12-21-2014, 03:06 PM
|
|
|
|
|
✿مسلمه ✿ وﻻ اعترف بااعياد الكفار✿
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم اخواتي
حبيت اطرح هذا الموضوع لانه للأسف ينتشر بيننا المسلمين بدع ونجهل حكم
هذه البدع , وبما أننا مسلمين وواجب علينا الدعوة والنهي عن المنكر
وعلينا اخواتي من تبين حقيقة هذه البدع
وحكمها في الشرع ونسأل الله أن يوفقنا في تبيان الحق
وسال الله أن يرد المسلمين إلى عقولهم ودينهم وان يتوب كل من نوى
وخطط لهذا اليوم او الاحتفال بهذه الاعياد
بلبس اللباس الخاص لهذه الاعياد واهداء الهدايا
ونسال الله أن يبعد شباب المسلمين عن الفتن, التي يروج لها اعداء الدين
من اليهود والنصارى فهذه الاعياد منكره
وهي ,,,,,,,
كالاحتفال بـ (الكريسماس)
أو عيد ميلاد السيد المسيح عيسى عليه السلام،
ورأس السنة الميلادية،
ويوم الحب (فالنتاين) ويقول: جذور هذه الاحتفالات عقدية يهودية ومسيحية،
وبعضها غير عقدية، ولم نرَ العالم الغربي
يحتفل بعيدي الفطر والأضحى.
ظاهرة تتفاقم عاماً بعد عام في غالبية المجتمعات المسلمة والعربية،
لاسيما الخليجية التي من المفترض أنها
مجتمعات محافظة وملتزمة بالتعاليم الإسلامية، ألا وهي قيام شرائح
كبيرة من المسلمين بالاحتفال بالأعياد الغربية ذات الجذور العقدية
اليهودية- المسيحية، وتلك غير العقدية، من الاحتفال بـ (الكريسماس)
أو عيد ميلاد السيد المسيح عيسى ابن مريم،
على نبيّنا محمد وعليه أفضل صلاة وأتم تسليم، ومن الاحتفال بعيد رأس السنة
الميلادية، وما أدراك ما عيد رأس السنة، وما تجري فيه من مجاهرة بالمعاصي،
وكل ما يندى له الجبين، ومن الاحتفال بعيد زعموه للحب (فالنتاين)
وما يصاحبه من انتشار بيع الورد الخاصة وتهادٍ للعشاق لباقات الورد الأحمر،
ويوم لعيد الأم ويوم لعيد الأب.. وهكذا دواليك، رغم أننا كمسلمين مأمورون بالتمايز
عن أصحاب الديانات الأخرى بسمتنا وعقيدتنا وسلوكياتنا".
ويعلق حبيب قائلاً: "لمن لا يعلم فإن ما يسمى بعيد الميلاد، له حسب المصادر
المسيحية ذاتها، جذوره الوثنية الضاربة في التاريخ والتي تعود إلى الحضارة
الرومانية التي كانت تحتفل بعيد ما يسمَّى بإله الشمس (ولا إله إلا الله)
بعد أن دمج قيصر ذلك العصر -لأهداف سياسية- الاحتفال بميلاد المسيح الذي يقال
إن الدلائل بما فيها القرآنية: (وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً)
ونضوج الرطب إنما يكون صيفاً، دمجه بعيد إله الشمس بعد أن تنصرت الدولة الرومانية
الوثنية بعد مرور قرابة ثلاثة قرون على رفع المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام.
ولذلك ثمة العديد من الكنائس لاسيما الشرقية منها تحتفل بالميلاد
في تواريخ مغايرة لتاريخ 25 ديسمبر".
ونحناخواتي نرى فى أيامنا هذه من التبجح ما نرى حتى صرنا نرى أناس يحلون
ما حرم الله ويسمون الحرام بغير ولم يقف الأمر وللأسف الشديد
عند هذا الحد بل جعلوا له عيداً يحتفلون به كل عام
وفى بعض البلدان يحتفلون به مرتين في العام وأتساءل قائلاً هل هذا يُرضى الله عز وجل
|
✿lsgli ✿ ,ﻻ hujvt fhhudh] hg;thv✿ lsgli hg;thv hujvt fhhudh] ,
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:52 AM
|