الواقع يفرض نفسه أحيانا - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 



قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-02-2014, 12:45 PM
رهيف القلب غير متواجد حالياً
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 175
 تاريخ التسجيل : Apr 2014
 فترة الأقامة : 3814 يوم
 أخر زيارة : 07-24-2016 (12:55 PM)
 المشاركات : 14,279 [ + ]
 التقييم : 1242
 معدل التقييم : رهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينارهيف القلب كسرت حواجز كل التقاييم انت من المبدعين لدينا
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي الواقع يفرض نفسه أحيانا












عبدالعزيز شاب بسيط كمعظم الشباب من أبناء جيله لديه مع بعض أصدقاءه "شقة" يجلسون فيها ويستريحون يستمتعون ويهزئون من الجميع بداخلها إذ أصبحت كملجأ ومخبئا لهم يبتعدون فيها عن الشارع ومشاكله والمنزل وهمومه .

تصرمت سنين من حياتهم والشقة تخلد ذكرياتهم وأيامهم التي مرت عليهم وغيرت بعضهم .. وعبدالعزيز تزوج بعد كُتب له دخول بيت الأفراح وقفص الزوجية بالرغم من أنه كان أكثر رفاقه سهرا وجلوسا في الشقة .. كانوا أصدقاءه سعداء بزواجه بشدة رغم أنهم أفتقدوا وجوده بينهم .. إذ مر شهرا وشهرين وهو منقطعا عنهم لا يأتي لزيارتهم الا قليلا جدا مما أغضب رفاقه الذين أخذوا يصفونه بأنه أسيرا لزوجته وتقوده كما تقاد النعاج .

ولكثر العتب الذي لقيه منهم ومعايرتهم له بأن زواجه غيره وقلب كيانه وأنساه أصدقاء عشرته وطفولته .. لم يتركوه وشأنه ظلوا يسخرون منه لضعفه أمام نصفه الآخر ومن جُعلت مسكنا له .. كانوا كأنهم يدقون الحديد ليفكوا اللحام وبالفعل تمكنوا من ذلك قليلا .. إذ أن عبدالعزيز شيئا فشيئا حتى رضخ لهم ووعدهم بأنه سيحاول أن يكون موجودا كل ليلة ولكي يقنعهم بأن زواجه لم يغيره أبدا , وبالفعل بدأ يجلس معهم كثيرا غير آبه بزوجته التي راحت تعابته كثيرا هي الأخرى لأنه يتركها وحيدة في المنزل كل ليلة وتذكره بحقوقها عليه.

ظل في صراع كثيرا مع زوجته حتى حملت وأنجبت له طفلا أفرحه وأسعده وجعله يعدها بألا يذهب ويجلس مع أصدقاءه كما كان يفعل سابقا .. وبالفعل وفى لها بوعده وأنقطع عنهم لثلاثة أشهر كان خلالهما يلاعب ويمازح أبنه الصغير , ورفاقه بالشقة كانوا يهاتفونه مرارا وتكرارا ويحاولون معه أن يتواصل ولا ينقطع عنهم .

وبعد كل هذه المحاولات منهم رجع أخيرا وجلس معهم لليلتين متواصلتين ... ولكن جلوسه في تلك الليلتين أحس بأنه لم يعد يشعر بالسعادة كما كان في الماضي إذ يبدو بأن المتعة التي عاشها ذات يوما هنا في هذه الشقة قد فقدها .. وبدا جليا على ملامحه حتى لمن لا يعرفه بأن جلوسه بداخلها يصيبه بالهم والغم .. وأن عقله وقلبه وتصرفاته وهدوءه وكل حواسه وجوارحه قد تعلقوا بإبنه وزوجته .. وفي الليلة الثالثة بعدما غادر الجميع من الشقة حيث ظل هو وحيدا مستكرها يفكر ويفكر وقد سبقه الملل قبل كل شيء , راح يخاطب نفسه :
- لا أصدق بأنني أصبحت أكره هذا المكان بشدة !
- ويحي .. لقد عشت أفضل أيامي هنا , هل من المعقول بأن محبتي لإبني وزوجتي جعلوني هكذا ؟
- أن ذلك يشعرني كما لو كنت خائنا لهذا المكان ؟
- ماذا سيقول الرفاق عني ؟ بأنني أبتعدت عنهم وتناسيت كل الليالي الجميلة التي قضيتها معهم ؟
- ولكنني لم أعد سعيدا هنا كما كنت من قبل .

قرر بعدها المداومة على الحضور إلى الشقة كل ليلة .. ضارب عرض الحائط بذلك الواقع الذي فرض عليه , وبالفعل رجع مرة أخرى مع رفاقه كما في السابق ولكنه لم يستطع أن يعيد تلك الأيام الجميلة والمشاعر التي كان يحس بها في الماضي بل تغير إلى الأسوء والأسوء أصبح كثير الصراخ والمشاكل مع زوجته ورفاقه , مرت اشهر عدة وهو بحالته تلك لم يتغير . وذات يوم بينما كان جالسا في الشقة أتصلت به زوجته الا أنه لم يرد لها جوابا ولم يلتفت لهاتفه .. ظلت تتصل وتتصل الا أنه ظل على عناده ولم يرد بل راح يتباهى بذلك أمام رفاقه ويصف نفسه بالرجل صاحب الكلمة في منزله وليس لزوجته أي سلطة عليه .

وبعد أن أنقضت 4 ساعات عاد إلى منزله .. وما جعله يتفاجأ بأن زوجته لم تكن موجودة .. جلس ينتظرها وينتظر الا أنها لم تأتي , مرت ساعة وقضت ساعتين ولكن لا شيء زوجته لم تأتي , أتصل بها الا أن هاتفها مغلق وكأن الزمن يعيد ذاته ويذيقه من نفس الكأس الذي أذاقها أياها .. ما جعله يعيش في دهشة شديدة .. أتصل بأهلها ألا أن أحدا لم يرد أزدادت به حيرته وتلاعبت به وساوسه .. قرر الذهاب إلى منزلهم الا أنه تراجع في اللحظات الأخيرة لكي لا يظهر نفسه كشخص ضعيف أمامها .. وظل في حيرته قليلا قليلا حتى غطى في سباته .

أستفاق صباح اليوم التالي بعد أن سمع أصوات ترن في أذانه كأصوات خطوات وحش في أفلام الرعب الأمريكية .. قام من سريره وإذ به يتفاجأ حينما رأى زوجته تضع ملابسها في حقائبها , استغرب من ذلك وما زاد من غرابته أكثر بأن زوجته لم تنظر إليه أو حتى ترمقه بعينها , سألها :
- ماذا تفعلين ؟ واين كنتي بالأمس ؟
أيضا زوجته لم ترد ولم تنظر إليه بل أكملت توضيب حقائبها , صرخ فيها : ما بك ؟ لما لا تكلميني ؟
أيضا لم تهمس له بشيء .

غضب كثيرا وأقترب منها ونظر إلى وجهها .. ابتعدت عنه زوجته ونظرت إليها نظرة خاطفة , وقالت له بصوتا ملئ أنكسارا : ماذا تريد ؟
تعجب عبد العزيز من حال زوجته , فملامحها بدت وكأنها في الستين من العمر , ظل صامتا منشغلا بحيرته , قال بعدها : تبا .. أخبريني ما بك ؟ لقد أقشعر بدني ؟

أجهشت الزوجة بالبكاء , وجلست على السرير بعد أن خارت كل قواها .. قليلا على حالتها تندب حظها في ذاتها , ثم قالت له :
- أنظــر ورائك ؟
أستغرب عبدالعزيز مما قالته , راح ينظر في الغرفة هنا وهناك وهو يقول لها : هل فقدتي عقلك أم ماذا ؟ لا يوجد أحدا بالمنزل عداي ؟ أخبريني علاما أنظر ؟

وبينما هو يتكلم ويتلافت يمينا وشمالا .. توقف به نظره "على صورة أبنه المعلقة على الحائط" .. ظل صامتا يمعن النظر في صورة أبنه لدقائق .. أحس بشيئا يزلزله من أعماقه ويخلخل عظامه , جلس بجانب زوجته وسألها مختنقا في عبرته :
- أين ... أين أبني ؟
- لما .. لما .. لم تحضرينه معك ؟
- ألم اقل لك من قبل ألا تتركيه في منزل عائلتك ؟

أمسكت الزوجة بيده وهي تبكي لكنها لم تتكلم .. قال لها عبدالعزيز : هيا .. هيا دعينا نذهب ونحضر أبني .. أبني .. أبني .. أنني مشتاق له كثيرا .

ظلت الزوجة ممسكت بيده تبكي , ثم قالت له ما كان قد تخيله وليته لم يفعل :
- لقد توفي أبنك بالأمس مختنقا في طعامه .. أتصلت بك وأتصلت مرارا وتكرارا لتأتي وتأخذه إلى المستشفى لكنك لم ترد .

لم يعرف عبدالعزيز ماذا يصنع بعدما سمع اهتز كيانه ووجدانه .. يقف ويجلس .. ينظر يمينا وشمالا .. يخطو إلى الأمام تارة وتارة أخرى يخطو بخطوتين للوراء .. أصابته حالة هستيرية .. أبتسم قليلا , وقال لزوجته :
- لا ... لا لم يمت أبني .. أنتي تكذبين ؟
- كيف ذلك ؟ لم يمت .. سوف ترينه معي وهو يمشي بخطواته الأولى .. ثم يكبر وندخله المدرسة .

صمت لبرهة رأى فيها أبنه يحاول أن يمسك يده ويهمس له "أبي .. أبي .. أمسك بيدي" ما جعله يبتسم ويبتسم حسرة .. فعيناه غارقت في دموعها تعزف سمفوانية صباح حزينة تفوق أنغام بيتهوفن في آلامها .. ظل بعيدا عن واقعه .. يحلم بيوم نجاح طفله الذي رحل , قال بعد لحظات :
- دعيني أخبرك أيضا ماذا سأفعل لأبني بعدما ينتهي من المدرسة ويتفوق على الجميع .. سترينه معي وكيف يدخل إلى الجامعة ويتخرج منها ثم يتحصل على وظيفة .. وبعدها يتعرف على بعض الأصدقاء ويتزوج

- قاطعته زوجته وقالت بغضب : أخرس أرجوك .. لا تتحدث عن أبني .. أما يكفيك ما فعلت ؟ أما يكفيك بأنك السبب لما جرى له ؟
- غضب بشدة , وصرخ عليها : أخرسي .. قلت لك أخرسي .. ابني لم يمت ألا تفهمين .. دعيني أخبرك ماذا سيفعل أبني عندما يتزوج ؟ سوف يجلس مع أصدقاءه ويترك زوجته وحيدة .. ثم تنجب له طفلا وسيكون سعيدا به وسيفضله على الجميع .. ولكنه سيتركه بعد فترة وسيرجع إلى أصدقاءه .

سكت باكيا منغمسا في صدمته , ثم قال بنبرة كلها حشرجة : لكنني سأخبر أبني بأن يترك أصدقاءه وحياته الماضية ويعيش مع أبنه وزوجته وألا يفارقهم ولو للحظة واحدة .. لأنهم مصدر سعادته ومن سيملئون له الحياة فرحا وسرورا , ثم سكت مرة أخرى شيئا ما قاطع أنفاسه وسد ما في ريقه أجبره على الصمت .

بعد لحظات أخذت زوجته حقائبها مغادرة .. ولكن قبل أن ترحل , قالت له :
- أريدك أن تطلقني , فلا أستطيع العيش معك أو حتى رؤيتك ! غادرت بعدها المنزل .

تمر الأيام عليه وحيدا في منزله الذي بات موحشا مظلما , لا يغادره و لا يخرج منه .. يضرب رأسه في الجدار تارة وتارة أخرى يستمعُ لما تيسر من كتاب الله الحكيم نادما متحسرا يبكي على موت أبنه .. مصيبة حلت عليه رسم خطوطها بريشة يده جعلته يرى الشمس قمرا .. يسهر في الليل وحيدا يردد بينه وبين نفسه "أما آن لهذا الليل أن ينجلي" .. وبعد أياما وليالً مرت تقطعت فيها نياط قلبه .. بدأ الخروج من منزله في ظلمة القمر وخفقان نور النجم وسكون الظلام وهدوءه .. ولكن وجهته كانت واحدة .. مكان واحد يقصده لا غير .. بدل أن يذهب إلى شقة رفاقه .. ظل يزور قبر أبنه كل ليلة .






hg,hru dtvq ktsi Hpdhkh hg,hru dtvq





قديم 12-02-2014, 03:04 PM   #2


الصورة الرمزية متمرده
متمرده غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 113
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 04-21-2015 (01:51 AM)
 المشاركات : 2 [ + ]
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgoldenrod
شكراً: 0
تم شكره 157 مرة في 142 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



تسلم الانامل الرقيقة والذوق الرفيع
الابداع والتميز من منارة هذا المنتدى
دائما اجد في مشاركاتك فائده
ودائما ارى في مواضيعك نظره ثاقبه
هنيئا ليس لك
بل لنا بك


 

قديم 12-02-2014, 04:56 PM   #3


الصورة الرمزية αℓмαнα
αℓмαнα غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 397
 تاريخ التسجيل :  Nov 2014
 أخر زيارة : 07-16-2022 (12:39 PM)
 المشاركات : 82,377 [ + ]
 التقييم :  2930524
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Coral
شكراً: 2,368
تم شكره 2,572 مرة في 1,242 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



الييييمه
وماذا يمنع أن تنجو ل في صفحاتك

ونتمتع بما يزرعه قلمك

من فن وإبداع متقن

تقبل مرورى وشكرى


 
 توقيع : αℓмαнα













قديم 12-03-2014, 12:33 AM   #4


الصورة الرمزية شموخ وايليه
شموخ وايليه متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 146
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : اليوم (07:47 PM)
 المشاركات : 271,106 [ + ]
 التقييم :  54974664
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Mintcream
شكراً: 16,261
تم شكره 19,218 مرة في 7,916 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا




سلمت اخي وبارك الله في مجهودك المميز دائما
يعطيك العافيه يارب


 
 توقيع : شموخ وايليه

ياجمالك وجمال ابداعك حكايه عشق
ثـقـل مــيزانــك
سبحان اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ


قديم 12-03-2014, 06:47 AM   #5


الصورة الرمزية اميرة الاحساس
اميرة الاحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 115
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 05-28-2017 (01:21 PM)
 المشاركات : 38,131 [ + ]
 التقييم :  14155
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
شكراً: 0
تم شكره 100 مرة في 83 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



سلمت يمنآكـ على الموضوع الرائع
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ
يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحت لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,,
احتراااامي لشخصك


 

قديم 12-04-2014, 07:54 PM   #6


الصورة الرمزية طيف الامل
طيف الامل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 127
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 09-20-2015 (01:53 AM)
 المشاركات : 2 [ + ]
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 0
تم شكره 19 مرة في 19 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



متصفح اكثر من رائع
سلمت الأنامل ع جمال الاختيار
راق لي متصفحك ومايحمله من تميّز ورقيّ
لاعدمنا رووعة ذائقتك الراقيه
ودي وعبق وردي لروحك,,


 

قديم 12-05-2014, 02:40 PM   #7


الصورة الرمزية رهيف القلب
رهيف القلب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 175
 تاريخ التسجيل :  Apr 2014
 أخر زيارة : 07-24-2016 (12:55 PM)
 المشاركات : 14,279 [ + ]
 التقييم :  1242
لوني المفضل : Blueviolet
شكراً: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



الله يعطيكم العافية
على مروركم الجميل
تحياتي وتقديري


 

قديم 12-11-2014, 11:29 AM   #8


الصورة الرمزية خياط
خياط متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : اليوم (12:00 AM)
 المشاركات : 209,585 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لاتغلق الباب الذيَ بينك و بين الناس ‘ فقد تعودْ إليه مرةً اخرىْ
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 24,207
تم شكره 19,288 مرة في 9,207 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..||~
د ـام عطـائك ../..وروعـه تم ـيـزك..
(..م ـودتي..)..


 
 توقيع : خياط



قديم 12-13-2014, 01:15 AM   #9


الصورة الرمزية ڤَيوُلـآ
ڤَيوُلـآ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 114
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 06-19-2023 (12:52 AM)
 المشاركات : 96,955 [ + ]
 التقييم :  17494026
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,103
تم شكره 2,623 مرة في 849 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



الابداع والتألق في طرحك..
سلمت آنآملك على رقي طرحك..
تشرفت بالمرور بمتصفحك لاستنشق عبير إبدآآعك
بإنتظار جديدك بكل شووق
لروحك جنائن الورد
كنت هنآأإآ


 
 توقيع : ڤَيوُلـآ

,

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ .


قديم 12-16-2014, 07:54 PM   #10


الصورة الرمزية سراج المحبة
سراج المحبة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 389
 تاريخ التسجيل :  Nov 2014
 أخر زيارة : 05-26-2015 (10:55 PM)
 المشاركات : 20,847 [ + ]
 التقييم :  1814
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: الواقع يفرض نفسه أحيانا



ماشاء الله ..
طرح آبدآعي وجمال يوفق الوصف ..
آستمتعت ببقآئي هنا وكان لي القدر الاكبر من الفرحه ..
دائما التميز لكم عنوان ..
اقدم باقة من الورود يفوح منها كل تقدير..
رسالتك كانت واضحة تحمل بطياتها اجمل المعانى واعذبها ..
تحاياي الجوري لسموك ..



 
 توقيع : سراج المحبة









موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحيانا, الواقع, يفرض, نفسه

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحمد لله الذي أحيانا ملاك الورد نفحات آيمانية ▪● 30 04-23-2017 03:01 AM
فيصلي بــ 10 لاعبين يفرض التعادل على القادسية ملاك الورد صدىَ آلملآعبَ ▪● 16 08-28-2016 04:27 PM
شيلة بعض البشر يفرض عليك إحترامه ڤَيوُلـآ روائع الشيلات▪● 9 03-18-2015 04:32 PM
مذهب الشيخ ابن عثيمين أنه لا يكفر من ترك الصلاة أحيانا عطر الحروف الفتاوى الشرعية ▪● 12 03-16-2015 06:53 PM
الحياة أحيانا تحتاج إلى تجاهل.. شموخ وايليه زوايا عامه 15 06-24-2014 02:20 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:13 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM