غدًا سنمضي كما جئنا .. وقد نهفو إلى زمن بلا عنوان وقد نَنسى وقد نُنسى .. فلا يبقى لنا شيءٌ لِـ نذكره مع النسيان .. ويكفي أننا يومًا تلاقينا بلا إستئذان .. فـ زمان القهر علّمنا بأن الحب سلطان بلا أوطان
بكَراتْ وخيُوط مُلونةٌ تركُن فيْ صندوقْ صغير وبعضّ الأبَر تُسعف الثيابْ المثقوبة والأزرار الساقِطة ليتْ هُنالك حقيبةٌ مثل ذلكْ للبشر
آللهم ارحمنا إذا سكنا قبرنا وأرحمنا أذا وضعنا في بطون الألحاد وحدنا ونسي أسمنا وانقطع ذكرنا ولم يذكرنا ذاكر ولم يزرنا زائر آللهم ارحمنا إذا غسلنا أهلونا آللهم ارحمنا إذا كفنونا آللهم ارحمنا إذا على أكتافهم حملون .! ……….. آمين صبآح الرحمه تغسلنا من كل هماَ يضنينآ
صورة اذهلتني وابكتني بنفس الوقت .. كيف لهذا الكسير ان يسجد لله .. منظر ممبكيّ بالنسبه لحالنآ .. لايملك ارجل وانمآ هي اصطناعيه !! واراه يكافح للوصول للمسجد والصلاة والسجود لله !! بينمآ كثير منآ يملك الأرجل لكن لايستخدمهآ فيمآ ينفع
كلُ شيءٍ عابر في هذه الحياة , حتّى من نُحبُهم يرحلون .. تمزّق الأيامُ الشملَ ، فنعودُ في ليالي العمرِ الباردَة .. نحتضِنُ الذّكريات
عليك أن تبذر ثم تمضي في طريقك، ولا يهمك من سيحصد
ابتسم لهم . . رغم كل ما فيك من أوجاع . . فأنت هكذا . . احمل في قلبك ريشة ترسم بها لوحة يتذكرك بها الآخرون و لا تجعله يحمل . . رصاصة . . تغتال بها كل الجمال حولك
حتَى أكثر آلكآئنات حُريه .. يبحثُ عن ملجأ و شخص يضع يده علَى رأسه قآئلاً إهدأ .. إهدأ .. كُل شّي سَ يكون علىَ مَ يُرآم , نتعلق بأماكن بسبب ذكريات حزينه او سعيده يصعب على صاحبها ان ينساها او ينسى من كان معه ويتجدد في ذاكرته وعد في هذا المكان لشخص ما او احتضان لأاقرب شخص في نفس المكان فيتمنى انه يملك اله الزمان ليعيد نفسه الى تلك المدينه تلك المنطقه معا نفس الشخص ليمسك يد من احبه دائما ويعيد وعده له “اوعدك ببقى دايم معك
الحب لا يعرف الأوطان .. و الشوق لا يعرف حدود الأشياء .. سوف أشتاقك و لو فرقت بيننا بحـــــــــــــار الدنيا .. و سوف أحبك و أنا هنا .. و أنت هناك