( الحكايه الثانيه ) من حكايات الخطابة ام مشلح

ههههههه وبعد هههههههه
خطابه ومؤجره الدور العلوي والله أبلشها بمشلح المطفوق مسكينه كسرتي خاطري
ماصدقتي على الله تشوفين كرت زواج لا وعند ك عبايه للزواجات وأخرى للزيارات
وددسن غماره وموديله 85 حتى سنونه تقلعت وسواقه عقله في كفه كل ماشاف
أمه تهز سار يتمايل ويرقص راب حتى وهو في الددسن وحضرت أم مشلح ذاك
العرس ونسيت نفسها يوم شافت الحلوه نجود يالله حسن الخاتمه قبل ثمان سنوات
زوجتيها بعد فحصها من كل جانب ولم تعرفيها يا أغبى خطابه عرفها زمان الأعراس
لا وشاده حيلك تروحين تخطبينها لولدك الأفتش الذي مايبغاله الا تشاديه وتخب
عليه وبعد طمعانه في نجود الفاتنه هههههههه ضحكت حتى وقع فنجالي من يدي
من الموقف الذي وقعتي فيه اضن حتى ماجلستي مستعجله تنتظرين موافقة نجود
وحبيب قلبك مسنتر في الشارع ويتميلح وينتظر أمه الفلته تجيب البشاره مسكين
يامشلح تعال عندنا الكرنتينه ونعطيك بدل نجود نجديات سود الحدق ناثرات الشعور
مثل سلك المواعين تنفع تكوع معك في الددسن وتلقط علب الببسي والكولا هههههههه
أم مشلح خطابه زمانها وكانت تبحث عن تحسين النسل والقرود ماتجيب غزلان
الله يعين مشلح على أمه وبنت عمه رائعه ولكنها تضيع طريقها بعض الأحيان
وصيتها تدور لي عروس وسأشرح لكم ماحصل لاحقاً ؟؟
أم مشلح يازخات لقد ابدعتي في القصه والسرد بارك الله فيك ولك الشكر وتقبلي
تحيات وتقدير الصياد