انتهت القصة ( بقلمي )

القصة , انتهت , بقلمي

انتهت القصة ( بقلمي )

	بسم الله الرحمن الرحيم مدخل : قصة قصيرة : قال سأتوب غداً فنام ولم يستيقظ !!! ( انتهت القصة ) واقع نعيشه : ذنوب كثيرة يفعلها ويستمر بفعلها كثير من الناس ومن أمثلة هذه الذنوب : إهمال الصلاة وهجر القرآن سماع الموسيقى ونشرها انتهاك الأعراض وخداع الفتيات باسم الحب الغيبة والنميمة والكذب ترك الحجاب ونمص الحواجب وغيرها من الذنوب الكثير نصيحة : عندما يتم نصح هؤلاء يقولون : غداً سنتوب !!! قال الله سبحانه وتعالى : (وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ﴿٢٥﴾) الشورى قال عمر بن عبد العزيز لأبي حازم: عظني يا أبا حازم، قال: اضطجع، ثم اجعل الموت عند رأسك، ثم انظر ما تحب أن تكون فيه تلك الساعة فخذ فيه الآن، وما تكره أن يكون تلك الساعة فدعه الآن. سؤالي الأول : هل سينتظر ملك الموت حتى نتوب ؟ سؤالي الثاني : لماذا لا نتوب الآن؟ الختام : أسأل الله أن يُحسن خاتمتنا جميعاً ملاحظة : المدخل مقتبس بقلمي محبكم : عبدالعزيز

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: ملتقى آلفكر

---

hkjij hgrwm ( frgld ) hkjij

آللهم آمين ،
عبدالعزيز تساؤلات لو كل انسان وضعها نصب عينيه ونظر لها بقلبه قبل عينيه ،
لكان وقعها اكبر وتاثيرها اجل ،
الموت اتِِ لامحالة ، لايرتبط بسن او مرض ،
لا ننكر انه كثرت المعاصي والتهاون والا ستهتار بامور الدين ،
فهناك من يهجر الصلاة وكانه لايعلم انها الركن الثاني بعد الشهادتين ،
وهي الصلة بين العبد وربه ، وهناك من يجاهر بالمعاصي ويفتخر ،
وكثير من الامور التي يتوجع لها القلب قبل العين ،
نسال الله ان يعفو عنا وعنكم وان يهدي الجميع ويصلح الحال ،

عبدالعزيز /

جُزيت اعالي الجنان وجعل لك بكل حرف هنا حسنة واجر ،
شكراً ولاتفي لجمال الموضوع وهدفه السامي والراقي ..
تقييمي وتقديري لك ..

سؤالي الأول :
هل سينتظر ملك الموت حتى نتوب ؟
اكيد لا لكن القلوب في غفله بشهوات الدنيا نسال الله الهدايه
سؤالي الثاني :
لماذا لا نتوب الآن؟
لان علي بالهم ان بدري على التوبه يقولون شباب لسه
لم يدرو او يستوعبو ان باب التوبه مفتوح للصغار والكبير
علي بالهم لما الواحد يشيب لازم يتوب تسالات كثيرة
تتطلب منا الوقوف عندها الموت يخطف الصغير والكبير
نسال الله حسن الخاتمه ويعفوعن الجميع
اخوي عبد العزيز موضوع قيم ورائع
فكر راقي وقلم استحق كل الشكر لروعته
جزاك الله بكل حرف كتبته بميزان حسناتك
اسعدك الله بالدارين علي جلبك المفيد
تحياتي وتقيمي ونجومي وختم تراتيل

هل أعددت لقبرك شيء ؟.
هل تفكرت يوما أن ملك الموت قد يأتيك الآن ؟ ماذا تفعل إذا جاءك ؟ هل تخيلت نفسك وقد أتاك الموت وأنت على حالٍ لا يرضي الله سبحانه وتعالى ؟ يا ترى لو فاجأك الموت وأنت نائم عن
الصلاة؟ حينها ماذا تتمنى؟ .. مهما كان عمرنا في هذه الحياة سنة أو سنتان أو ثلاث أو ربما عشر أو عشرين لا بد من شيء يسمى المـوت .... نعم فكل إنسان على هذه الأرض نهايته الموت ... فهل تزودت لهذا اليوم ؟ ألا تعلم أنه سيكون أخر زائر يدق بابك ويسأل عنك ويتذكرك؟؟
مهما طال الزمن أو قصر مهما دارت بك الدنيا فسوف يأتي إليك أينما كنت في مكان بعيد محصن بالبروج العالية و الحرس هذا كله لا يهمه وإنما سيأتي إليك ليزورك ويصفي الحسابات التي بينكم ودون أن يراه أحد...زائرك هذا لا يحتاج أن يستأذن منك أو حتى يحجز عندك موعد لكي تقابله وإنما سيأتي و أنت في غفلة مريض ..مسافر .. فقير..غني .. ربما قد تكون حينها تقرآ القرآن أو تستمع للأغاني ..... أو قد تكون تحسن للآخرين أو تسيء لهم .. أينما كنت قد يأتيك الموت فجاءة بلا مقدمات ... ربما يأتيك الموت وأنت خالد في نوم عميــق ... أو تفعل الأخطاء والذنوب .. فراجع نفسك قليلاً واجلس في حوار مع نفسك .. حاسب نفسك.. وإرجع الي الله... إتقِ الله في ما تفعله .. تذكر عندما توضع على مغسلة الأموات ..عندما توضع على السرير لكي يغسلونك .. وأنت جثة هامدة .. لا تتحرك .. وهم يحركونك..هناك لن تنفعك الذنوب ولا السيئات.. تذكر عندما تحمل على الأكتاف.. سوف يحملونك في جنازتك ... فيا سبحان الله أين قوتك ؟؟ أين شبابك ؟ أين كبريائك ؟ أين أصدقائك ؟؟ لن ينفعك هناك إلا عمل صالح قد فعلته .. تذكر عندما توضع في القبر ..هناك يتركك الأهل والأصحاب ولكن أعمالك ستدخل معك في قبرك .. فيا ترى ما هي الأعمال التي ستكون معك في قبرك .. هل هي القنوات؟ والملهيات ؟ والذنوب والسيئات؟؟ .. تذكر عندما توضع في القبر هناك يتركك الأهل والأصحاب ولكن أعمالك ستدخل معك في قبرك.. فيا ترى ما هي الأعمال التي ستكون معك في قبرك.. تأمل !!!! .. فهيااااا أخي / أختي في الله تزودوا لهذا اليوم إبتداء من هذه الساعة وفي هذا الوقت وفي هذا اليوم فإنك لا تعلم ربما ملك الموت يأتيك بعد لحظات .. أخي\أختي إن نويت التوبة ... فأسال الله لك الثباااااااااات إلى يوم الدين وأصلح الله شأنك وأحسن خاتمتك إن شاء الله اعمل لآخرتك و قدم لنفسك كل عمل صالح و احفظ نفسك عن كل ذنب و معصية .
مـــــــــــــــــــــــاذا اعـــــــــــــــــــــــــــــددت
هل جلسـت مع نفســك يومـاً وفكـرت ؟ فكـرت بعـد زوال هذه الدنيـا وفنــاء متـاعهـا
{المـال ، والجـاه ، والأصحـاب ، والأحبـاب ، وحتى الزوجـه والأبنـاء } قال تعـالى : ( وما الحياه الدنيا الإ متاع الغرور ) هل سألت نفسـك كم من ذنـوب تقتـرفها فـوق اكـتافك يوميـاً ؟
وهل انت قـادر على ان يحاسبـك الله على كل هذا ؟؟هـل تسائلـت يومـاً عن مصيـرك بعـد ان تفـارق هذه الدنيـا؟قال تعالى : ( اينـما تكـونو يدرككـم الموت ولو كنتـم فى بروج مشيده )وقال ايضـا : ( فإذا جـاء اجلهم لا يستأخرون ساعه ولا يستقدمون ) حسناً الان بعد ما سألت نفسـك.... هل ارشـدتك الى الطـريق ؟؟؟ فلم التسويف والتأجيل؟!!!!فالله يبسـط يده بالنهار ليتـوب مسىء الليل ويبسـط يده بالليل ليتـوب مسىء النهـار فأستغفــر الان لذنبـك وعُـد الى حبيبـك فانـت اليـوم مـازلت حيــاً اسـأل الله لى ولكـم التـوبه وصـلاح القلب
اللهــم آميــن

لأهمية الموضوع
سيكون ردي بأسلوب مختلف على كل من شرفني وسيشرفني برد في هذا الموضوع .


لأهمية الموضوع :
سيكون ردي عبارة عن قصص واقعية أعرف أصحاب هذه القصص أو أعرف من يعرفهم شخصياً .
لأهمية الموضوع :
لكل أحبتي الذي ردوا أو سيردون لست ملزمين بالاقتصار في ردكم على الأسئلة فقط ، بل لكم حرية الحديث بما تحبون حول مضمون هذا الموضوع .
لأهمية الموضوع :
هذا الموضوع ليس هدفه النقاش وإنما الهدف الحقيقي إرسال رسالة لكل من حاد عن الطريق المستقيم ، رسالة نذكره بها بأن ملك الموت ينتظره إن لم يتب فوراً ، وهذه الرسالة موجهة من أي عضو يطرح رداً في هذا الموضوع .

أسأل الله أن يُحسن خاتمتنا جميعاً

أختي غيم

قبل عدة شهور
أسرة كويتية مكونة من عشرة أفراد خرجوا في نزهة بحرية
انفجر اليخت الذي كانوا يستغلونه
مات منهم ثمانية أفراد فوراً
والتاسع بعدهم بشهر

عندما خرجوا لم يعلموا بأنهم لن يعودوا إلى بيتهم مرة أخرى

أنا أعرف أحد أقارب هذه العائلة المنكوبة رحمهم الله .


أختي
سعدت بمرورك وشاكر لك ما تفضلت به
دمت بحفظ الله

أختي كبرياء أنثى

قبل حوالي عدة شهور شخص أعرفه
له مخيم في السعودية معتاد أن يذهب إليه هو وأسرته
ذهب إلى مخيمه وكان في هذا المخيم حارس يحرس المخيم
هذا الحارس قتل هذا الشخص طمعاً بماله وسرق سيارته رحمه الله .
عندما خرج لم يعلم بأنه لن يعود إلى بيته مرة أخرى



أختي
سعدت بمرورك وشاكر لك ما تفضلت به
دمت بحفظ الله

أختي رحيل الهمسات

قبل حوالي أكثر من سنتين
طالب جامعي له نشاط قوي في الدعوة إلى الله
كان لديه اختبار وهو في طريقه
حدث له حادث تسبب في وفاته
عندما خرج لم يعلم بأنه لن يعود إلى بيته مرة أخرى




أختي
سعدت بمرورك وشاكر لك ما تفضلت به
دمت بحفظ الله

جزاك الله خير عبدالعزيز
الله يكتب لك الاجر
ودي وتقديري

اللهم آمين
وجزاك الله خير ع الطرح القيم