هُنا, مصطفى صادق الرافعي . - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 




 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-12-2019, 11:01 PM
لا بأسَ .
أيلُول . غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 233
 جيت فيذا » Jun 2014
 آخر حضور » 12-31-2020 (09:24 PM)
آبدآعاتي » 8,112
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond reputeأيلُول . has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك action
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

 
افتراضي هُنا, مصطفى صادق الرافعي .




مصطفى صادق عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي
(1298هـ - 1356هـ الموافق 1 يناير 1880م - 10 مايو 1937م)

مولده و نشأته:
وُلِدَ «مصطفى صادق الرافعي» في بيت جدِّه لأمِّه،

في قرية بهتيم، إحدى قرى محافظة القليوبيَّة بمصر، و عاش حياته بطنطا.

أمَّا والد «الرافعي»، «الشيخ عبد الرزاق سعيد الرافعي»
فكان رئيسًا للمحاكم الشرعية في كثير من الأقاليم المصريَّة،
و قد استقر به المقام رئيسًا لمحكمة طنطا الشرعية،

و هناك كانت إقامته حتى وفاته، و فيها درج «مصطفى صادق»

و إخوته لا يعرفون غيرها،
و لا يبغون عنها حولًا. عُرِف عنه الشدة في الحق، و الورع الصادق، و العلم الغزير.

أمَّا والدته فهي من أسرة الطوخي، و تدعى «أسماء»، و أصلها من حلب.. وكان والدها تاجرًا تسير قوافله ما بين الشام و مصر. سكن أبوها الشيخ «الطوخي» في مصر قبل أن يتصل نسبهم بآل الرافعي، وأقام في قرية بهتيم، وإلى هذه الأسرة المورقة الفروع ينتمي «مصطفى صادق»، و في فنائها درج، و على الثقافة السائدة لأسرة أهل العلم نشأ؛ فاستمع من أبيه أول ما استمع إلى تعاليم الدين، و جمع القرآن حفظًا و هو دون العاشرة، فلم يدخل المدرسة إلا بعدما جاوز العاشرة بسنة أو اثنتين.

انتسب إلى مدرسة دمنهور الابتدائية، ثم انتقل إلى مدرسة المنصورة الأميرية، التي حصل منها على الشهادة الابتدائية و عمره آنذاك سبع عشرة سنة. و في السنة التي نال فيها الرافعي الشهادة الابتدائية، و سنّه يومئذٍ 17 عامًا، أصابه مرض (التيفود) فما نجا منه إلا و قد ترك في أعصابه أثرًا و وقرًا في أذنيه لم يزل يعاني منه حتى فقد حاسة السمع وهو لم يجاوز الثلاثين بعد؛ و كانت بوادر هذه العِلَّة هي التي صرفته عن إتمام تعليمه بعد الابتدائية، فانقطع إلى مدْرسته التي أنشأها لنفسه و أعدّ برامجها بنفسه؛ فكان هو المعلم و التلميذ، فأكبَّ على مكتبة والده الحافلة التي تجمع نوادر كتب الفقه و الدين و العربية؛ فاستوعبها و راح يطلب المزيد، و كانت علَّته سببًا باعد بينه و بين مخالطة الناس، فكانت مكتبته هي دنياه التي يعيشها و ناسها ناسه، و جوّها جوّه، و أهلها صحبته و خلَّانه و سُمّاره، و قد ظل على دأبه في القراءة و الاطلاع إلى آخر يوم في عمره، يقرأ كل يوم 8 ساعات لا يكلّ و لا يمل كأنَّه في التعليم شادٍ لا يرى أنه وصل إلى غاية.





عمل «الرافعي» في عام 1899م ككاتب محكمة في محكمة طلخا، ثم انتقل إلى محكمة طنطا الشرعيَّة، ثم إلى المحكمة الأهليَّة و بقي فيها حتى لقي وجه ربه الكريم.

وفاته -رحمه الله-:
في يوم الاثنين العاشر من مايو لعام 1937م، استيقظ «الرافعي» لصلاة الفجر، ثم جلس يتلو القرآن، فشعر بحُرقة في معدته، تناول لها دواء، ثم عاد إلى مُصلَّاه، و مضت ساعة، ثم نهض و سار، فلمَّا كان بالبهو سقط على الأرض، و لمَّا هبَّ له أهل الدار، و جدوه قد فاضت روحه الطيبة إلى بارئها، و حمل جثمانه و دفن بعد صلاة الظهر إلى جوار أبويه في مقبرة العائلة في طنطا.
توفي «مصطفى صادق الرافعي» عن عمر يناهز
57 عام.


iEkh< lw'tn wh]r hgvhtud > hgvhtud ahdr




 توقيع : أيلُول .

...


سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،

عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه
! "

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ أيلُول . على المشاركة المفيدة:
 (11-22-2019),  (11-16-2019),  (11-18-2019),  (10-26-2020)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مصطفى, الرافعي, شايق, هُنا

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفرق بين حب صادق لله وآخر مزيف فاتن نفحات آيمانية ▪● 10 05-16-2018 05:27 AM
أحبك والغلا صادق ملاك الورد ديوآن آلقصيد ▪● 15 02-02-2018 08:30 PM
هُنا يسكن الألم ! ضوء القمر قصص - روآيات - حكايات ▪● 10 11-29-2016 01:24 AM
هُنا ادعس ! أيلُول . آلترحِيبْ بِ الأعضَاء ▪● 26 06-12-2014 08:20 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 07:06 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM