الكونكريت، صيّرت المادة أقل إيذاء للبيئة أثناء تصنيعها، وأكثر قوّةً ونظافة، وخالية من الشقوق، فتوسّعت استخداماتها، وأمست مرغوبة في دواخل المنازل، ودالّة إلى الطراز الصناعي العصري، أو إلى الفخامة".
"في العمارة، تستخدم مادة الكونكريت أكثر بعشر مرّات مقارنة بكل مواد البناء الأخرى مجتمعة (الخشب والزجاج والحديد و...)، أمّا في التصميم الداخلي فلا حدود لتطبيقات الكونكريت المعالجة الحديثة" حسب المهندس إميل، الذي يقول أنّه "على الرغم من تطلّب المادة الدقّة في الاشتغال عليها، هي حاضرة في أساسيّات التصميم الداخلي (الجدران والأرضيّات)، وفي المفروشات (أسطح الطاولات، مثلاً، أو الأثاث الخارجي) والإكسسوارات (وحدات الإضاءة وأحواض الزرع...)".
ويعدّد المهندس في الآتي، أماكن وزوايا في المنزل تستقبل المادة:
• تكسو الكونكريت الأرضيّات في الشقق "المودرن".
• هي تلبّس الجدران عن طريق ألواح قليلة السماكة.
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]