زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته | قصة واقعية | - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ الاقسام الادبية والثقافية ๑۩& > قصص - روآيات - حكايات ▪●

قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 07-23-2015, 02:43 PM
شافي غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 649
 جيت فيذا » Jun 2015
 آخر حضور » 10-18-2015 (09:37 PM)
آبدآعاتي » 28,175
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » شافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond reputeشافي has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي زوج يساعد صديقه على اغتصاب زوجته | قصة واقعية |




سرايا- كيف أصف لكم ما حدث لي؟
إن المفردات لا تعبر عن مأساتي،
والعبارات لا تستوعب ما يغلي في فؤادي من جحيم؟

ليتني مت قبلها،
ليتني وئدت تحت الثرى،
فالموت قد يكون الخلاص الوحيد لآلامي،
والقبر قد يكون أهون علي وأرحم مما حل بي من كارثة.

هذه العبارات التي تفيض أسى وحزنا،
هي أول ما تفوهت به المجني عليها،
أمام محكمة جنايات عجمان،
حينما طلب القاضي منها الإدلاء بإفادتها.

خيم الصمت على أروقة المحكمة،
اللهم إلا من صوت عويلها المتصل الواهن،
كما لو كانت تسحب حبالها الصوتية من بئر بلا قرار.

ولما تمالكت أمرها قليلا،
واصلت سرد قصتها الأغرب من المآسي الشكسبيرية قائلة:
قد تتعرض امرأة للاغتصاب،
وهذه تجربة مريرة تخلف جروحا نادبة نازفة في نفسها،
غير أنني تعرضت للتشويه الذي لا قبل لي بتحمله،
فمقترف الجريمة النكراء،
أو بالأحرى الشريك فيها هو زوجي.

ثم وبنبرة صارخة أخذت تقول:
تزوجته منذ سنوات طويلة،
وتحملت الكثير فقط للحفاظ على استقرار أسرتي،
وكلما كنت أفكر في الطلاق،
أردد بيني وبين نفسي:
أنا امرأة مطلقة،
ولا أريد أن أوصم بالعار مرتين،
سأتحمل البلاء،
وسأصبر حتى يجعل الله لي من أمري مخرجا.

سنوات طويلة،
وأنا أجتر مرارتي في صمت،
ولمدة أكثر من 14 عاما، كنت أعانق جراحي سرا،
ومن دون أن أجهر بالشكوى.

يعاقر الخمر،
ويأتي مع خيوط الشمس الأولى مترنحا إلى البيت،
وينام خائر القوى حتى المغرب،
لم يهتم بالعمل ولم يراع الله،
ولم ينفق علي،
ولم يمنحني حقوقي الشرعية.

كل هذا وأنا صامتة وصابرة،
وأحتسب شقائي وعذاباتي قربانا من أجل أسرتي.

الليلة السوداء

وفي الليلة السوداء،
فوجئت به يدخل غرفتي،
وكنت نائمة وإلى جواري ابنتي ذات الثانية عشرة،
فطلب مني ما أسماه
«حقه الشرعي»،
فصرخت من هول المفاجأة.

كيف وابنتي في الجوار؟

هل تجردت من كل معاني وقيم النخوة والشهامة والكرامة؟

ولما صاح في وجهي:
لست مهتما بها،
فهي ابنتك من طليقك،
هلمي وإلا قتلتك الآن،
ورأيت الشرر يقدح من عينيه،
عرفت بأنه في حالة سكر شديد،
فقمت لننتقل إلى حجرة المعيشة، فيحظى بما يريد،
فقط على سبيل الانحناء للعاصفة.

ولما دخلت غرفة المعيشة،
فوجئت برجل غريب،
اصطحبه معه إلى بيت الزوجية،
في هذا الوقت المتأخر،
فرجعت خطوة إلى الوراء،
كوني لم أكن أرتدي ثيابا تصلح لاستقبال الغرباء،
فإذا به يدفعني من ورائي دفعة هائلة،
تلقي بي إلى منتصف الغرفة، بملابسي الخفيفة،
وإذا بعيني الزائر الغريب تلتهماني وتفترساني.

صعقت من هول ما يحدث،
غير أني لم أتوقع أن تنتهي الأمور على ما انتهت عليه.

وقفت في إصرار وهتفت في وجهه:
هل فقدت صوابك؟

ما الذي تفعله يا رجل؟

عندئذ، قال بهدوء:
لقد دعوت صديقي عليك،
ووعدته أن يحظى بك
فإما أن تقبلي بلا مقاومة وفي خنوع،
وإما ضربتك حتى تلفظي أنفاسك الأخيرة.

كابوس مخيف

لم أستسغ العبارة،
وشعرت بأني في كابوس مخيف،
حاولت الصراخ بأقصى طاقات صوتي،
غير أن صوتي لم يخرج من حلقي،
حاولت الهرب، ولكن ساقي لم تستطيعا حملي.

قاومت مقاومة يائسة،
فانقض علي،
زوجي وصديقه،
مزقا ملابسي،
وصفعاني مرة تلو الأخرى،
حتى خارت قواي تماما،
واستسلمت،
لا لأني قبلت بالأمر،
وإنما لأني كنت جثة هامدة لا روح فيها،
وغير قادرة على الحراك.

عندئذ، اقتعد زوجي كرسيا،
ليدخن سيجارة مستمتعا بالمشهد،
لمدة نحو ساعتين،
وأنا أتوسل في ضراعة:
كيف تقبل بما تراه؟

أنا زوجتك،
عرضك،
شرفك،
ماذا دهاك؟

هل فقدت عقلك وصوابك وبعت كل شيء للشيطان؟

وبينما كنت أتوسل،
كانت ابتسامة مجنونة ترتسم على شفتيه.

هذا باختصار ما حدث لي،
مع هذا الزوج الذي حكم علي بأن أعيش وأنا أرجو الموت في كل لحظة. ولما انتهت من كلامها،
عميقا ثم قالت بلهجة حاسمة:
ما أطلبه من عدالة المحكمة هو القصاص؟

عندئذ وقف محامي المتهمين وطلب الكلمة فقال:
سيدي القاضي،
إنني أتنحى عن هذه القضية،
فلا طاقة لي بالأمر.

ولما كان المتهمان قد اعترفا،
فقد قررت المحكمة جلدهما 80 جلدة حدا لشرب الخمر،
والسجن المؤبد للمتهمين عن تهمة المواقعة بالإكراه وإبعادهما من الدولة.

صرخت المجني عليها:
أريد القصاص،
ليس يكفيني سجنهما.



يساعد صديقه اغتصاب زوجته واقعية



.,[ dshu] w]dri ugn hyjwhf .,[ji | rwm ,hrudm dshu] w]dri .,[ .,[ji ugn





 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اغتصاب, يساعد, صديقه, زوج, زوجته, على, واقعية, قصة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما أروع أن نـُسعد الآخرين .. قصة واقعية شموخ وايليه قصص - روآيات - حكايات ▪● 18 07-05-2015 11:54 PM
قصة واقعية من القرن الماضي شموخ وايليه قصص - روآيات - حكايات ▪● 20 05-29-2015 12:01 AM
كوني صديقه الزوجك ادمنتك حب حَيآتُنآ الأُسَريهْ ▪● 19 12-28-2014 08:14 AM
صورةشاب حاول اغتصاب والدته على مرآى من شقيقته مہلہك الہعہيہونے مُوجز آلآنبآء ▪● 10 06-30-2014 04:36 PM
القبض على شاب مخمور حاول اغتصاب والدته! مہلہك الہعہيہونے مُوجز آلآنبآء ▪● 23 05-02-2014 12:57 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:15 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM