وما نشرته تلك المخلوقه العجيبة حصه ال
الشيخ بجريده الرياض من مد لسانها والتطاول على ديننا الحنيف في عدة الارمله التى توفي زوجها وهي اربعه اشهر وعشر ايام ...!!
وراءت انها المرأه تحبس نفسها بفعل طغيان الثقافة الذكورية في مقال لها بعنوان معتقل الوفاء التراثي النسوي
وقد اوصفت بعد ان مدت لسانها بان المراة تقضي مدة السجن عبادة لله بواسطه التعبد للزوج المتوفى وان
ذلك في دائره اللا منطقية فلا يجد مبرر اتفه من ان يقيس الوفاء بالحبس داخل سجن كئيب مجلل يالسواد
وان هذا اخر حقة عليها وهو سجنها حيا وميتا .. ويالها ذكري جميلة وان هذا قربانا لربها تقتسمة بينه وبين رب السماء ..!!
ومدت كذلك لسانها للدرجه انه كاد ينقطع من كثر المد قائله انها عادة استبعادية فرضها التراث المأفون
وانها عنصريه ..!! وهي مصيبة ان لا تعلم ان ذلك من أيات الله المنزله في كتابه الكريم وليس تراث ..
وزادت بأن الحكمه في العده وليست الحبس هو التاكد من خلو الرحم اذا لا علاقه للوفاء من الشلل النصفي هذا .
وللمذكوره صاحبه مد اللسان تغريدات ومقالات اخرى ومنها انتقدها للحجاب وان المرأة تختبي تحت عباءات
اشبه بالخيم ومبالغة في تغطية وجودها للدرجه انها اظلمت داخلها وان ذلك من الحجب والطمس .
كما تطاولت من السابق على هئية الامر بالمعروف واصفه بأنها تتدخل في خصوصيات الناس وتعتدي على حقوقهم ..
وذكرت من السابق قائله سبحان من ابدع صوت محمد عبدة لما تباشر به اذنك هل انت تسمع الله ام الله يطربك
ام انة الله يحير عجزك بنغم او اوتار او وتر نغم ..
كما انكرت كتب البخاري والذهبي وغيرهم من فقهاء المسلمين ...
وان سبب التعجب لما قامت به المخلوقه العجيبة من( مد ولم تجزر) مد لسانها لا لتعالج قضية وانما لتتطاول
على الدين ...
حتى عندما ذكرت ان الحكمه هي خلو الرحم فهو جهل منها في اموار الدين وان خلو الرحم امر اخذه العلماء
بالاستنباط والاجتهاد ولم يوضحة لنا رب العزه والجلال وانما تركه فى علمه حيت نصت الايه الكريمه أمر
الله تعالى للمرأة أن تعتد لوفاة زوجها أربعة أشهر وعشرا ، فقال : ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ )
ويبدو الامر مختلف تماما كما يبدو في عباراتها ومقالها وحوقلتها وقبل ان اقول لها على معنى الاختلاف اريد ان اقول
ان المهاجمه على الدين ما هو الا رغبة منها في الشهرة .! او يكون مهاجمتها بناء للتركيبتها النفسية وما
اعانت به من الرجال فلا اعلم ان كانت متزوجة ويمارس عليها زوجها اصناف العذاب والحبس وهي حية
للدرجة انها تتألم لما سوف يحدث لها بعد الوفاة وليس الالم لديها على فقدان الزوج ...
اوان كانت غير متزوجه فمن الممكن انها مرت وشاهدت الحبس والعذاب في حياتها او في اسرتها
ان الحزن يجعل الواحد منا حبيس الدار فما بال عندما يكون الحزن على الزوج او الزوجة وقرأت ما بين
السطور التي كتبتها انها تحمل كل العقد النفسية او انها تعرضت للحبس واصناف العذاب ...!!
و بعد ان اوضحت لها الاختلاف فما عليها ان تصنف نفسها على أي من الاشكال السابقة او كلها .
هداك الله ايها المخلوقه العجيبة ....
ونسيت اقول لكم من امن العقاب اساء الادب ولابد من محاسبتها ومحاسبة الجريدة ومن قام بالموافقة على النشر
والله المستعان