وشدد رئيس اللجنة نزيه النصر على أن استمرار هذه الجائزة يعكس النجاح الذي تحقق في النسخ السابقة، مبينًا حرص الاتحاد أن تكون المسؤولية الاجتماعية منهجًا دائمًا يؤصل لقدرة الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص على أن تكون أداة للمساهمة في تنمية المجتمع.
كما أعرب النصر عن سعادته بحجم التفاعل والمشاركة من الأندية في هذه النسخة، حيث شارك 23 ناديًا من أندية الدرجة الممتازة والأولى، مشيدًا بالنقلة النوعية في المبادرات التي ترشحت للجائزة، ما يؤكد أن المسؤولية الاجتماعية أصبحت ركيزة من ركائز العمل في الأندية، كما يعد مؤشرًا مهمًا على دور الجائزة في تحسين طبيعة الأداء والرفع من التنافسية للوصول نحو مبادرات أكثر تأثيرًا واستدامة.
يُذكر أن النسخة الحالية من الجائزة تشهد زيادة عدد المراكز الفائزة إلى خمسة بعد أن كانت تُمنح في النسخ السابقة لثلاثة أندية فقط، ويأتي ذلك إيمانًا من اللجنة بالجهود التي تبذلها الأندية والقائمين على هذا النشاط، كما يمنح الفرصة لمزيدٍ من الإبداع والتشويق وتنوع المبادرات والبرامج المنفذة.
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
3 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: