![]() |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
ومازلت حائرا في أمر مشتبه لا أصيب الوجه فيه،
فلا أدري إذا كانت هذه الدموع المتساقطة تنقضّ من بناء الحياة لينهدّ، أو هي تضاف إليه ليشتدّ : فإني أرى أقواما يحيون بالدموع وآخرين يموتون بها.. |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
"فما أُلقِيت كلمةٌ بين حبيبين إلا جاءت وهي تتنهّدُ أو تبكي أو تضحكُ أو تتوجّعُ،
أو تنظرُ إلى معنًى من المعاني بينهما؛ إذ لا بدَّ أن تضرب على القلبين أحدهما أو كليهما." |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
إنَّ البقاءَ في الحياة يكون أحياناً أعظم شرفاً من الموت
لمن يدافع مصائب هذه الحياة عن ضميره فلا تستبيحهُ ولا تُزعج الفضائل الإنسانية التي اعتصمتْ به. |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
ليسَ في الحبِ مسافات ، فالمتحابان مجتمعانِ دائماً في فكرة
وإن كان احدهما في المشرق والآخر في المغرب. |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
الرجل هو الرجولة بعظمتها وجلالها وقوتها وطباعها،
وإن ملء الأرض ذهباً لا يُكمل للمرأة رجلاً ناقصاً. |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
الحسد هو المصيبة الآكلة التي لا تُبقي على النفس
إلا أسوأ ما فيها لأنها محاولة استخدام القضاء وتصريف القدر على غير ما يريده الله. |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
فتحنا القبر وأنزلنا الميت العزيز الذي شُفي من مرض الحياة،
ووقفت هناك، بل وقف التراب المتكلم يعقل عن التراب الصامت، ويعرف منه أن العمر على ما يمتدُّ محدود بلحظة، وأن القوة على ما تبلغ محدودة بخمود، وأن الغايات على ما تتسع محدودة بانقطاع.. |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
|
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
سلمت يدآك..على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألف عافيه.. بإنتظار جديدك بكل شوق. لك مني جزيل الشكر والتقدير لاعدمناك... |
رد: هُنا, مصطفى صادق الرافعي .
إن السكوت من أكبر فضائل المرأة، وقليلاً ما وفقت إليه!
|
الساعة الآن 07:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
mamnoa 4.0 by DAHOM