02-22-2015, 12:32 PM
|
|
|
|
|
عقلي بين سطوري !
يقول عباقرة الارض والسماء ومفسري الرؤى والأحلام بأن العقل الباطني هو مستودع للمهارات وغرفة للتحكم في طاقة الجسد والنفس !!!
وأقول : لكل معاشر العباقرة والمفسرين المرضى والموبوئين بمباركة المنبطحين والمستقلين :اصمتو يا حماقة كَذِب الكون ! كلامكم غير صحيح !!
فهنا في هذا مساء سيئول القارص يتجاذب قلبي ولحني وعقلي مع صدقي وألمي وغربتي !!
انحنو يا حماقة المجرة جميعا أمامي في حضور أوبرا رايدر!!
لقد وجدت أن هذه المنظومة السابقة تعبر عن روح العقل الباطن ( قلب ،عقل ،لحن العصف وأوبرا رايدر ) هي مجتمعة فقط من تعبر عن اللاشعور وتعبر عن الشعور باللاشعور ، عن الجنون ، عن الذكريات ، عني ، عن أمي ، عن بذخ ترف حنان أمي ، عن جنسية مزدوجة من فئة ،،،،النخبوية ، عن والدي المرحوم ، عن صاحب فخامة ، عن كتبي ، عن الوحيدة في الشرق التي تعرف معنى (صديقة صباح العيد) ، عن أخت تعشقني لأني أقبل جبينها في كل مساء حزين ، عن فهمي ولا فهمي ، تذكرني رايدر بالظروف ، بطعنة الأحباب ، (بالصمت والصبر وكيف اذا اجتمعا كيف يشكلان ) فصول الموت البارد بين الثلوج !!
وتذكرني المنظومة العقلية القلبية الشعورية بمباركة البدر ورايدر أيضاً بخطأ كوني أشعر به عندما يبدأ الخريف أو كلما انقضى الصيف ، وبخطأ عقلي خَلقي في تركيبة الإنسان وهو يبوح ، وبخطأ ديني في الصلاة ، وبخطأ آخر في تاريخ المسلمين وأخطاء كارثية في جغرافيا العرب ، في فلسفة تهافت الغزالي ، في رواية عزازيل ، في كذب رواة بعض الأحاديث ، وفي سوء حظ أمي مع عزرائيل !!
الأهم هو ذكرى أمي والكون ، وذكرى من علمتني كيف نرقُص السامبا كل مساء في مدريد وهي تمسك خصرها من شدة تعملق ترف غنج الجاذبية ، أتذكر بكاءها ، تجاهلي لها ، اتذكّر رياضة المساء ، الهدايا ، تحايا الصباح ، السهر ، التحف ، العطر ( دنهيل )، ضحكة آلاف ( جيفينشي )، وحزن الفراق ، اتذكر حفل الزفاف : دموع فرح عمّت المكان ! ولكن كانت هناك بين الحضور دمعة حزن الألم وقد حضرت في مسك الختام ، اتذكر موت تلك العظيمة في الوطن وأتذكر موتي وأنا أسافر في جبال بونا الهندية ، اتذكر أيضاً جمعة صباح انبلاج فجر الأيتام ،
اتذكر صورتها في المرايا ، على الورق و أتذكرها في كل شئ منثور أتذكر هدية العُمر وهي تبكي من شدة الفرح وأتذكر الآن عيناها وقد ( اغمضتا إلى الأبد )!!
سحقا فانت عاهر يا غولتن والاكثر منك عهرا ابن باجة !!!
كيف لا يكون عقلي الباطني هو مركز الشعور والذكريات يا حمقى ويا رموز عباقرة الغباء!
أنحنو واعتذرو يا عباقرة غباء الأرض والسماء ومجرة الجن واندروميدا ومجرة المراة المسلسلة اذهبو بعيدا وابحثو عن سبب غرابة ظلام فضاء المجرات او عن حقيقة خرافة ابتلاع المجرات، أو عن خرافة المذاهب وضياع الإسلام ،
ابتعدو عن رسم حماقات كذب الكون بأيديكم ضد جواهر عظمة العقل الباطني ! أبقوا منحنين أمامي ليقتص منكم كل البشر ، كل المفكرين ، كل العاشقين ، كل المخلصين ، كل المهاجرين ، كل صناع الذكريات ، كل الحالمين ، كل المظلومين المكلومين ، كل الثكالى والأيتام وكل من يحمل ذكريات خفايا لحظات حكايا الهدايا الضمايا !!
سحقا فأنتم ظالمون ، لا تفرقون بين مهمة العقل الواعي وبين قدسية وعظمة وجواهر جَوهر العقل الباطني، أنحنو واسمعو ماذا يعني عقلي الباطني :
هو معقل للمشاعر والعواطف والذكريات يا حمقى ، هناك تنسج حروف وافكار الذهب على نغمات الشعور ! ليس هناك ما يقبل التدرّج او الرّخص او القياس والإجماع أو الوسطيّة ، هناك ورود حمراء ، هناك خفايا الحكايا وهناك جسور الأمان والأمل ولن أنسى هناك ولاء الأرواح وإخلاصها وكل ما سبق يعيش في عقلي بدون مقابل !
هناك وضوح أنوار الطرق وهناك مراكز الدفء وهناك خيوط الفرح ! وكلها هناك أيضاً بدون مقابل ، هناك في الباطن العقلي ذكريات الإخاء والعيش والوفاء ، هناك لحظات الوحشة ، هناك لحظات الغربة ولحظات أخرى لا تنسى ، هناك نور الأشواق ، حسراتي ، دموعٌ هَميلة ، دروب طويلة وهناك ذكريات جميلة وأخرى مؤلمة ، وهنا يكون المقابل يعادل الفرق بين الحياة واللاحياة ،
رتل المطر
urgd fdk s',vd ! s',vd
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 07:08 PM
|