تعالو رحبو

:

نبضها سهلي

نُصَافِحَكُ والْحُب اكْفَنَا ..لِنَهْدِيكُ أَجْمَل مَعَانِيْنَا
وَنَعْزِف مِن هَمْس الْكَّلَام أَعْذَبَه .. و مَن قَوَافِي الْقَصِيد أَجْزَلِه
ل نَحْظَى ب مَرَاسِي الْفِكَر و الَقَلَم
نَفْرِش لَك بِسَاط الْقُلُوْب فااسْكّني بِسَلَام وَانْثُر عَبَق الْوُرُود بِمَقْدَمِك
وَجِئْتي تِقّن الْضَّوْء بِحُضُوْرِك فشُكْرَا لِاخْتِيَارِك مُنْتَدَانَا
وَلْقَبُوْلك الانْضِمَام لِهَذَا الْصَرْح الْخَيَالِي
طَاب وَثِيْر آَل تراتيل شاعر بِقُدُوْمِك فَأَهَلَّآ بِك بَيْنَنَا عُضْوَه بَاذِخة الْطَلَّة
مُتَشَوْقُيْن لِبُزُوّغ قَلَمِك بَيْن نُخَبَتِنا ..كُل الْأُمْنِيَات بِالِاسْتِقْرَار هُنَا
وَبِانْتِظَار مَا تُقَدِّمُينه لَنَا مَن شَهِد الْحُرُوْف
مَوَدَّتِي وَجُل تَقْدِيْرِي..

الاصيل