تصدّق بس ب أحلف لك..
كأني طير..
مضى عمر..يرفرف لك..!
دفا إحساسك..
يخليني أقول أغلى عطر عندي..
هو : أنفاسك!
بعيونها..
كل الكلام اللي كتب :
مجنونها..!
طق المطر بديارنا..
وش تخيّلت ؟
إنك تمريني وترمي سلامك
قلت المطرأنتي..
وبالروح سيّلت
عطر تخبّا تحت طارف غمامك!
أقسى سؤال الآن
-وين كنتي..؟!
ليش يعني.. ماعرفتك من زمان..
جيتي تطشين الفرح بالأماكن
كل شي يحلّف نظرتك.
لاتـغـيـبـين.
حتى
البحر في
غيبتك صار داكن
مات الزهر في
غيبتك والبساتين..
من متى؟
ماأعرف والله متى!
من دخلتيني وأنا
مابي شتا!
لاتوقدين النار
قولي أحبك بس
كل الشتا.. ينهار..!
أغصان حزن البارحه هم حتوّا.!
وتساقطت في داخلي/
أوراق وأوراق
حتى عيوني.. بسيرة الدمع بتوا
وناديت لك.. مشتاق مشتاق مشتاق
بردان وينك يادفا..؟
الناس شتوا
يالله عسى مابيننا بعد وفراق!
نامي بعيوني بس..
هذا مكانك!
وش لي بها إلا علشان تغفين..؟!
وهذي ضلوعي سور
حولك
عشانك
شبي ضلوعي كلها لين تدفين..!
كتبت أسمك وصارالحرف عصفوره
غنيت بإسمك.. وصب الغيم همّالي
حتى السما فيك كانت شوق مغروره
وكنت أبتسم حيل لاجيتي على بالي
كانت يديني بارده!
رجلي ف مكاني تسمّرت
مرت أحبك " شارده
وفجأه..!
يديني جمّرت
قل لي.. ياعمّري
و.. غفّني!
بردااان.. سولف دفّني..
إشتقت لك!
لما شعرت فيني ربيع
أورقت لك !
حتى إذا غاب عنك النهار
أشرقت لك
وأقول ياأدفى عمر
إن المكان.. والوقت لك
ليتك بجنبي بس..
أسولف وأدفيك
وأقول لك وش كثر وحشه بدونك!
بإنتظارك ...
لين مل الإنتظار !
دخيلك ...
لا تخليني وتروح