إطلالة الأميرتان “قمة البساطة والأناقة وجمال الابتسامة والرقي، ليت مستحدثات النعمة، وغيرهم بتعلموا من الأناقة والرقي الملكي، صورة بألف صورة، وينتهي الحديث عن أزياء الحاضرات فرق شاسع”، فيما قالت تغريدة أخرى “يهبلون وقار وهيبة”.
حيث نجحت المصورة السعودية الجوهرة القحطاني المتخصصة في مجال خيل الجمال العربية الأصيلة وأصحابا لسمو، باقتناص لقطات متنوعة ومميزة للعديد من الشخصيات الهامة من خلال عدستها التي تجولت بها خلال فعاليات “كأس السعودية 2021″؛ لتكون جزء من هذا الحدث العالمي.
عن الأميرة هيفاء الفيصل بن عبد العزيز آل سعود
هي ابنة الملك فيصل من زوجته عفت الثنيان، وهي زوجة الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، وأخت كل من الأمير محمد، الأمير سعود، الأمير تركي، الأمير عبد الرحمن، الأمير بندر، الأميرة سارة، الأميرة لطيفة، الأميرة لولوة.
وولدت الأميرة عام 1952، وهي متزوجة من الأمير بندر بن سلطان بن عبدالعزيز منذ عام 1972 ولديهم 4 بنات وأربعة أبناء.، وأقامت مع زوجها في واشنطن عندما كان سفيراً للسعودية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقالت هيفاء أنها عندما رأت بندر أولًا، شعرت أنها ستتزوجه وبعد أربع سنوات في عام 1972 تزوجا، وقالت إن زواجهما لم يكن زواجاً مُرتباً مسبقاً حيث كانت والدتها عفت صديقة لجدة بندر حصة، وقالت أيضًا أن والدتها كانت تحب بندر.
والأميرة هيفاء بنت فيصل بن عبدالعزيز بن آل سعود، هي ناشطة سعودية في مجال الخدمة الاجتماعية، فهي عضو مؤسس ولرئيس مجلس إدارة جمعية زهرة منذ عام 2007، وعضوة مجلس المؤسسين ومجلس أمناء جامعة عفت، وعضو مجلس أمناء كل من المتحف الوطني السعودي، منذ أبريل العام الماضي ومؤسسة الملك فيصل الخيرية، ومؤسسة لمدارس الفيصيلة الإسلامية للبنات في منطقة الخبر (الشرقية).
ورأست الأميرة هيفاء نادي الموزاييك الخاص بزوجات السفراء في واشنطن بين عامي 1995 وحتى عام 2005، كما شغلت عضوية الجمعية السعودية لاضطراب فرط الحركة، وتشتت الانتباه “جمعية إشراق”.
عن الأميرة لولوة الفيصل بن عبد العزيز آل سعود
لولوة بنت فيصل بن عبد العزيز آل سعود أميرة سعودية والدها الملك فيصل عبد العزيز آل سعود. كانت زوجة الأمير سعود بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود، لها حضور دولي ومحلي في مختلف الأنشطة والمؤتمرات.
وكانت لولوة بنت فيصل واحدة من بين 9 أطفال وترعرعت في القصر في الطائف، وتلقّت تعليمها في الخارج، وحضرت المدارس الثانوية في لوزان، سويسرا، وتزوجت ابن عمها سعود بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود، وتطلقت بعد عشر سنوات ولديها منه 3 أبناء فيصل ونهى ونورة.
واغتيل والد الأميرة لولوة بنت فيصل عندما كانت في العشرينات من عمرها، من قبل ابن أخيه الاْمير فيصل بن مساعد، وكرست الأميرة لولوة حياتها للتحسين من رفاهية النساء في المملكة العربية السعودية، وخاصة في مجال التعليم. كانت عضوًا في جمعية النهضة الخيرية للنساء في الرياض منذ عام 1970.
ومن عام 1990 إلى عام 1999، ساعدت الأميرة لولوة بنت فيصل والدتها، الأميرة عفت في الإشراف على مدرسة دار الحنان في جدة، أول مدرسة ثانوية خاصة للإناث في المملكة العربية السعودية. جنبًا إلى جنب مع والدتها وإخوتها، ساهمت في تأسيس كلية عفت (الآن جامعة عفت) في عام 1999.
وشاركت الأميرة لولوة بنت فيصل في جميع مراحل تأسيس الكلية، من جمع الأموال، وتطوير المناهج، والإشراف على البناء لتوظيف أعضاء هيئة التدريس والموظفين. حاليًا تتقلد منصب نائب رئيس الجامعة للمجلس المؤسسين وأعضاء مجلس الأمناء، والمشرف العام. سمحت بتصويرها من قبل وسائل الإعلام الغربية لأول مرة في عام 2005
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
4 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: