01-15-2018, 06:09 AM
|
|
|
|
أغبى الأغبياء من لا يدخل الله في حساباته:
أغبى الأغبياء من لا يدخل الله في حساباته:
المؤمن له حالان، حالة تواضع لأنه رأى عظمة الله عز وجل، وحالة قوة لأنه استعان بالله، إذا أردت أن تكون أقوى الناس فتوكل على الله.
هذان المعنيان ضروريان جداً، الإنسان أحياناً تغيب عنه قدرة الله فيتحرك بحمق وغباء، فالله عز وجل يؤدبه أشد التأديب.
بالمناسبة: أي إنسان لا يدخل الله في حساباته يكون أغبى الأغبياء، وأحمق الحمقى، المؤمن يتعامل ودائماً وأبداً الله موجود، الله على كل شيء قدير، أنا في قبضة الله، كل شؤوني بيده.
فلذلك المؤمن يستمد قوته من استقامته، هو ضعيف لكنه يستمد قوته من استقامته واتصاله بالله عز وجل، إذا غابت عنك قدرة الله تتعدى على الآخرين.
﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآَهُ اسْتَغْنَى ﴾
( سورة العلق )
رأى نفسه قوياً مستغنياً عن الله يطغى.
Hyfn hgHyfdhx lk gh d]og hggi td pshfhji: Huf] hgHyfdhx hggi [pdl pshfhji:
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:48 PM
|