في حين دمر إعصار جوان في عام 1988 جزيرة كورن الصغيرة التي تبلغ مساحتها ميلًا مربعًا حيث تعرضت لأضرار من إعصار إيتا في عام 2020 حيث إن التكرار الإجمالي للأعاصير الشديدة للغاية منخفض نسبيًا، كما تعد مركز الثقافة الإفريقية الكاريبية المحلية حيث أنها فريدة من نوعها في هذا الجزء من أمريكا الوسطى وأكثر استحضارًا لدول جزر الكاريبي الأخرى من البر الرئيسي لنيكاراغوا كما تحيط محيط الجزيرة بالكامل تقريبًا شواطئ ذات رمال بيضاء ويمكن عبورها بسهولة بين وجبتي الإفطار والغداء
وعلى الرغم من أن جميع الشواطئ متاحة للعامة إلا أن الفنادق هناك تبذل جهدًا للاحتفاظ بكراسي الاستلقاء والأراجيح لاستخدام الضيوف فقط، كما يتميز الساحل الشرقي لمدينة ليتل كورن بشعاب مرجانية ضحلة يسهل الوصول إليها في الخارج للغطس ولكن عند حلول الليل يتجمع السياح في عدد قليل من المقاهي بالقرب من ميناء العبارات كما يتناوب كل مكان على استضافة الحفلات والليالي ذات الطابع الخاص في كل ليلة من أيام الأسبوع وتعتبر شواطئها الهادئة وبعدها مكانًا مثاليًا لقضاء الرحلة.[1]
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
4 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: