كان ياما كان في قديم الزماان وسالف العصر والاوان قصتنا كانت عن المغفلون الاربعه وتابعنا امس كيف ان سذاجتهم اوقعتهم في متاعب بالسفر واوصلتهم لصوم رمضان قبل قدومه ههههه وهذا ما جعل سيدة المنزل تغلق الباب عليهم بضنها انهم مجانين واتفقوا ان يعودون كل واحد منهم لنفسه وصلنا الى صاحب المنزل الذي لحقهم ..... ونكمل قصتنا
فقال الاول وهو يصلي : يا صاحب المنزل هل اتجاة القبلة صحيح ؟ فأجابه الثاني : لقد تكلمت في اثناء الصلاة فبطلت صلاتك ، فقال الثالث : ايها الاحمق انك ايضاً مثله تتكلم في الصلاة، فتنحنح الرابع وقال في فرح : الحمد لله انا لم أتكلم، ولم أشارك معكم في الحديث. فتأكد صاحب المنزل أنهم حمقى، وحين انتهوا من صلاتهم سألهم، کم يوم مضى عليكم في السفر، فقال أحدهم، أسبوع أو سبعة أيام، قال صاحب المنزل، ولماذا تصومون؟ قالوا: نقدم بعض أيام رمضان وإذا جاء رمضان أفطرنا بعدد الأيام التي ستصومها فازداد عجبا من حماقتهم، وأشفق عليهم وقال لهم ماذا تحتاجون؟ قالوا نطلب أن تزودنا بطعام للسحور، فأراد أن يداعبهم، ويخفف من حماقتهم، قال، ولكن يوم الغد هو اليوم الأول من العيد فكيف تصومون فيه فتظر بعضهم إلى بعض في سرور، وقاموا يتعائقون، ويهنئ بعضهم بعضا بقدوم عيد الفطر فزودهم صاحب المنزل بطعام يكفيهم، ودعا لهم بصحة الأجسام وسلامة العقول .
هههههههههههههههههه حبيت القصة اتمنى انكم استمتعتم معنا
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
16 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة: