|
|
|
|
ملتقى آلفكر الإختلاف بالرأي لايفسد للود قضيه |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#12 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
![]() ’,
أَهلاً بِكْ فاضِلتِي وبِـ/ مُعطَياتُ فكرِكْ وَ بِـ/ الزخَمُ المَكنُونْ بينَ أَسطُرِكْ وَ كاَفة مَنْ شاركَ فِي الحِوآر أَو إكتفَى بِـ/ الحضُور .، مَع التَحية أَولاً لِـ/ مَقامكْ هُناَ وَ روآدُ مُتصَفحِكْ هَذآ ، وَبعد ؛ فِي باَدئِ الأَمر هَذآ المُحتَوى مُتعَدِد المَحاوِر لِذآ مِنْ الإِجحاَفُ عَزيزتِي إنَ يُختَصر هَذآ الكَمْ الهائِلْ مِنَ تَفرُع مَضمُونَ الفِكرة بِـ/ سُؤآلٍ وآحد فَقط ، وَلكِنْ رَوعةُ الطَرح وَ إنسيابيتِة أَجملُ بِـ/ كَثيِر مِنْ أَنْ يُنتَقد فِي المُجمَلْ .، # علَى كُلِ حالْ بِـ/ عُجالة وَ بِـ/ شَكلٍ عاَمْ ماذآ بَعدَ الرَقصْ .؟ إلتزآماً بِـ/ هَذآ السؤآل لَو نُّوحَدُ الأَسبابْ جَمِيعُهاَ ضِمنَ الوآجِباَتْ المُناَطة علىَ رَبِ الأُسَرة سَوآءاً الربَانِيَة تِجاة الرَعِيَة أَو الإنساَنِيَة بِـ/ فِطرةِ الإِحساسُ تَوثيِقَ الشَعُورَ الأَجملُ لِـ/ الطِفُولة وَ الفَرحُ بِـ/ فَرحتِهِمْ ..ألخ .، سَـ/ نَجِد بِـ/ أَنَ التَبريرآتْ مُقنِعَة جِداً لأَنها فِي الأَصِل تَبدأَ بِـ/ عَفويَة ، الفِعل وَ ردةُ الفِعل عَفويَ لِـ/ الغاَية ، وَ المِيعاَر الفاَصِل فِي هَذآ الأَمر هِيَ النَشِر لِـ/ هَذآ التَصرُفْ العَفوِي .، هُناَ مُفتَرقْ لِـ/ هَذآ الإِحساسْ الذِي كانَ تَحتَ السَيطرة وَ التَحكُمُ بِة ، تِلقائِياً تُدآرُ العَفويَة لِـ/ تَعودَ بِـ/ أَسبابْ رُبماَ تَكُونُ مُؤذيَة مُشَوهة أَو بِـ/ أَشدُ مِنْ ذلِكْ أَسبابٌ لآ يُحمَدُ عُقباهاَ أَبداً.، عِلماً بِـ/ أَنَ الأَجهِزَة الذَكيَة وَ البرآمِج التِي يَقِلُ فيِهاَ مَبدأَ الخصُوصَية جُزء مُهِمْ بَلْ وَمُقترِنْ فِي يَومياتِناَ كَـ/ أَفرآد أَو مُجتَمع ، هُناَ عائِقْ فَـ/ ليسَ الأشخاصْ بِـ/ شَتى الأعماَر يَستشعِرُ بِـ/ المسؤليِة أَو على إدآرك بِـ/ مَردودَ هَذآ التَصرفْ السَلبي فِي أَغلبِ الأَحوآلْ .، مممممم يَكفِي إلى هُناَ فَقد كُنتُ ثَرثاراً هُناَ بِـ/ ماَ يَكفِي ، وَ آنَ الأَوآنْ إذاً لِـ/ أَنْ إكتفِي بِـ/ مُتابعةِ ماَ تبقَى مِنْ نِقاَشْ . أَخِيراً # لآزورَد .، لَكِ مِنَ الوُرودَ ماَ يليِقُ بِكْ .
|
|
![]() ’,
لِـ/ الأَحاسِيسْ النَقِيَة دُونَ أَنْ تُنَمقُ ( زآئِفَة ).، أَعظَمُ تَحيَة وَ أَصدقُهاَ عِرفاناً .
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 02:13 PM
|