الجذع يحن إليه،،،!! - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا


( تراتيل شاعر )
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > هدي نبينا المصطفى ▪●

هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 03-01-2015, 11:51 AM
حگـَآيآ آلّمطـرُ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 401
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » 04-27-2018 (06:33 PM)
آبدآعاتي » 31,628
 حاليآ في » الطـائف ♡
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » حگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond reputeحگـَآيآ آلّمطـرُ has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي الجذع يحن إليه،،،!!




الجذع إليه،،،!!


*- محبة مفترضة.
من حقوق النبي صلى الله عليه وسلم محبته، وقد ورد اﻷ‌مر بها في القرآن، قال الله تعالى:*
- { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله ﻻ‌ يهدي القوم الفاسقين}.
وموضع الشاهد: ما في اﻵ‌ية من الوعيد، لمن كانت محبته لشيء، أكثر من محبته لله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، في كلمتين هما:
أوﻻ‌: قوله: {فتربصوا حتى يأتي الله بأمره}. والتربص هنا للعقوبة، وﻻ‌ تكون العقوبة إﻻ‌ لترك واجب.
ثانيا: قوله: {والله ﻻ‌ يهدي القوم الفاسقين}. فقد وصفهم بالفسق، وذلك ﻻ‌ يكون إﻻ‌ بفعل كبيرة فما فوقها، من كفر وشرك، ﻻ‌ في صغيرة.
فمن قدم شيئا من المحبوبات على محبة النبي صلى الله عليه وسلم فهو فاسق، متربص ببلية تنزل عليه.*
وقد اقترنت محبته صلى الله عليه وسلم بمحبة الله تعالى، وذلك يفيد التعظيم، كاقتران طاعته بطاعة الله تعالى.*

وثمة نصوص نبوية صريحة، في وجوب تقديم محبته عليه الصﻼ‌ة والسﻼ‌م على كل المحبوبات الدنيوية:
- النص اﻷ‌ول:*
كان النبي آخذا بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر:*
- (يا رسول الله! ﻷ‌نت أحب إلي من كل شيء إﻻ‌ من نفسي.*
- فقال النبي: ﻻ‌، والذي نفسي بيده، حتى أكون أحب إليك من نفسك.*
- فقال له عمر: فإنه اﻵ‌ن والله ﻷ‌نت أحب إلي من نفسي.*
- فقال النبي: اﻵ‌ن يا عمر). [البخاري، اﻷ‌يمان والنذور، باب كيف كانت يمين النبي].
النفي المؤكد بالقسم يدل على وجوب تقديم محبته عليه الصﻼ‌ة والسﻼ‌م على النفس..*
فأَمْرُه بتأخير محبة النفس، وتقديم هذه المحبة النبوية عليها، مع كون محبة النفس جبلة في اﻹ‌نسان، يقدمها على كل شيء، وﻻ‌ يﻼ‌م على ذلك في أصل اﻷ‌مر، إﻻ‌ إذا تجاوز بها إﻻ‌ محظور: دليل وجوب، ﻻ‌ استحباب.*
إذ ﻻ‌ يؤمر اﻹ‌نسان بترك فطرة فطر عليها، وليست مذمومة في أصلها، إﻻ‌ إذا قادته إﻻ‌ محظور. وتقديم محبة النفس على محبة النبي صلى الله عليه وسلم، تقود إلى فعل المحظورات، كما هو مجرب، فلذا وجب التقديم.
أمر ثان: النفس هالكة، لوﻻ‌ فضل الله تعالى على الناس بهذا النبي، فهو سبب نجاتها، فمحبته أحق بالتقديم.

- النص الثاني:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ﻻ‌ يؤمن أحدكم حتى أكون أحب*إليه*
من ولده ووالده والناس أجمعين) البخاري، اﻹ‌يمان.
هذا نص في وجوب أن يكون عليه الصﻼ‌ة والسﻼ‌م أحب إلى المرء من كل شيء دنيوي، وذلك ﻷ‌مور:
- كونه نفى حصول اﻹ‌يمان إﻻ‌ بكونه أحب شيء، واﻹ‌يمان واجب، وما تعلق به فهو واجب.
- ثم إن الخطاب جاء في حق اﻷ‌عيان في قوله: (أحدكم)، فكل مؤمن مخاطب بهذه المحبة.
- ثم إنه أتى بصيغة التفضيل: (أحب)، وهو صريح في تقديم محبته مطلقا على كل شيء دنيوي.
وهذه المحبة الواجبة من فرط فيها فهو آثم مذنب، ومن قدم عليه محبة: اﻵ‌باء، أو اﻷ‌بناء، أو اﻹ‌خوان، أو اﻷ‌زواج، أو شيء من متاع الدنيا، فهو آثم فاسق، مستحق للعقوبة، فقوله: (ﻻ‌ يؤمن أحدكم..) نفي لﻺ‌يمان الواجب، بمعنى أن من فعل ذلك فقد نقص إيمانه، نقصا يستحق به اﻹ‌ثم والعقوبة.*
فالشارع ﻻ‌ ينفي واجبا، ثبت وجوبه، إﻻ‌ لترك واجب فيه.
واﻹ‌يمان واجب، وﻻ‌ ينفى بقوله: (ﻻ‌ يؤمن.. ) إﻻ‌ لترك واجب فيه، كالصﻼ‌ة ﻻ‌ تنفى إﻻ‌ لترك واجب فيها، كقوله: (ﻻ‌ صﻼ‌ة لمن ﻻ‌ وضوء له). [رواه أحمد]

واﻹ‌ثم والعقوبة متفاوت بحسب نوع التقديم:
- فتارة يكون كفرا، وذلك في حالين:
- اﻷ‌ول:*إذا كان التقديم مطلقا، فﻼ‌ يتعارض شيء مع محبة النبي صلى الله عليه وسلم إﻻ‌ قدم ذلك الشيء، وهكذا في كل شيء، فهذا يعبد هواه، وﻻ‌ يعبد الله تعالى في شيء.*
- الثاني:*إذا كان التقديم في بعض اﻷ‌حوال، لكن في أمور كفرية، ينقض بها أصل دينه، فيقدم محبة اﻷ‌مور الكفرية على محبة النبي صلى الله عليه وسلم، كمن نصر الكافرين على المسلمين.
- وتارة يكون كبيرة، وذلك إذا قدم محبة الكبائر على محبة النبي صلى الله عليه وسلم، فشرب الخمر وزنا، ولم يطع النبي صلى الله عليه وسلم في نهيه عنها، فهذا قدم محبة هذه الكبائر.
- وتارة صغيرة، وذلك إذا فعل الصغائر، فقدم حبها على حبه للنبي صلى الله عليه وسلم وطاعته.
*_________________________________________



hg[`u dpk YgdiKKK!! pdk




 توقيع : حگـَآيآ آلّمطـرُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجذع, حين, إليه،،،

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ڤَيوُلـآ الصوتيات والمرئيات الاسلاميه ▪● 5 02-28-2015 03:28 PM
يوم تكون النظرة إليه أمنية .! طيف الامل نفحات آيمانية ▪● 10 02-14-2015 10:50 AM
لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه شموخ وايليه نفحات آيمانية ▪● 19 01-11-2015 08:59 AM
نحن أقرب إليه من حبل الوريد شموخ وايليه الصوتيات والمرئيات الاسلاميه ▪● 11 01-05-2015 08:47 PM
حنين الجذع أريج النرجس هدي نبينا المصطفى ▪● 25 12-23-2014 06:57 PM


الساعة الآن 07:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM