|
|
|
|
نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف) |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ![]() إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا ﴿96﴾ فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا ﴿97﴾ وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا ﴿98﴾ سورة طه مكية آياتها 135 نزلت بعد مريم ![]() طه ﴿1﴾ مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ ﴿2﴾ إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَىٰ ﴿3﴾ تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى ﴿4﴾ الرَّحْمَٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ ﴿5﴾ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَىٰ ﴿6﴾ وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى ﴿7﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ﴿8﴾ وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ ﴿9﴾ إِذْ رَأَىٰ نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى ﴿10﴾ فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَىٰ ﴿11﴾ إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ۖ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى ﴿12﴾ 96- ( وُدّا): مودّة و محبّة في القلوب 97- ( قوما لدّا): شديدي الخصومة بالباطل 98- ( قرْن): أمّة ( تحِسّ): تجد . أو ترى . أو تعلم ( ركزا): صوْتا خفيّا ( سورة:طه) لِتشقى): لتتعب بالإفراط في مُكابدة الشدائد و التأسّف على قومك)-2 5- ( على العرش استوى): استواءً يليق به تعالى ما تحت الثـّرى): ما وراه التراب. أو ما وراء الأرض)-6 7- ( أخفى): حديث النّـفـس و خواطرها 10- ( آنست نارا): أبصرتها بوُضوح ( بقبس): بشعلة نار مقبوسة على رأس عود ( هدًى): هاديا يهديني إلى الطريق 12- ( المقدّس): المُطهّر أو المبارك ( طُوى): اسم للوادي ► 312 ◄
|
|
![]()
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
![]()
الساعة الآن 10:20 AM
|