الآية: ﴿ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ..)

الأدب

الآية: ﴿ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ..)

♦ الآية: ﴿ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: النور (50).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ﴾ فجاء بلفظ التَّوبيخ ليكون أبلغ في ذمِّهم ﴿ أَمِ ارْتَابُوا ﴾ شكُّوا ﴿ أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ ﴾ أي: يظلم ﴿ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ لأنفسهم بكفرهم ونفاقهم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا ﴾، يعني شَكُّوا، هَذَا اسْتِفْهَامُ ذَمٍّ وَتَوْبِيخٍ، يعني هُمْ كَذَلِكَ، ﴿ أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ ﴾، يعني أي يظلمهم، ﴿ بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ لِأَنْفُسِهِمْ بِإِعْرَاضِهِمْ عَنِ الْحَقِّ.

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: نفحات آيمانية ▪●

---

hgNdm: ﴿ HQtAd rEgE,fAiAlX lQvQqR HQlA hvXjQhfE,h HQlX dQoQhtE,kQ>>) hgH]f

جزاتس الله خير غلاتي

جزاك الله خير الجزاء

جزيت خير الجزاء
على ماخطه لنا قلمك من طرح قيم
وجعله المولى في موازين حسناتك

اكسجين
أشكرك على مرورك الرآآئع
تتعطر وتشرف متصفحي بحضورك
لكِ أعذب زهور اليآسمين
دمتِ بكل خير

صاحبه
أشكرك على مرورك الرآآئع
تتعطر وتشرف متصفحي بحضورك
لكِ أعذب زهور اليآسمين
دمتِ بكل خير

جنون
أشكرك على مرورك الرآآئع
تتعطر وتشرف متصفحي بحضورك
لكِ أعذب زهور اليآسمين
دمتِ بكل خير

عافااك الله على الطرح الرااااائع والجميل











اعتدنا منك المميز والإبداع دائماً ونتطلع لجديدك

كل الشكر والامتنان على مرورك الطيب
نورت الموضوع بوجودك