|
|
|
|
نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف) |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#24 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() سورة الكافرون مكية ![]() قُلْ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلْكَـٰفِرُونَ ﴿1﴾ لَآ أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴿2﴾ وَلَآ أَنتُمْ عَـٰبِدُونَ مَآ أَعْبُدُ ﴿3﴾ وَلَآ أَنَا۠ عَابِدٌۭ مَّا عَبَدتُّمْ ﴿4﴾ وَلَآ أَنتُمْ عَـٰبِدُونَ مَآ أَعْبُدُ ﴿5﴾ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ﴿6﴾ سورة النصر مدنية آياتها 3 نزلت بعد التوبة و هى آخر ما نزل من السور ![]() إِذَا جَآءَ نَصْرُ ٱللَّهِ وَٱلْفَتْحُ ﴿1﴾ وَرَأَيْتَ ٱلنَّاسَ يَدْخُلُونَ فِى دِينِ ٱللَّهِ أَفْوَاجًۭا ﴿2﴾ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَٱسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُۥ كَانَ تَوَّابًۢا ﴿3﴾ سورة المسد مكية آياتها 5 نزلت بعد الفاتحة ![]() تَبَّتْ يَدَآ أَبِى لَهَبٍۢ وَتَبَّ ﴿1﴾ مَآ أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُۥ وَمَا كَسَبَ ﴿2﴾ سَيَصْلَىٰ نَارًۭا ذَاتَ لَهَبٍۢ ﴿3﴾ وَٱمْرَأَتُهُۥ حَمَّالَةَ ٱلْحَطَبِ ﴿4﴾ فِى جِيدِهَا حَبْلٌۭ مِّن مَّسَدٍۭ ﴿5﴾ 6- ( لَكُمْ دينكمْ): شِرْككم و كفركم أو جَزاؤهُ ( لِيَ دين): إخلاصي و توحيدي أو جَـزَاؤُه ( سورة:النصر) 1- ( جاء نصر الله): عَوْنـُهُ لك على الأعداء ( الفتح): فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية 2- ( أفواجا): جَماعاتٍ جماعات كثيرة 3- ( فسبّح بحمد ربّك): فـنـَـزّهْهُ تعالى ، حامِدًا له ( كان توّابا): كثير القبول لتوبة عباده ( سورة:المسد) 1- ( تـَـبّتْ): هَلكَتْ أو خَسِرَتْ أو خابَتْ ( و تبَّ): و قَدْ هَـلـَكَ أو خَسِرَ أوْخـَابَ 2- ( ما أغنى عنه): ما دَفَـعَ التـّـبَابَ عنه ( ما كَسَب): الذي كَسَبَـهُ بـِـنـَـفـْسِهِ 3- ( سَيَصلى نارًا): سَـيَـدْخلـها أوْ يُقاسي حَرّها 5- ( في جيدها): في عُـنـُـقِـها ( مِنْ مَسَدٍ): مـمّـا يُـفـْـتـَـلُ قـَويّـا مِنَ الحِبَال ► 604 ◄
|
|
![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
الساعة الآن 10:19 AM
|