03-08-2015, 10:53 PM
|
|
|
|
|
فن التعامل مع الفضوليين
.
.
مواقف كثيره في حياتك اليوميه قد تمر بها تبدو لك صغيره
ولكنك أحيانا قد تعدم الحل الصحيح
وتذهل عن التصرف السليم وتبقى ذكراها تؤلمك
سأخصص هذه الزاويه لبيان بعض هذه
المواقف والتصرف المناسب لها
س- دائما ما أحرج من أسئلة بعض الناس الخاصة
من قبيل كم راتبك؟
كم ربحت من بيع الأرض؟
كم تملك من الأسهم؟
كم عمرك (ويعتبر من أكثر الأسئلة سخفاً عند المرأه)؟
عن ماذا كنتما تتحدثان؟
ومثلها من الأسئله الغارقه في الشخصيه
فكيف أتصرف مع هؤلاء الفضوليين؟
الرد:
اعلم بأن هؤلاء الفضوليين جزء من منظومة المجتمع
ووجودهم أمر لازم فلا عجب في هذا
أما كيف نتصرف فإليك بعض التوجيهات:
أحيانا تحتاج أن تتلاعب بهذا الفضولي (الملقوف)
فعندما يسألك كم راتبك فقل له : قريباً من راتبك
أو تجيبه بإجابه عامه لا تسمن ولا تغني من جوع
من قبيل مستورة ولله الحمد
وإذا سالك بكم بعت أو بكم اشتريت فقل له:
الأمور ولله الحمد جيده... أو البنك حرصني سرية الأمر!
ولو سُئلتي أختي عن عمرك استخدمي الفكاهه
وقولي توقف عمري عند 17
أو قولي أنا بعمر أصغر أخواتك أو بناتك
أو أحس يوم شفتك إن عمري جاوز90
(إشارة وتلميحاً لرزانتك وصغر عقلها)
وللإجابة عن تلك الأسئله مهاره وفن يخرجك
من الموقف بكل سلاسه منها:
1- كُن صريحا وواضحا وقل عندما لا تريد أن تجيب:
بصراحه (لا أحب أن أجيب عن سؤالك!)
أو هذا شيء خاص وأحب احتفظ بسريته
2- استخدم المرح كما أسلفنا واقلب سؤاله لمزحه
3- عد إلى البدايه واقلب المعادله في وجهه بقولك :
عفواً ليه السؤال؟ |
tk hgjuhlg lu hgtq,gddk
,
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ .
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 06:00 PM
|