رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

زيت الصويا المهدرج ، مثل السكّر، مصدرًا كبيرًا للسعرات الحرارية


حوالى 95 بالمئة من فول الصويا معدّل جينيًّا لجعله مقاومًا للغليفوزات، وهو يحتوي على كمّيات كبيرة من مبيد الأعشاب الشديد السمّية هذا. ولكن حتّى وإن كان لدينا صويا عضوية، فمعظم الزيوت المستخرجة منها مهدرجة.

وقد أصبح زيت الصويا المهدرج، مثل السكّر، مصدرًا كبيرًا للسعرات الحرارية في النظام الغذائي. يستهلك الأميركيون أكثر من 14 مليار كيلوغرام من الزيوت الصالحة للأكل كل سنة، ويشكّل زيت الصويا حوالى 65% منها. وحوالى نصف هذه الكمية مهدرَج، إذ إن زيت الصويا غير مستقرّ لاستعماله في الصناعات الغذائية إلاّ إذا تمّت هدرجته. في العام 1999، أمّن زيت الصويا 7% من السعرات الحرارية المستهلكة يوميًّا في الولايات المتّحدة.



كغ\الشخص\السنة


صويا \ بزر كتّان \ ذرة \ جوز هند \ زيتون



إن جزءًا من المشكلة التي يطرحها زيت الصويا المهدرَج جزئيًّا هو احتواؤه على الدهون المتحوّلة. ويتعلّق الجزء الآخر من المشكلة بالمخاطر الصحية التي يسبّبها فول الصويا بحدّ نفسه. ومن عوامل الخطر الإضافية حقيقة أن أكثرية فول الصويا معدَّل جينيًّا. فالدهون غير الطبيعية كلّيًّا التي تنتج عن عملية الهدرجة الجزئية تسبّب خللاً وفوضى في جسمنا على المستوى الخلوي، وقد وجد عدد من الدراسات علاقة بين الدهون المحوَّلة و:

السرطان، من طريق التأثير سلبًا في عمل الأنزيمات التي يستعملها الجسم لمحاربة السرطان


المشاكل الصحّية البدانة والربو والأمراض المنيعة للذات والسرطان وانحلال العظم

السكّري، من طريق التأثير سلبًا في مستقبلات الأنسولين في أغشية الخلايا


أمراض القلب، نتيجة سدّه للشرايين (عند النساء اللواتي يعانين من مرض قلب مستبطن، زاد تناول الدهون المحوَّلة خطر التعرّض لتوقّف القلب المفاجىء بثلاثة أضعاف!)

ضعف الوظيفة المناعية، عبر خفض الاستجابة المناعية


رفع مستويات الكوليسترول الضار ldl في الدم، ، مع خفض مستويات الكوليسترول الجيد hdl،

المشاكل التوالدية، عبر التأثير سلبًا في الأنزيمات التي يحتاج اليها الجسم لإنتاج الهرمونات الجنسية


التأثير سلبًا في استخدام الجسم لدهون أوميغا- 3 المفيدة

بغضّ النظر عن المخاطر الصحّية المرتبطة بالدهون المحوَّلة، ليس زيت الصويا، بحدّ نفسه، زيتًا صحّيًّا. أضف الى ذلك أن أكثرية فول الصويا المزروع معدّل جينيًّا، ما قد يحمل عواقب صحّية إضافية. وعندما نأخذ كل ذلك معًا، يصبح زيت الصويا المعدَّل جينيًّا والمهدرَج جزئيًّا أحد أسوأ أنواع الزيوت التي يمكنك استهلاكها. لسوء الحظ، كما تشير اليه المقالة المذكورة:

"ليس لدى معظم الناس أي فكرة أنهم يأكلون هذا القدر من زيت الصويا. والواقع أنهم يحصلون على معظم هذه الكمّية من الأطعمة المعالَجة، التي كثيرًا ما يُضاف اليها زيت الصويا لأنه بخس الثمن. إن أفضل طريقة لتفادي زيت الصويا (وغيره من المكوّنات المضرّة) هي في تفادي الأطعمة المعالّجة."

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

زيت الصويا المهدرج ، مثل السكّر، مصدرًا كبيرًا للسعرات الحرارية


حوالى 95 بالمئة من فول الصويا معدّل جينيًّا لجعله مقاومًا للغليفوزات، وهو يحتوي على كمّيات كبيرة من مبيد الأعشاب الشديد السمّية هذا. ولكن حتّى وإن كان لدينا صويا عضوية، فمعظم الزيوت المستخرجة منها مهدرجة.

وقد أصبح زيت الصويا المهدرج، مثل السكّر، مصدرًا كبيرًا للسعرات الحرارية في النظام الغذائي. يستهلك الأميركيون أكثر من 14 مليار كيلوغرام من الزيوت الصالحة للأكل كل سنة، ويشكّل زيت الصويا حوالى 65% منها. وحوالى نصف هذه الكمية مهدرَج، إذ إن زيت الصويا غير مستقرّ لاستعماله في الصناعات الغذائية إلاّ إذا تمّت هدرجته. في العام 1999، أمّن زيت الصويا 7% من السعرات الحرارية المستهلكة يوميًّا في الولايات المتّحدة.



كغ\الشخص\السنة


صويا \ بزر كتّان \ ذرة \ جوز هند \ زيتون



إن جزءًا من المشكلة التي يطرحها زيت الصويا المهدرَج جزئيًّا هو احتواؤه على الدهون المتحوّلة. ويتعلّق الجزء الآخر من المشكلة بالمخاطر الصحية التي يسبّبها فول الصويا بحدّ نفسه. ومن عوامل الخطر الإضافية حقيقة أن أكثرية فول الصويا معدَّل جينيًّا. فالدهون غير الطبيعية كلّيًّا التي تنتج عن عملية الهدرجة الجزئية تسبّب خللاً وفوضى في جسمنا على المستوى الخلوي، وقد وجد عدد من الدراسات علاقة بين الدهون المحوَّلة و:

السرطان، من طريق التأثير سلبًا في عمل الأنزيمات التي يستعملها الجسم لمحاربة السرطان


المشاكل الصحّية البدانة والربو والأمراض المنيعة للذات والسرطان وانحلال العظم

السكّري، من طريق التأثير سلبًا في مستقبلات الأنسولين في أغشية الخلايا


أمراض القلب، نتيجة سدّه للشرايين (عند النساء اللواتي يعانين من مرض قلب مستبطن، زاد تناول الدهون المحوَّلة خطر التعرّض لتوقّف القلب المفاجىء بثلاثة أضعاف!)

ضعف الوظيفة المناعية، عبر خفض الاستجابة المناعية


رفع مستويات الكوليسترول الضار ldl في الدم، ، مع خفض مستويات الكوليسترول الجيد hdl،

المشاكل التوالدية، عبر التأثير سلبًا في الأنزيمات التي يحتاج اليها الجسم لإنتاج الهرمونات الجنسية


التأثير سلبًا في استخدام الجسم لدهون أوميغا- 3 المفيدة

بغضّ النظر عن المخاطر الصحّية المرتبطة بالدهون المحوَّلة، ليس زيت الصويا، بحدّ نفسه، زيتًا صحّيًّا. أضف الى ذلك أن أكثرية فول الصويا المزروع معدّل جينيًّا، ما قد يحمل عواقب صحّية إضافية. وعندما نأخذ كل ذلك معًا، يصبح زيت الصويا المعدَّل جينيًّا والمهدرَج جزئيًّا أحد أسوأ أنواع الزيوت التي يمكنك استهلاكها. لسوء الحظ، كما تشير اليه المقالة المذكورة:

"ليس لدى معظم الناس أي فكرة أنهم يأكلون هذا القدر من زيت الصويا. والواقع أنهم يحصلون على معظم هذه الكمّية من الأطعمة المعالَجة، التي كثيرًا ما يُضاف اليها زيت الصويا لأنه بخس الثمن. إن أفضل طريقة لتفادي زيت الصويا (وغيره من المكوّنات المضرّة) هي في تفادي الأطعمة المعالّجة."

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

رد: تغريدات تراتيل الصحية
 

أن هناك اعتقاداً شائعاً بأن كل ما هو حلو المذاق غير صحي، إلا أن هناك فاكهة مجففة غنية بالسكريات ومفيدة للغاية، ألا وهي التمور.
وتتميز التمور بفوائد صحية جمة تجعل تناولها خاصة في فصل الشتاء أمراً ضرورياً لتجنب الإصابة بالكثير من الأمراض، فهي تحتوي على جميع العناصر الغذائية الأساسية من فيتامينات، ومعادن وكالسيوم وحديد، وبوتاسيوم وجلوكوز طبيعي والألياف التي توفر جميعها الطاقة اللازمة للجسم، وتحافظ على تدفئته.
فإذا كنت ممن يتعرضون في فصل الشتاء لمشاكل صحية مختلفة منها نزلات البرد والتهاب المفاصل والحساسية والإنفلونزا، فعليك بتناول التمر حتى تتجنب هذه المشاكل.
وإليكم فيما يلي 8 فوائد ستجعلك حريصاً على تناول التمر في فصل الشتاء، حسب ما جاء في موقع “بولدسكاي” المهتم بالأخبار الصحية، وهي كالآتي:
1- تدفئة الجسم
تعتبر التمور مصدرا جيدا للألياف والحديد والكالسيوم والفيتامينات والمغنيسيوم، التي تساعد جميعها في الحفاظ على تدفئة الجسم في فصل الشتاء.
2- علاج نزلات البرد
إذا أصابتك نزلة برد فعليك بوضع تمرتين إلى ثلاث تمرات مع حبتين من الهيل وبضع قطع من الفلفل الحار في ماء ساخن، ثم غليهم قليلاً وتناولهم كمشروب قبل النوم، بعد تصفيتهم، حيث يساعد ذلك المشروب في علاج البرد بشكل فعال.
3- علاج الربو
يعالج التمر أيضاً الحساسية والأزمات الربوية التي تعد واحدة من المشاكل الشائعة في فصل الشتاء، وذلك بالمواظبة على تناول حبة أو حبتين من التمر صباحاً ومساءً بشكل يومي.
4- تعزيز الطاقة بالجسم
السكر الطبيعي الموجود بالتمر يساعد في إمداد الجسم بالطاقة الفورية.
5- علاج الإمساك
لأنه غني بالألياف، فإن نقع التمر في الماء طوال الليل، وطحنه في الخلاط وشربه في الصباح الباكر على معدة فارغة، يساعد في علاج الإمساك.
6- الحفاظ على صحة القلب
تحافظ التمور على صحة القلب، نظراً لأنها غنية بالألياف، كما تساعد في الحفاظ على معدل ضرباته وتجعلها تحت السيطرة، وبالتالي تمنع خطر الإصابة بالنوبات القلبية خاصة في فصل الشتاء.
7- التخفيف من آلام المفاصل
نظراً لخصائصه المضادة للالتهاب، يساعد التمر في التخفيف من آلام التهاب المفاصل الشائعة بكثرة خاصة في فصل الشتاء.
8- خفض ضغط الدم المرتفع
الماغنيسيوم والبوتاسيوم الموجودان بالتمر يجعلان منه مخفضاً طبيعياً لضغط الدم المرتفع، لذا ينصح بتناول من 5-6 حبات يوميا.