06-24-2014, 09:55 PM
|
|
|
|
|
فكّر مرتين ولكن~ تكلم مرة وآحده
// مع انتشار أنواع متعددة من المعرفة والأفكار والأحداث نجد أنفسنا في
الإبقاء على أذهان مركّزة لما نرغب أن نقوم به، ويتجاذبنا عندئذ ألف اتجاه
أبسط للمرء من وضع هدف واحد في الذهن والتركيز الكلي
قواك الذهنية وبفعل تفكيرك المركز وتصرفك المدروس تصل أخيراً إلى ما
الأمثل. تأتي النهايات السعيدة من وراء ذلك الصوت
داخلك وفي أعماقك وعقلك، من ذلك الحافز المثير في عواطفك
أحلامهم سواء سمحت ظروفهم أو لم تسمح؛ لا يدعون شيئاً يُحبطهم لأنّهم يؤمنون
كما القواعد وضعت لنخالفها كذلك الحدود وضعت
لما يجدر بك أن تفعله، فالنجاحات الرائدة هي "ثمار" التصرف
نجاحهم الباهر إلى ضربة حظ مفاجئة،
الذي حالفهم لم يأت صدفةً إلا بعد سنوات من البحث والتجربة والمحاولة والإخفاق
والتفكير الموجّه نحو أمر معيّن: يحبونه، يستشعرونه،
يسمعون نداءه على مرّ الأيام ولم يكن بمقدورهم أن
واجتهدوا وأخذوا يبحثون عن كل فرصة تُوصلهم إلى النجاح
أكثر وأكثر من الشيء الحقيقي تُدرك إلى حد كبير ماذا يعني أن تكون واعياً بشأن ما
"بالرغم من..." وليس "لم يكن بمقدوري.." هو ثمن الدخول لكل حياة ذات تأثير
وعندما يُرسّخ المرء ذهنه لما يُريد أن يقوم به وينشغل
بالتخطيط له مستبعداً كل ما عداه،
كانت المصاعب، ومثل هذا الرجل المصمم يستطيع حتى أن يصير وزيراً
|
t;~v lvjdk ,g;kZ j;gl lvm ,Np]i lvjdk f;lg t;~v ,Np]i
,
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ .
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 04:38 PM
|