وانقسم خبراء الصحة العامة الذين اجتمعوا في مقر المنظمة الأممية لمراجعة هذا الوضع بشأن ما إذا كان ينبغي أن يوصوا بإعلان تفشي المرض على أنه أزمة صحية دولية، واختاروا بدلاً من ذلك الإبقاء على مواصلة رصد الوضع.
وأوضح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جبريسيس؛ أن المنظمة ستعقد اجتماعا في غضون 10 أيام أو في أيّ لحظة يتخذ فيها الوضع منعطفاً نحو الأسوأ، من أجل النظر في تطورات تلك المسألة.
من جهة أخرى، أعلنت لجنة الصحة الوطنية الصينية ارتفاع عدد حالات الإصابة بالسلالة الجديدة لفيروس كورونا، إلى 830 حالة حتى 23 يناير، في حين ارتفع عدد الوفيات نتيجة الفيروس إلى 25 وفاة.