تقييم الحالة الغذائية وتقدير احتياجات المعاق الفعلية من العناصر الغذائية والطاقة.
المساعدة في تحسين صحته وزيادة مناعته ومقاومته للأمراض.
الوقاية المبكرة من مشاكل سوء التغذية كفقر الدم، السمنة أو النحافة.
تعويض نقص بعض العناصر الغذائية التي يتسبب بها تناول بعض الأدوية لوقت طويل، أو المشاكل الأخرى كالإمساك والقيء.
طوير المهارات اليدوية الحركية؛ وذلك بتدريب المعاق على الأكل بنفسه.
تطوير السلوك لدى الطفل المعاق وتقوية ارتباطه بالمجتمع من حوله.
تؤثر المشاكل والتشوهات الجسدية كالحركة الفموية ومشاكل إطباق الفكين وعدم القدرة على البلع أو المضغ، وقصور الجهاز الهضمي في تغذية المعاق.
هناك بعض الأدوية التي تثبط الشهية أو تزيد منها، ومنها أيضًا ما يقلل امتصاص العناصر الغذائية كالحديد، أو يسبب مشاكل صحية أخرى كالقيء والإمساك والحساسية للمعاق.
عزل المعاق عن المحيطين وجهل الوالدين أو عدم تواجد الأم بالقرب من الطفل المعاق يؤثر سلبًا على تغذية ونفسية المعاق.
صعوبة التنبؤ بتطور الطفل المعاق ونموه، تجعل تقدير احتياجاته الغذائية أمرًا صعبًا.
احتياجات المعاق من العناصر الغذائية هي نفسها احتياجات الشخص السليم؛ فلا توجد تغذية خاصة أو محددة له، إنما تقل أو تزيد حاجته من كل عنصر غذائي تبعًا لحالته الصحية ودرجة إصابته بالإعاقة ومستوى تطوره.
المقارنة بين الطفل الطبيعي والطفل المعاق من حيث النمو والتطور وتقدير الحالة الغذائية والصحية تكون على أساس الطول وليس العمر.
يتم التعامل مع كل معاق على أساس فردي، فكلٌّ له حالته التي تختلف عن الآخر من نفس الفئة والعمر.
يجب الأخذ بالاعتبار أن تطور الطفل المعاق ونموه واستجابته أبطأ وأقل من الشخص السليم.