صفحةٌ حــرّه ...

لم أفتا يوما عن الاشتياق
تكتكت عقارب معصمي
قلبت مواجع ادمعي
أعيش صومعة فقد زْمًجر الحنين
بت اسكن صحف هويتهم
وداعهم الأخير كان ذو الم
انتشلوني من هناك ي رفاق !!
في زوايه من زوايا الجامعه
ارتشف قهوتي
أمسك قلما واغازلك خفيه
تمر (احلام اسيل ريم) والباقيات
يقاطعون وقتي الخاص بك
يتلمحونن ماذا اكتب
فضولييون. يثيرون غضبي
اكتمل تجمعنا

م عداها
هاتف مغلق
اختبار الفصل
ربما الصعوبة تمنعها من الحضور
جعجع الوقت
وراق هوا
بحضن ينبت الوهن
م بين نحيب وعواء
(اماني صار حادث)
تشجنج !!!!!

أتعلمين ي رفيقه لم يعد يربت على كتفي احد
ازداد الشتاء برودة
اصبح كل شي مسبب لل ارق
اعج بك
في مفترقات الجامعه
اشعر ب التيه
اصبر نفسي
وتقفز الذكريات
ماذا لو؟؟
ماذا عن!!!
اننتي شيئا لاينضب
وأختي جرحا لايسكن
وهو جرحا لايكف!!
ابتهل الان اللي الله ان يجمعني بكم
في الفردوس
...

خائفة كمعدم
على ضفاف الموت
تقتلني رائحة العطور
الكتابات
القهوة
الربيع الناشز
والخريف النازح
والشتاء الناعس
كل شي نبش
افتشش عن كل شي
الا
ان تعزوني ..
فقد تعبت ..؟؟!!!