07-16-2024, 11:20 PM
|
|
|
|
من فضائل النبي: دفاع الملائكة عنه في الغزوات وغيرها
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: (يا رسول الله، هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد؟
فقال صلى الله عليه وسلم: لقد لقيت من قومك ما لقيت، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة؛ إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن عبد كلال،
فلم يجبني إلى ما أردت، فانطلقت وأنا مهموم على وجهي فلم أستفق إلا بقرن الثعالب، فرفعت رأسي فإذا بسحابة قد أظلتني، فنظرت
فإذا فيها جبريل، فناداني فقال: إن الله قد سمع قول قومك لك وما ردوا عليك، وقد بعث إليك ملك الجبال لتأمره
بما شئت فيهم، فناداني ملك الجبال، فسلم عليَّ، ثم قال: يا محمد إن الله قد سمع قول قومك لك، وأنا ملك الجبال،
وقد بعثني ربك إليك لتأمرني بأمرك فما شئت؟ إن شئت أن أُطبق عليهم الأخشبين،
فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله تعالى وحده لا يشرك به شيئًا)؛
رواه البخاري ومسلم
عن أبي هريرة قال: قال أبو جهل: هل يعفر محمد وجهه بين أظهُرِكم؟ قال: فقيل: نعم، فقال: واللات والعزى، لئن رأيته يفعل ذلك لأَطَأَنَّ على رقبته أو لأُعفِّرنَ وجهه في التراب، قال: فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي، زعم ليطأ على رقبته، قال: فما فَجِئَهم منه إلا وهو ينكُص على عقبيه ويتقي بيديه، قال: فقيل له: ما لك؟ فقال: إن بيني وبينه لخندقًا من نار وهولًا وأجنحة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوًا عضوًا)؛ رواه مسلم.
وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: "رأيت عن يمين رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم وعن يساره يوم أُحد رجلين عليهما ثياب بيض يقاتلان عنه، كأشد القتال ما رأيتهما قبلُ ولا بعد؛ يعني جبريل وميكائيل عليهما السلام"؛ رواه البخاري ومسلم.
lk tqhzg hgkfd: ]thu hglghz;m uki td hgy.,hj ,ydvih hgy.,hj hgkfd: ]thu tqhzg
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 04:02 PM
|