴾ (الحج: 46)، وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله»([7])، لاسيما في ذلك اليوم، فالمدار والجزاء يوم القيامة كله على القلب، قال الله تعالى: ﴿يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾ (الشعراء: 88، 89).
ولو علم الإنسان الكافر ما له في ذلك اليوم لزهد في الكفر وبادر إلى الإسلام.

﴿إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ﴾ إن الله عالم بأسرار العباد وضمائرهم، وأعمالهم الظاهرة والباطنة، الخفية والجلية، وجميع ما كانوا يصنعون ويعملون، ومجازيهم عليه أوفر الجزاء، ولا يظلم ربك مثقال ذرة, فإذا علموا ذلك فلا ينبغي أن يشغلهم حب المال عن شكر ربهم وعبادته والعمل ليوم النشور.
فإن قيل: أليس الله خبيرًا بهم في كل حال، فلم خص ذلك اليوم؟
فالجواب: أن المعنى أنه يجازيهم على أفعالهم يومئذ. ومثله قوله: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ﴾ (النساء: 63) أي: يجازيهم على ذلك, وإلا فإن الله تعالى عليم خبير في ذلك اليوم وفيما قبله، فهو جل وعلا عالم بما كان، وما سيكون، وما لم يكن لو كان كيف يكون. وفي هذا تخويف للناس من يوم الوعيد، فإن أمره عظيم.


jHlghj rwhv hgs,v s,vm hguh]dhj hgw,v hguh]dhj jHlghj s,vm rwhv




 توقيع : صافي الود

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ صافي الود على المشاركة المفيدة:
 (12-07-2018),  (12-08-2018),  (12-08-2018),  (12-10-2018)
قديم 12-07-2018, 04:04 PM   #2


رياض غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2167
 تاريخ التسجيل :  Nov 2018
 أخر زيارة : 02-01-2020 (02:24 AM)
 المشاركات : 846 [ + ]
 التقييم :  160
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 104
تم شكره 166 مرة في 161 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



موضوع مميز ربي يكتب لك الأجر


 
 توقيع : رياض

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-07-2018, 11:39 PM   #3


بحـر متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2068
 تاريخ التسجيل :  Apr 2018
 أخر زيارة : اليوم (03:16 PM)
 المشاركات : 332,403 [ + ]
 التقييم :  529749282
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 36,977
تم شكره 35,841 مرة في 17,757 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



جزاكـ الله خير ع الطرح والانتقاء
الله يعطيك العافيه يارب
دمت بكل خير


 
 توقيع : بحـر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2018, 12:31 AM   #4


صاحبة السمو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1955
 تاريخ التسجيل :  Nov 2017
 أخر زيارة : 05-14-2023 (11:40 PM)
 المشاركات : 926,590 [ + ]
 التقييم :  296641130
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 125,405
تم شكره 88,284 مرة في 43,696 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



طرح قيم
جزاك الله كل خير على ما قدمت
لقلبك السعادة


 
 توقيع : صاحبة السمو

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2018, 12:33 AM   #5


رحيل المشاعر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 406
 تاريخ التسجيل :  Dec 2014
 أخر زيارة : 09-17-2024 (12:53 AM)
 المشاركات : 1,153,890 [ + ]
 التقييم :  868082502
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 49,245
تم شكره 103,592 مرة في 34,919 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



جزاك الله كل خير وكتب اجرك
ورفع قدرك
وجعل الفردوس دارك
والكوثر شرابك


 
 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2018, 01:34 AM   #6
url=http://www.tra-sh.com/up/][/url]


الخل الوفي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1247
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 07-05-2023 (06:52 PM)
 المشاركات : 191,983 [ + ]
 التقييم :  7151790
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 6,919
تم شكره 8,602 مرة في 7,807 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



انتقاااء رااائع ومميز
الله يسعد قلبك
يعطيك العافية


 
 توقيع : الخل الوفي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-08-2018, 11:22 AM   #7


شموع الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1189
 تاريخ التسجيل :  Mar 2016
 أخر زيارة : 07-16-2022 (01:51 PM)
 المشاركات : 946,201 [ + ]
 التقييم :  72359413
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 74,601
تم شكره 67,212 مرة في 41,083 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



جزاك الله خير ونفع بك.‘
وجعله في ميزان حسنآتك ..
ورفع به درجآتك على هذآ الطرح القيم ..‘


 
 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-09-2018, 02:40 PM   #8


قطرة ندى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2109
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : 04-21-2021 (03:54 AM)
 المشاركات : 27,770 [ + ]
 التقييم :  13602340
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Beige
شكراً: 2,178
تم شكره 3,927 مرة في 1,234 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



جزاك الله خير


 
 توقيع : قطرة ندى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-10-2018, 03:59 PM   #9


ندووش غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1537
 تاريخ التسجيل :  Dec 2016
 أخر زيارة : 06-10-2021 (03:14 AM)
 المشاركات : 23,571 [ + ]
 التقييم :  1537264
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
‏مِن الصعبِ أن تَجد للحياةِ طعماً ،
بَعد أن رحل مِنك من كانَ يعَني لكَ الحَياة
لوني المفضل : Gray
شكراً: 12,389
تم شكره 5,450 مرة في 2,690 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



جزاك الله خير
يعطيك العافيه يارب


 
 توقيع : ندووش

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-11-2018, 09:29 PM   #10


القيصر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 79
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 09-14-2024 (03:21 AM)
 المشاركات : 142,512 [ + ]
 التقييم :  312030012
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : White
شكراً: 19
تم شكره 37,357 مرة في 16,884 مشاركة
افتراضي رد: تأملات قصار السور سورة العاديات



جزاك الله خير على الطرح القيم
ننتظر القادم بكل شوق
ودي و تقديري


 
 توقيع : القيصر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الصور, العاديات, تأملات, سورة, قصار

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطبلاوى قصار السور فاتن الصوتيات والمرئيات الاسلاميه ▪● 20 03-16-2017 02:30 PM
الشيخ صالح المغامسي تأملات في سورة هود 1 رحيل المشاعر المكتبة الاسلامية ▪● 34 01-28-2016 01:32 AM
الشيخ صالح المغامسي تأملات في سورة هود 2 رحيل المشاعر المكتبة الاسلامية ▪● 10 01-16-2016 12:06 AM
تأملات قرآنية في سورة الطور .. شموخ وايليه نفحات آيمانية ▪● 28 10-27-2015 01:31 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:26 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM