يجب على المعلم فهم قدرة كلّ طالب على الفهم والدراسة.
اجتماع المعلم كلّ مدّة مع ذوي الطالب لمعرفة آرائهما حول ما ينبغي على الطالب تعلّمه وما يرغبون به ومعرفة مدى تقدّم الطفل وإمكاناته واخبار الأهل بالخصائص الفردية لكلّ طالب.
تقييم الطالب كلّ فترة وتحديد مدى التقدّم الذي وصل إليه، وتحفيزه على ذلك، وتحديد الأهداف التي يجب الوصول إليها.
اختيار الطرق المناسبة في التعليم وتوفير جو مناسب لذلك، وعلى المعلم أن يختار جدول نشاطات ملائم للأهداف وطرق التدريب التي تمّ اختيارها كاستخدام الصور في التعليم و النماذج الحية ونماذج فردية.
إدخال أدوات التكنولوجيا الحديثة في التعليم ومساعدة الطالب على معرفة كيفيّة استخدامها.
توفير الفرص الكافية للطالب للتفاعل مع الأشخاص الأخرين وطريقة التعامل معهم، وتوفير التدريب اللغوي له بشكل سليم.
تعليم الطالب
المهارات الحركيّة بالتلقين البصريّ والجسديّ عند وجود إعاقة لفظية، وبذلك يستطيع التعبير عما في داخله وفهم الأشخاص لما يريده.
عندما يعاني الطالب من إعاقة بصرية فعلى المعلم تدريبه على كيفية استخدام العصا، وتنمية قدراتها البصرية الداخلية والحسّيّة وتدربه على
المهارات الحياتيّة اليوميّة وكيفيّة عملها بسهولة.
تحفيز الطلاب ومنح جو مريح للتعليم وإخراجهم في رحلة تقوّي الرابط بين الطلاب، وتحبّب الطفل بالتعلّم والتعزيز الايجابيّ للطلبة بالعديد من الأساليب.
عدم استخدام أسلوب الضرب مع الطالب، والاكتفاء بتوجيهه عندما يخطئ، وإذا تكرّر الخطأ على المعلم إخبار الأهل بتصرف الطفل وأخذ الاجراءات الصحيحة والنقاش لحلّ المشكلة من أجل بناء شخصية الطالب