تَرآثِيـاتْ ▪● تَرآثْ مآضِينـَا / وَ تآريجُ أجْدَادنـآ .. |
|
|
12-01-2015, 09:31 PM
|
|
|
|
|
مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
كان وما زال وسيبقى شعلة منيرة ومثلاً أعلى يحتذى به على مر الزمن " أ. نسيم الصمادي " مؤسس ومدير موقع إدارة.كوم
:
أبواب-وليد سليمان - سافر كثيراً وتجول في أرجاء الدنيا ..وقرأ مئات الكتب التي تعطي المحبة والأمل والاصرار والعطاء.. مهما كانت ظروف الانسان صعبة ومؤلمة .
إنه الكاتب نسيم الصمادي مؤسس ومدير موقع إدارة دوت كوم ،وهو مدرب وخبير في المهارات الإدارية والتنمية البشرية، حاصل على ماجستير علوم المعلومات من جامعة ويسكونسن الأمريكية منذ عام 1986،والآداب من القاهرة هو شاعر وقاص وكاتب صحفي ..و واحد من المبدعين العرب القلائل الذين أضافوا الكثير من المصطلحات الحديثة إلى الحياة الإدارية العربية، ومن هذه المصطلحات : الهندرة،التمكين،الإدارة بالفطرة،الإدارة على المكشوف ،الإدارة من الداخل،المقارنة المرجعية،الجدارات المحورية.
و يؤكد في ابحاثه ومؤلفاته العديدة على اهمية النجاح فن الادارة و الارادة كذلك في جميع مشاكلنا العربية من اقتصادية واجتماعية وتنموية وحتى السياسية.
ونطلع على كتابه (السبب قبل الذهب )الصادر من مؤسسة شعاع في مصر عام 2004 ، وفي المقدمة يرجع بنا الى ايام الشباب والصبا في مدينته عجلون ، إذ يستذكر:
« وتمر عجلون, مدينتي الجبلية القديمة والجميلة في ذاكرتي ولا تغيب. فعجلون هذه, ومنذ أن عرفتها صبياً وعرفتني يافعاً, ثم رجلاً مرتحلاً, وهي على حالها, أغيب عنها وأعود إليها فأرى فيها مثالاً حياً على صعوبة التغيير.
لا يختلف اثنان على أن عجلون هي أجمل مدن الأردن, ولكنها متحفظة ومحافظة, تبدو لي دائماً وكأنها محجبة بالغيوم, ومكبلة بالأشجار, وراضخة لأَسر الجبال الشاهقة, فتبدو حركتها وسكونها أبدياً.
أعود إلى عجلون الآن, لأروي الحكاية, وهي عودة إلى ثلث قرن مضى وزمن انقضى. كان الشتاء بارداً جداً. وفي أيام الطفولة والفقر كانت الشتاءات أبرد كثيراً مما ينبغي. وربما أنكم تحدسون أو تحزرون السبب. فلم يكن لدينا ما يكفي من ملابس الشتاء لكي ننعم بالدفء على سفوح جبال شاهقة في الليالي الماطرة.
في إجازة الربيع من ذلك العام, أعلنت مدرستي عن رحلة إلى عمان, هي أول رحلة في حياتي. ولكن أن تتصوروا ماذا تعني (عمان) العاصمة لصبي في الخامسة عشرة, لم يخرج من قريته الجبلية النائية إلى المدينة الصغيرة إلا منذ بضعة أشهر.
:
رحلة من عجلون الى عمان
الرحلة من عجلون إلى عمان لم تكن تقاس بالمسافات. في هذه الأيام أقطعها بسيارتي الحديثة في ساعة من الزمن. ولكن المسافة النفسية في تلك الأيام كانت أصعب من عبور الربع الخالي. فلم أكن أملك إلا بضعة قروش لا تكفي مصروفاً لذلك الأسبوع, فما بالكم بمصاريف رحلة إلى عمان. ولكن – وكما ستقرأون في قصة (السبب قبل الذهب) التي لخصت فيها رؤية «باولو كويلو» البرازيلي في روايته الشهيرة
« الخيميائي «- ساحر الصحراء – فإن الإنسان عندما يريد, من كل قلبه, وعندما يسعى جاداً إلى تحقيق «أسطورته الذاتية» يتلاقى العالم معه في سبيل تحقيقها.
كان سفري في تلك الرحلة أشبه ما يكون بالحلم. فطفقت أجوب شوارع عجلون الواسعة – أو التي كانت واسعة وصارت اليوم ضيقة لأنها ما زالت على حالها, ازدحمت ولم تتسع – فإذا بي أقابل ابن عمي في الساحة الكبيرة التي كنا نسميها «الكراج». حيث كانت تقف السيارات والحافلات. وعندما رأى علامات الأسى وربما الجوع بادية على وجهي, بادرني قائلاً: «يبدو إنك لم تنجح في مدرستك الثانوية الجديدة». قلت له: «بالعكس, فالدراسة هي أسهل المشكلات التي تواجهني, ولكني أريد أن أذهب مع المدرسة في رحلة إلى عمان!! تخيل أنهم سيذهبون إلى الجامعة – كانت في الأردن جامعة وحيدة وجديدة – وإلى الإذاعة». كنت أتطلع قبل أشهر إلى دخول المدرسة الثانوية, فما بالك بدخول الجامعة؟! وكنت أتمنى أن أسمع الإذاعة عبر المذياع, فما بالك بأن أراها؟!.
وكانت المفاجأة أن مدّ «أبو فراس» – بكرمه وحبه للناس – يده في جيبه وأعطاني ديناراً لونه أخضر. ولن أنسى تلك اللحظة الدافئة طوال عمري. أخذت الدينار وبكيت. وانطلقت في صباح اليوم التالي مع غيري من تلاميذ صفي, في الرحلة الأولى الى عمان ! .
بدت لي الجامعة كالمتاهة التي ستقرأون عنها في قصة «من حرك جبني؟». ذكرتني مبانيها بوعورة الجبال. ذكرتني أشجارها بغابات عجلون. وأكثر ما أثار عجبي الطلاب الأنيقون, والطالبات الجميلات يحملون كتباً ضخمة, بدا لي كل كتاب منها أكبر من كل كتب الصف الأول الثانوي مجتمعة. فقلت لنفسي: «من العيب أن أشكو من صعوبة الدراسة في المدرسة, وهؤلاء يدرسون ويمتحنون في كل هذه الكتب الضخمة. فإذا كانوا يستطيعون, فمن المؤكد أنني أيضاً أستطيع». وعندما رأيت مكتبة الجامعة التي كانت أكبر من مدرستي الثانوية بضعفين أو ثلاثة أضعاف, وعندما أقسم لي أحد الطلاب أنها فعلاً مليئة بالكتب, تساءلت إن كان بإمكان الإنسان أن يقرأ كل هذه الكتب طوال حياته.
ولم تكن زيارة الإذاعة أقل تأثيراً في نفسي. تهت في ردهاتها وأذهلتني تجهيزاتها, وكان أكثر ما شدني, أجهزة استقبال الأخبار التي لم أكن سمعت بها ولا أعرف اسمها. ومع الدهشة والحيرة والاستغراق, فقدت أقراني وزملائي أو هو فقدوني, وبعد وقت لا أدري إن طال أم قصر, ناداني أحد العاملين في الإذاعة وأخبرني أن طلاب مدرستي خرجوا من الإذاعة واستقلوا «الباص» الحافة, وربما عادوا إلى عجلون وتركوني. فرحت أركض تائهاً في كل الاتجاهات باحثاً عن باب الخروج.
كان الباب الزجاجي العريض شفافاً ونظيفاً وعنيفاً. والجو في الخارج ضبابياً ماطراً. وأنا أندفع خارجاً ومعتقداً أن مشرفي الرحلة وزملائي غادروا وتركوني, فارتطم وجهي, بل وجسدي كله بزجاج باب الإذاعة الأثيري وغير المرئي, وكانت صدمة عنيفة كادت تفقدني وعيي.
ولا أدري ما حدث بعد ذلك. وجدت نفسي في باص المدرس, وزملائي يغنون ويهرجون ويمرحون, وأنى ملقى على الكرسي الحديدي البارد, مسنداً خدي الأيسر إلى زجاج النافذة الثلجي, والحافلة المدرسية تنطلق من عمان, صاعدة إلى الشمال, باتجاه الجبال.
:
أحلامي التي تتصاعد
لا أدري كم طالت الرحلة في تلك الليلة الباردة. لم يكن الوقت يعني الكثير لفتى في الخامسة عشرة, ولكن ما حدث في الحافلة وفي رأسي استمر العمر كله.
كانت الحافلة تصعد الجبل الشاهق, وأحلامي تصعد معها. قلت لنفسي: «يا ولد يا نسيم: يجب أن تدخل الجامعة, ثم تعمل في الإذاعة. وأن تجمع بين الجامعة والإذاعة, يعني أن تجمع بين العلم والإعلام. ولكنك لا تملك مصاريف المدرسة, فمن أين لك بمصاريف الجامعة!؟. وحتى يوم أمس كان السفر إلى عمان حلماً مستحيلاً, فما بالك بالسفر إلى المستحيل.»
كان علي أن أغير اتجاهاً واحداً في الحياة. قلت لنفسي: «نعم, يمكنني دخول الجامعة. فالنجاح يحتاج إلى التحدي, وبعد التحدي يأتي التحكم بالنفس والالتزام بتحقيق الأهداف.» كنت في الصيف السابق قرأت رواية «زوربا» وبدأت أفكر في عبقرية كاتبها اليوناني. وتذكرت كيف كانت أحاسيس زوربا وهواجسه تتصاعد كلما تصاعد إيقاع رقصاته. وأخذت أهجس لنفسي: «يقف الجبل الشاهق صامتاً ومحايداً, وبإمكان طفل صغير أن يتسلقه. والله سبحانه وتعالى الذي خلق هذه الجبال, منحنا الطاقة والإرادة لكي نتسلقها ونعلو عليها «.
:
سهل و صعب
كان القرار سهلاً والالتزام به صعباً. فحدثت نفسي: «أليس من سبيل لدخول الجامعة سوى الصعود إلى الجبل وارتقاء القمة.»
لم أفض بقصة الصعود هذه لأي إنسان كان. كل ما فعلته أنني رسمت خارطة حياتي والحافلة تصعد الجبل. قبل أن تبدأ بالهبوط إلى وادي عجلون, كنت رسمت طريقي. قررت أن أضع هدفاً كبيراً وأسعى إليه. وكان الهدف قريباً. بيني وبينه عامان ونصف العام. بذلت أقصى جهدي في ما تبقى من الصف الأول الثانوي. وبدا واضحاً لي ولزملائي وأساتذتي أنني – فجأة – تغيرت. ومع نهاية العام, كنت أحول استراتيجية النجاح إلى خطة وخطوات قابلة للتنفيذ.
اخترت دخول القسم الأدبي بدلاً من القسم العلمي, مؤكداً لنفسي أن الجهد المضاعف في الدراسة سيحقق نتائج أفضل. ولكن ما فعلته كان أكبر مما توقعته. أحضرت كتب الصف الثالث ثانوي قبل أن أبدأ الصف الثاني قائلاً لنفسي: «ما دام طلاب الجامعة يدرسون تلك الكتب الضخمة, فلا بد أنني أستطيع حفظ هذه الكتب الصغيرة.» وكان صيفاً قصيراً حقاً, ولم أكد أنتهي من قراءة ستة أو سبعة كتب, حتى وجدت العام الدراسي الجديد على الأبواب.
واصلت سعيي نحو الهدف. ولم يكن أمامي أي فرصة لدخول الجامعة سوى التفوق والتميز. فصار لزاماً علي أن أحفظ «أصم» كل الكتب التي سأدخل فيها امتحان الثانوي أو «التوجيهي» كما كان يسمى, حفظاً عن ظهر قلب. وقد فعلت ذلك حقاً. وهناك قصص ومواقف وطرائف كثيرة سأكتبها بالتفصيل في يوم ما.
:
النجاح سهل؟!
عندما يتحقق النجاح تبدو الرحلة وعقبات الطريق أسهل مما كانت في الواقع. هذه طبيعة الأشياء. كلما اجتزنا عقبة وحققنا هدفاً, وضعنا لأنفسنا أهدافاً أكثر صعوبة وأبعد منالاً.
أكتب نهاية مقدمة هذا الكتاب وأنا في رحلة سفر أطول. غادرت القاهرة ليلة البارحة. وتضمنت الرحلة ساعات من الانتظار في مطار «شارل ديجول» في باريس ومطار «جون كندي» في نيويورك. ومهما يكن الانتظار صعباً وساعات الطيران طويلة, فإن الأسماء التي أطلقت على هذه المطارات تؤكد أنه يمكن تذليل المستحيل. فالمستحيل حالة ذهنية تصف – فقط – ما نظن أننا غير قادرين على تحقيقه.
أسماء «ديجول» و»كندي» توحي بالكفاح والتحدي والرؤية القيادية وبذل المستحيل في سبيل تحقيق الحلم الجميل. وما دام طلاب الجامعات يقرؤون الكتب الكبيرة, وصمود «ديجول» يحرر فرنسا, و»كندي» يموت وتبقى أمريكا, فما الذي يمنعني, وما الذي يمنعك أيها القارئ الكريم من أن تسير, أو حتى أن تطير نحو أهدافك!؟
الرحلة الجديدة ليست عادية. بل هي استراحة أو محاولة لإعادة النظر في نقطة تحول جديدة. وسواء كانت هذه النقطة فارقة أو ضبابية, وسواء كبرت المشكلات أو صغرت, فإنها ستحتاج إلى حل. فالمشكلات والتحولات لا تختلف في جوهرها. الذين يختلفون هم أنت وأنا ونحن.
ومع أنها كانت رحلة إلمام واستجمام, لم أستطع أن أقاوم رغبتي في شراء الكتب والمجلات من على أرفف نوافذ التوزيع في المطارات, فكلما تصفحت المزيد منها, وتوغلت في بعضها, كلما زادت قناعتي بفلسفة «باولو كويلهو»:
مهما كان الهدف الذي تسعى إليه, فلن يتسنى لك تحقيقه ما لم تدفع الثمن, فكن دائماً مستعداً لدفع الثمن. فليس في هذا العالم شيء بلا مقابل. فلم تتحرر فرنسا بالمجان, ولم يمت «كندي» بلا سبب. عليك أن تغامر وتخاطر, وتفعل كل ما عليك فعله, لتصل إلى غايتك. والغاية هنا لا تبرر الوسيلة. فالغاية هنا تبرر نفسها. لأن الغايات النبيلة تسمو وترقى بوسائلها.
:
مصر.. الأندلس .. الذهب
هذا ما حدث في نهاية الحكاية !!فعندما سافر الشاب من الأندلس عبر التاريخ والصحراء, وصل إلى مصر باحثاً عن كنزه أي «هدفه»، اكتشف أن الكنز الذي أمضى سنوات باحثاً عنه, كان وما زال موجوداً في بلده وفي مسقط رأسه, بل وحيثما كان ينام ملقياً جسده. وحينما تبدأ وفي رأسك السبب, تجد نفسك قادراً على إيجاد الذهب.
ويؤكد نسيم الصمادي عندما نبحث عن مستقبلنا ونلاحق أهدافنا, إنما نبحث عن أنفسنا ونحاول تحقيق ذواتنا. هذا الكلام هو نفسه ما قاله «ماسلو» قبل نصف قرن ويزيد. ولكننا في هذا الكتاب, نضعه لكم ومعكم, موضع التطبيق.
عندما نحاور هذا العالم الواسع الشاسع, ليعطينا الله سبحانه ما نريد, نجده يعطينا ما نحتاج. وعندما نريد أن نملك ونحصل على كل شيء, نكتشف أن الملكية الفعلية لا تتحقق – كما يقول «أندريه جيد» إلا بالعطاء. فكل ما لا نستطيع أن نتخلى عنه, هو الذي يمتلكنا. وعندما نبحث عن مهارات وأساليب وقوى ومساعدات خارجية تعيننا على تحقيق أهدافنا, ندرك أنه لا سبيل أمامنا غير القوى الداخلية الدائمة والكامنة فينا.
«السبب قبل الذهب» لأنه لا إنجازات بدون تعب. يستمد الذهب قيمته من ندرته وبريقه. ولكي يسطع نجمك في عالم ملوث ومزدحم, يجب أن تكون براقاً ولامعاً وساطعاً.
الندرة أهم من الكثرة. فكلما كانت رحلاتك لأهدافك بعيدة, وكلما كانت اتجاهاتك جديدة, ورؤيتك فريدة, كلما كان النجاح أصعب, لكنه أوضح وأجمل. وأجمل ما في النجاح أننا لا نستطيع أن ننجح وحدنا. حتى عندما نصعد على أكتاف الآخرين, فإن بعض هؤلاء يصعدون معنا. فدائماً يساعدنا آخرون لأننا ساعدنا آخرين. وبلا استثناء من هذه القاعدة, لابد أن تأخذ تجاربنا الشخصية صفة العمومية, فتصبح لكل منا رواية وحكاية. |
|
lrhg hgu,]m Ygn u[g,k >>> hgsff rfg hg`if hg`if hgsfj hgu,]m u[g,k Ygn
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
|
12-01-2015, 11:06 PM
|
#2
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
*,
جلب مميز
عافاك الرب
اشكرك.
|
|
|
12-01-2015, 11:11 PM
|
#3
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
سلمت يداك على الطرح الطيب
لاعدمنـآ هذا التميز
يعطيكـ ربي العآفيهـ
بـ إنتظارجديدك بكل شوق
ودي ووردي
|
|
|
12-01-2015, 11:45 PM
|
#4
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
تسلم يمينك
يعطيك ألف عافية*
اكاليل من الزهور انثرها في متصفحك
مع خالص تحياتي وفائق تقديري لك
|
|
تسلم يدينك غلاتي امجاد على الأهداء الرائع
اشكرك ياخياط على هذا تكريم الرائع ما قصرت ربي يسعدك
شكرا على تكريم الرائع ما قصرتي شموخي ياقلبي
|
12-02-2015, 06:16 AM
|
#5
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
يسلمووو ع الطرح الراقي
يعطيك العاافيه ولاعدمناك
بنتتظار جديدك القادم بشووق
|
|
~ شكرا همووس ويسعدك ربي يالغلا ~
|
12-02-2015, 09:00 AM
|
#6
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
اهنيك ع الطرح الرائع
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهد تشكر عليه
دمت بروعة طرحك
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحك
|
|
|
12-03-2015, 09:58 AM
|
#7
|
12-04-2015, 03:53 AM
|
#8
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
طرح رآئع وراقي
تحية عطرة ل روحك الجميلة
شكراً لك من القلب على هذآ العطاء
|
|
|
12-05-2015, 09:10 AM
|
#9
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
انفاس
تواجد راقي ومرور عطر
قلائد الجوري لروحك العطره
|
|
|
12-05-2015, 09:11 AM
|
#10
|
رد: مقال العودة إلى عجلون ... السبب قبل الذهب
الريم
تواجد راقي ومرور عطر
قلائد الجوري لروحك العطره
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:30 PM
| | | | | | | | | | |