باذخ غلاك اللي سطآ بين الاظلاع
يرقب وصولك تحت تأثير الاشواق
عامين ومسيطر على ذيك الاوجاع
واليوم مآ ضره سوى ( لحظة فراق )
يازين كم ضمك من الشوق ذعذاع
يدعيك بعيون المحبه للاعماق
غلاك يكتبني على صدر الابداع
يوم المشاعر عانقت صدر الاوراق
وأرجوك لملمني عبارات لآ ماع
شمع الغرام اللي وقف لي على ساق
عتمة غيابك طوقتني بالاجماع
مع ذا الزمان اللي سرق شمس الاشراق
وصآر الحزن يروي معاناة ملتاع
ل/ الليل ودموعه على حد الاحداق
وكل الحكايه وإغترابي والاوضاع
ياليتها يمّك مع الشوق تنساق
حتى يلاقيك الشعور الذي ضاع
مابين دهليز إهتمامك والاخلاق
وأظن ما للعشق في واقعك داع
لاصار ماينبض على الحبّ ميثاق
لاكنّي أدمنتك غلآ / كيف الاقلاع
وذكرك ملآ كل الزوايا والافاق
وياكل ماجريت رجلي على قاع
أصادف أطيافك على الدرب وأشتاق
وأرجوك دورني على ضوح الإقناع
وأقنع خفوقي عن غيابك بعد ضاق .