’,
أَهلاً بِكْ فاضِلتِي وبِـ/ مُعطَياتُ فكرِكْ وَ بِـ/ الزخَمُ المَكنُونْ بينَ أَسطُرِكْ وَ كاَفة مَنْ شاركَ فِي الحِوآر أَو إكتفَى بِـ/ الحضُور .،
مَع التَحية أَولاً لِـ/ مَقامكْ هُناَ وَ روآدُ مُتصَفحِكْ هَذآ ، وَبعد ؛
فِي باَدئِ الأَمر هَذآ المُحتَوى مُتعَدِد المَحاوِر لِذآ مِنْ الإِجحاَفُ عَزيزتِي إنَ يُختَصر هَذآ الكَمْ الهائِلْ مِنَ تَفرُع مَضمُونَ الفِكرة بِـ/ سُؤآلٍ وآحد فَقط ، وَلكِنْ رَوعةُ الطَرح وَ إنسيابيتِة أَجملُ بِـ/ كَثيِر مِنْ أَنْ يُنتَقد فِي المُجمَلْ .،
# علَى كُلِ حالْ بِـ/ عُجالة وَ بِـ/ شَكلٍ عاَمْ
ماذآ بَعدَ الرَقصْ .؟
إلتزآماً بِـ/ هَذآ السؤآل لَو نُّوحَدُ الأَسبابْ جَمِيعُهاَ ضِمنَ الوآجِباَتْ المُناَطة علىَ رَبِ الأُسَرة سَوآءاً الربَانِيَة تِجاة الرَعِيَة أَو الإنساَنِيَة بِـ/ فِطرةِ الإِحساسُ تَوثيِقَ الشَعُورَ الأَجملُ لِـ/ الطِفُولة وَ الفَرحُ بِـ/ فَرحتِهِمْ ..ألخ .،
سَـ/ نَجِد بِـ/ أَنَ التَبريرآتْ مُقنِعَة جِداً لأَنها فِي الأَصِل تَبدأَ بِـ/ عَفويَة ، الفِعل وَ ردةُ الفِعل عَفويَ لِـ/ الغاَية ، وَ المِيعاَر الفاَصِل فِي هَذآ الأَمر هِيَ النَشِر لِـ/ هَذآ التَصرُفْ العَفوِي .،
هُناَ مُفتَرقْ لِـ/ هَذآ الإِحساسْ الذِي كانَ تَحتَ السَيطرة وَ التَحكُمُ بِة ، تِلقائِياً تُدآرُ العَفويَة لِـ/ تَعودَ بِـ/ أَسبابْ رُبماَ تَكُونُ مُؤذيَة مُشَوهة أَو بِـ/ أَشدُ مِنْ ذلِكْ أَسبابٌ لآ يُحمَدُ عُقباهاَ أَبداً.،
عِلماً بِـ/ أَنَ الأَجهِزَة الذَكيَة وَ البرآمِج التِي يَقِلُ فيِهاَ مَبدأَ الخصُوصَية جُزء مُهِمْ بَلْ وَمُقترِنْ فِي يَومياتِناَ كَـ/ أَفرآد أَو مُجتَمع ، هُناَ عائِقْ فَـ/ ليسَ الأشخاصْ بِـ/ شَتى الأعماَر يَستشعِرُ بِـ/ المسؤليِة أَو على إدآرك بِـ/ مَردودَ هَذآ التَصرفْ السَلبي فِي أَغلبِ الأَحوآلْ .،
مممممم يَكفِي إلى هُناَ فَقد كُنتُ ثَرثاراً هُناَ بِـ/ ماَ يَكفِي ، وَ آنَ الأَوآنْ إذاً لِـ/ أَنْ إكتفِي بِـ/ مُتابعةِ ماَ تبقَى مِنْ نِقاَشْ .
أَخِيراً # لآزورَد .،
لَكِ مِنَ الوُرودَ ماَ يليِقُ بِكْ .
v]: lh`h fu] hgvrw ? hgvrw