بينّ التقرير الذي وضعه باحثون أمريكيون مختصّون ونشرته المجلة الأمريكية لطب الحياة، أنّه قبل العام 1970 لم يكن لشركات إنتاج البيض وتسويقه دور في الأبحاث المتعلقة بالكوليسترول، غير أن تلك الشركات ما لبثت أن بدأت تعمل على تمويل الدراسات والأبحاث المتعلقة بتناول البيض وأثره على معدّل الكوليسترول في الدم، بحسب «يورونيوز».
ووفق التقرير فإن أكثر من 85 % من الدراسات والأبحاث المتعلقة بـ «صناعة» البيض، تؤكد أن للبيض آثارًا سلبيةً على معدّلات الكوليسترول في الدم، لكن الأبحاث التي تمّ تمويلها من «صناعة» البيض حوّروا تلك النتائج، أو أنهم قللوا من أهميتها.