هناك عدة خطوات بسيطة يمكنك اتباعها لمحاولة منع طفلك من الدخول في نوبات الغضب والتي تؤثر على حالتهم النفسية والجسدية.
وقالت خبيرة سلوك الأطفال إليزابيث أوشيا، إن معظم الناس يريدون فقط معالجة نوبة الغضب لكن إذا كان بإمكانك تجنبها، فسيكون الأمر أسهل كثيرًا.
وأضافت: «بشكل عام، عندما تحاول تجنب نوبة غضب، من المفيد حقًا أن تستعد لطفلك مسبقًا، لذلك إذا كان بإمكانك التحدث معه حول ما سيحدث، وما نقاط التحفيز التي قد تكون موجودة إذا تعرض لنوبة غضب وحاول تجنبها».
ومن المفيد أن تطرح على أطفالك الكثير من الأسئلة: ماذا سيحدث عندما نصل إلى الحديقة؟ إلى متى سنبقى هناك؟ ما الوقت الذي سنحتاجه للمغادرة؟ إذا قلت أن الوقت قد حان للمغادرة، فماذا يجب أن تفعل؟ حتى يكونوا مستعدين لجميع الاحتمالات.
ومضت الخبيرة لتقول إنه من المفيد أيضًا التفكير في عدم ترك طفلك يشعر بالتعب أو الجوع الشديد وتجنب الأشياء التي قد تسبب نوبة غضب لديه.
وأضافت: «احرصي على ملاحظة تلك العلامات الصغيرة على أن الطفل سيصاب بنوبة غضب عندما يبدأ في البكاء، أو يمكنك أن تلاحظي أنه بدأ في الانزعاج، ومحاولة تشتيت انتباهه أو حثه على القيام بشيء مختلف».
ومن الجيد أيضًا إعطاء الطفل الكثير من الاهتمام مقابل السلوك الجيد، ومنحه الكثير من الثناء عندما يتحكم في عواطفه.
تألق دائم في الطرح والاختيار
أبداع في أبداع دمت وهجآ
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]