السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء / صباح / الأبداع والتميّز ....
الذي عهدناة من آل تراتيل
إخوتي الاعضاء
جميعنا يعلم ان الحياة قصة يعيشها الانسان
بمختلف أحداثها .ويواكب تطوراتها ويعاصر تحدياتها ..
لكل منّا قصص تحدث لة في حياتة ب شتى أنواعها ومختلف وقائعها
لا يطوي النسيان احداثها ..ولاتزول مع الزمن ذكرياتها ..حلوها ومرها
تحدث بين الحين والآخر ...تنشئ في المكان وتنتقل عبر الزمان
تصول وتجول حتى تستقر في الأذهان ..
فتروى من شخص الى آخر ومن خصوص الى عموم .........إلخ
الفكرة :
دعونا نطلق العنان لذكرياتنا ونكسر قيود أقلامنا
ل سرد وذكر قصص مرّت بنا أو بأحد من اصدقائنا أو سمعناها
من قريب ..لم تكتب ولم تنشر من قبل
الطريقه:
هنا ترجم ماحدث بقلمك ولخص بفكرك وبترتيب عباراتك
وانتقاء مفرداتك حتى تتقن تركيب كلماتك
تفنن في مزجها حتى يسهل توصيلها لنا
بأسلوب جذاب ومظهر لائق بك
بدون قيود وبحرية مطلقة في الكتابة .. ولكن في حدود الادب.
فقط تذّكر الأحداث للقصة وحاول كتابتها
بقلمك هنا تحت هذا العنوان
ملاحظه هامه ..
هنا تكتب القصة.. حتى نستمتع بسرد قصصي مميز وجميل
وواقعي ومن أعضاء تراتيل وباقلامهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخيرات عذراًعلى التأخير أستاذ جنون
قصتي هذه ليست تفاخر لا سمح الله ولاكنت اريد ان احكيها لاحد لكن قلم جنون اجبرني على الكتابه فكتبتها لعل احد يستفيد منها
افعل الخير ولا تنتظر رد الجميل
هذه قصة حصلت معي قبل ثلاث سنين تقريباً كان لدي طالبه ظروفها المعيشيه صعبه والدها متوفي وتعيش مع والدتها واخوتها كنت دائماً اراها اقل صديقاتها من ملابس وطلبات المدرسه بعض الاوقات ادفع عنها بعض المشتريات واقول لها انها من الاداره توزعها على الطالبات كنت أرى في عيونها الحزن والابتسامه معاً
ذات يوم طلبت منها ان تأتي بوالدتها .
فعلاً جأت ذات يوم وجلست معها وعرفت انها تعيش على الجمعيات
وفهمت منها انها تجيد الطبخ والخياطه فعرضت عليها فكره ان تعمل في منزلها من ما تجيده من طبخ وخياطه وانا اوفر لها الطلبات
وشتريت لها ماكينه الخياطه وكل ماتحتاجه وكذالك طلبات من المواد الغذائيه ومبلغ من المال
وأستمر التواصل بيني وبينها حتى الحمد لله اصبحت ذات اسم معروف وبضاعتها من الأكل والخياطه اصبحت أكثر انتشار ولله الحمد
نقطعت عني فتره صرت لا اعرف اخبارها ابنتها نقلت من المدرسه ولا اعرف عنهم شيء
ذات يوم طلبتني المديره وقالت تعالي الى مكتبي ام طالبه تريد التحدث معك
واذا بي بــ ام الطفله التي كنت اتواصل معها طبعاً لا احد يعرف شيء عما دار بيننا في ذلك اليوم جلست معها وكاني لا اعرفها حتى لا تلاحظ المديره شيء لان هذا بيني وبين الله لا اريد ان اتفاخر به :
قالت اريد ان اجلس معك لوحدك اخذتها الى مكتبي واخذت تضمني وتشكرني وتبكي
انا وقتها ماعرفت ارد ولا بكلمه واحده
قالت جزاك الله خير والله من مساعدتك الان لدي مشغل بـ اسمي واوصل طلبات اطعمه للمحلات وربي وسع في رزقي بعد اللهاولاً ثم انت وانا الان جيت اشكرك وارد لك المبلغ اللي اخذته منك
وانا انقطعت عنك لان صارت لي شويه مشاكل مع اهل وزجي ولان الحمد لله
ولدي الكبير يدرس طب ولم اكن احلم بيوم انها بتتغير حياتي
قلت لها لم اعطك المال ولم اساعدك وانا انتظر رد الجميل اريد فقط الأجر ودعوده منك في ظهر الغيب كلما تذكرتيني
ذهبت عني ولم ينقطع تواصلي بها لحد تاريخنا هذا فـــ اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
افعلوا الخير ولو كان بسيط ولا تنتظروا رد الجميل
يعطيك العافية جنون ولا عدمنا ما تقدم من إبداااع أستمر
بقلم صحوووبه
رحولتي اكسو
اللهم أسعدهم ولا تريني فيهم مكروة ولا تحرمني منهم
التعديل الأخير تم بواسطة صاحبة السمو ; 03-03-2021 الساعة 03:15 PM
12 أعضاء قالوا شكراً لـ صاحبة السمو على المشاركة المفيدة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي القصة عنوانها (لاتحتقر ولا تظلم الناس وانت عبد من عباد الله)
اخبرني احد اقاربي عن صديقة المقرب منة يقول :
هذة القصة حدثت مع شخص اعرفه تمام المعرفة
يقول :
انا موظف في إحدى الدوائر الحكومية ومكلف بالعمل الميداني في وظيفتي
كعادتي يومياً أنزل إلى الشارع واحرر مخالفات على المخالف... ولا اتغاضى ابدا
عن كائناً من كان..... يقول :
بدأت أتجبر على خلق الله.. وفي يوم من الأيام
فإذا ب رجلٍ كبير في عمرة وفد افترش الأرض وبدأ يجلب بضاعتة وهي (تمر)
حتى اكمل ترتيبها... وبدأ بالجلوس ينتظر رزق الله في بضاعتة
يقول :
رأيتة وطلبت منه عدم الافتراش.. وقال لي :
يا ولدي انا اترزق الله.. ف والله ما املك في هنا الا بضاعتي
يقول :
بلا تردد رفعت قدمي وركلت بضاعتة واذا بها على الارض متناثرة
فقال لي :
( روح الله ينتقم منك) فسكت وشغل سيارتة وذهب
يقول :
ماهي إلا خطوات وانا ذاهب إلى سيارتي فإذا انا اركل الرصيف
بقدمي من العجلة.. شعرت بالألم فقلت بسيطة وتذهب مع الوقت
ثم أتى الليل واذا الالم اشتد.. ومن يوم بعد يوم والالم في زيادة
حتى بدأت لا استطيع النوم من شدتة
ثم ذهبت للمستشفى وتفاجئ الدكتور ثم قال لابد من بتر موقع الألم
بعد مشاورات وفي شدة الألم وافقت.. ثم بتروا أصبعي...
ومنها إلى أعلى ثم أعلى ثم أعلى حتى وصلت إلى الركبة
يقول :... زارني اخي فقال.. ماذا فعلت.. تذكر ماهو الذنب؟
ثم قلت : بعد تفكير لقد فعلت كذا وكذا.. مع رجل طاعن في السن..
ثم اشار لي بأن نذهب ونبحث عنة ونستسمح منه عل الله يحدث بعد ذلك أمرا
وفي الصباح ذهبنا إلى الموقع وسألنا عنة فقالوا :
هذا رجل مسكين يسكن في القرية الفلانية.... فذهبنا اليها
وبعد التعب والعناء وجدنا منزلة... وكانت المفاجأة هنا
يقول :
وجدناة في حالة من الفقر الله بها عليم ومع ذلك متعفف
ولايسأل الا الله..
فقلت لة : انا فلان الذي ركل بضاعتك وتناثرت على الارض
وبعد فترة تذكر وقال :
يا ابني ماذا حل بقدمك... فقلت لة القصة
ثم بكى وبكى حتى اسهف قلوبنا وقال :. والله في ذلك انني لا املك الا ذلك
التمر لكني دعوة عليك من قلبي ومن المي وحرتي.... ولكن الآن
فقد سامحتك لوجة الله تعالى
وانت سامحني
يقول :
ذهبنا من بيتة وماهي الا كيلو مترات قليلة ونحن في الطريق
فإذا بقدمي معافاة سليمة خالية من الالم
انتهت القصة...
سبحان الله... دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
التعديل الأخير تم بواسطة جنون الحرف ; 03-01-2021 الساعة 10:44 PM
12 أعضاء قالوا شكراً لـ جنون الحرف على المشاركة المفيدة:
حدثني احد الزملاء بها وقد حدثت معه شخصياً
يقول :
في عام 2006 كانت طفرة الأسهم وقد بدأت بمبلغ بسيط
أتاجر بة لعل الله ان يفتح به الرزق ..وفعلا بدأ المال في تزايد
والخير يأتي بفضل الله متتابع فلا أكاد أخسر إن لم أربح
تعلمت المهنة واصبحت اعرف مداخلها ومخارجها
منّ الله علي بفضلة وكرمة بصفقة لم تكن في الحسبان
يقول:
وفي أحد الأيام كنت نائما قبل العصر فإذا بهاتفي
يرن مرة ومرات حتى أيقظني من منامي ..وإذا بة رقم غريب
أجبت : فإذ بالصوت ليس بغريب
وهو يقول :فلان
قلت: نعم
قالت : انا ابنة خالتك فلانة
فرحبت بها وسألتها عن اخبارها وحياتها
فقالت : أحتاج الى مبلغ عشرة الاف ..
فقلت : خير ان شاءالله غدا اتصل بك
فلما اغلقت الخط أتى الشيطان فوسوس لي
ماذا تريد بهذا المبلغ ؟ وكيف علمت انني املك هذا المال ...... الخ
فقررت ان لا اتصل ولا اجيب على هاتفها
مرت الايام تلو الايام
وبدأ المال ينقص والخير يتقطع
حتى بدأت نكست الأسهم فخسرت ثلاثة ارباع ما أملك
وبدأت الخصسارة تعاود من جدي حتى عدت الى نقطة البداية
يقول : فتذكرت ما فعلت بإبنة خالتي
ثم سألت عنها لماذا تحتاج المال وعلمت ان صاحب الشقة يريد ايجاره
وانها لاتملك المال لذلك اتصلت بي وطلبت مني
وبعدها علمت ان الله يعطيك فيختبرك ويبتليك
إن أعطيت أعطاك الله
وإن أمسكت أمسك الرزق عنك
7 أعضاء قالوا شكراً لـ جنون الحرف على المشاركة المفيدة:
هنا تكتب القصة.. حتى نستمتع بسرد قصصي مميز وجميل
وواقعي ومن أعضاء تراتيل وباقلامهم
يكتفى بالشكر ر والتقييم فقط.. بدون الردود
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذة القصة ذكرتني بقولة سبحانة وتعالى في سورة الكهف (وكان ابوهما صالحاً)
هذا صديق أخي وصديقنا جميعاً وأبية صاحب لأبي رحمهما الله
كان هذا الرجل ( ابو صديقنا) رجل خير فقد أعطاه الله عزوجل واغناه
من فضلة وكرمة مالاً وخيرا كثيرا
فقد كان ينفق منة دون خوف من الفقر حتى أصبح منزله مدهلاً
لكل محتاج ومسكين وصاحب حاجة
ومن كرمة وعطائة كان يوم الجمعة يذبح ويطبخ الولائم
ويطعم ويوزع على كل جيرانة هذا غير ان المجلس ممتلئ من العمالة
والمساكين
سبحان الله مرة الأيام تلو الأيام على هذا الرجل والمال بدأ يشح والتجارة
بدأت في الركود ... حتى ان الرجل بدأ يحتاج لكي يتصدق ويطعم ويعطي ويسد الحاجة من شدة كرمة.
توفى هذا الرجل وأصبح أبناءه في حاجة لانه مات ولم يتبقى من تجارتة
سوى اسمه فقط
ولكن الابن الكبير اخذ في نفسه ان يقوم بمقام ابية على إخوتة
ألهمة الله على ذلك الفعل وبالفعل عمل معلماً واصبح ينفق على اخوتة ويقوم بسد احتياجاتهم وقضاء لوازمهم حتى كبروا
هنا عاد الابن إلى اسم ابية وتجارتة فهو لم يغفل عنها ولكن اراد ان يأخذ
منحنى آخر في التجارة ويسلك طريق غير طريق ابية في تجارتة
فقد كان يسهر على ذالك المشروع الذي يريد ان يبدأ منه
حتى ان اصحابة واقاربة انه اختل عقلياً.
بعد مرور سنوات امثر من ال ١٠ سنوات بدأت علامات الخير وتباشيرة
على محيا هذا الابن.. تغير الحال وانقلبت الموازين والأحوال
عادت الحياة الى ماكانت عليه في سابق عهدها عندما كان ابوة في خير ونعمة
ورخا من الله عز وجل
فهو يحدث اخي عن ماكان علية
يقول :
لقد كنت في حاجة الله بها عليم عندما مات ابي ومن شدة تلك الحاجة
حتى وصلت إلى ان بعت من ذهب امي لكي أصرف على اخوتي
ولكنني كنت اريد ان يبقى ما يفعلة ابي حي لايموت وصدقاتة حية وذكرة حي
وعندما عزمت النية على إكمال ما بدأة ابي... يسر الله لي ذالك بفضله وكرمة
والآن املك أضعاف مايملكة ابي لي انا وحدي وتجارة ابي يقوم بها إخوتي
والخير مازال يتوالى بفضل الله
...................................
قصة من واقع إنسان يرويها بنفسه
ذلك العمل الطيب الخالص لوجه الله
يبقى لصاحبه وأبنائه حتى بعد مماتة
5 أعضاء قالوا شكراً لـ جنون الحرف على المشاركة المفيدة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء /صباح
هل الإخوان يتشاجرون حتى يسيل الدماء منهم!!!!
.
.
كنت في أحد الأحياء الشعبية. ذاهباً لأحد المحلات
اللتي ارتاده بإستمرار منذ الصغر.
لفت انتباهي بائعين متجولين يبيعان الخضار والفواكه
متقابلين كلٌ في جهه من الشارع...
وانا في ذلك المحل أتحدث إلى البائع
فجأه ازدحم الشارع واكتظ بالسيارات
واخذت الاصوات بالارتفاع.. خرجت لكي ارى وخوفا على سيارتي
وإذا بالبائعين يتشاجران وكأنهم في ساحة حرب والدماء غطت وجوههم
وملابسهم....
قدر الله واستطعنا ان نفرقهم عن بعض وناخذ كل واحد على حده
هدأ الشارع وذهب الناس وعم المكان الهدوء..
استطعت ان أصل إلى أحدهم والاطفة بالكلام واستهديه بالله
وأعوّذه من الشيطان... بالفعل هدأ وتنفس ثم أجهش بالبكاء
ومن شده بكاءه حزنت علية واخذتني الشفقة عليه..
تركته برهه من الوقت حتى تطمن قلبه
وبعدها سألته...
ماذا حصل؟ ولماذا الخلاف؟ وماهي القصة؟
ثم أتت المفاجأة!!!!!
حدثني والحزن في قلبه والدم ينزف بين شفاياه
يقول :
هذا الذي تشاجر معي هو أخي!!!! نعم أخي الأصغر
استغربت واخذني الفضول ف سألته :
اخوك وتشاجر معك!!
قال :
القصة هي أنني واخي متزوجان في بلدنا وازواجنا اخوات
وبيوتنا متجاوره وابنائنا طول الوقت مع بعضهم البعض
حتى انهم يأكلون ويشربوون مع بعض
ولكن في آخر الأيام بدأ الاولاد يتشاجرون ويختلفون كثيراً
حتى امتد الخلاف ووصل إلى الامهات واشتد بينهم.
يقول :
هذا اخي الصغير تتصل به زوجته بشكل مستمر وتنقل له الأخبار
وتكذب عليه وتحرضه عليّ وتبهتني بأنني انا خلف كل مايحدث
وكما ترى كل يوم يهددني وانا اقول له
يا أخي هؤلاء صغار ومن الطبيعي الخلاف بينهم
لاتجعل الشيطان يعمي بصرك وبصيرتك..
وانا اخوك الأكبر وفي مكانة أبيك. يجب ان تحترمني
ولكن كلامي له لم يثمر بل ازداد مع الوقت حتى اصبح عدواً لي
وانا استلطفة وأحاول ان اخفف من توتره وغضبه
ولكن لا فائدة من كلامي..
وهذا الذي رأيت اليوم ماهو إلا جزء بسيط من مشاكلنا
فالذي يخفى أدهى وأمر.
.
.
.
انتهى الكلام بيننا ولم استطع ان اقل له شيء
ذهبت وانا في نفسي آلاف الأسئلة؟؟؟؟؟
هل الأخوه أبناء الاو والأب الواحد يحدث بينهم كل هذا
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً من خلقه
5 أعضاء قالوا شكراً لـ جنون الحرف على المشاركة المفيدة: